السود الروس
في العشرينيات والثلاثينيات من القرن العشرين جاء إلى الاتحاد السوفييتي بضع مئات من الأفرو-أمريكيين الذين كانوا يعانون من التمييز العنصري في وطنهم. بعض الأفرو-أمريكيين حققوا نجاحا كبيرا بقدومهم إلى الاتحاد السوفييتي الذي كان بلدا جديدا قد أسس للتو وكان هناك دستور كتب فيه أن لا مكان هنا للتمييز العنصري أو الجنسي أو أي تفريق آخر. كثيرون من أخلافهم لا يزالون يعيشون في روسيا.