مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

42 خبر
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • إسرائيل وإيران.. الرد على الرد

    إسرائيل وإيران.. الرد على الرد

  • الانتخابات الأمريكية

    الانتخابات الأمريكية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أرقام الموت تتزايد في غزة.. حصيلة جديدة للحرب الإسرائيلية على القطاع

    أرقام الموت تتزايد في غزة.. حصيلة جديدة للحرب الإسرائيلية على القطاع

الصين وروسيا تسدان الفراغ في إيران

"روسيا والصين ستحلان محل الشركات الأوروبية في إيران"، عنوان مقال سيرغي مانوكوف، في "إكسبرت أونلاين" حول أمل الشركات الحكومية الكبرى الروسية والصينية في الكسب من العقوبات الأمريكية.

الصين وروسيا تسدان الفراغ في إيران
محطة بوشهر النووية الإيرانية - صورة أرشيفية / ZUMAPRESS.com / Ahmad Halabisaz / Globallookpress

وجاء في المقال: تأمل الشركات الحكومية الصينية والروسية بكسب غير قليل من الفائدة من العقوبات الأمريكية ضد إيران. فهي تأمل في أن تحل محل الشركات الأوروبية التي ستغادر البلاد تجنبا لمواجهة واشنطن.

الأوروبيون يدركون أنهم يخلون سوقا واعدة لمنافسيهم من روسيا والصين، ولكنهم لا يستطيعون فعل شيء، لآن السوق الإيرانية على الرغم من كل جاذبيتها لا تقارن بالسوق الأمريكية. وهناك أيضا المنظومة المالية الأمريكية التي تخدم بنسبة 90% عمليات التحويل لعملاق النفط توتال الفرنسية.

تصرّف الشركات الروسية والصينية يشير إلى أن تأثير العقوبات الأمريكية لن يكون شديدا كما كانوا يأملون في البيت الأبيض. فهناك شركات روسية وصينية عديدة لا ترتبط كثيرا بالنظام المالي الأمريكي، كالأوروبية. وهذا يسمح لها بالنظر بهدوء إلى العقوبات الأمريكية التي تتوعد بفرضها واشنطن على شركات الدول الأخرى إذا تابعت عملها في إيران.

في العام 2010، ساندت موسكو وبكين العقوبات التي أقرها مجلس الأمن ضد إيران، أما الآن فهما ضد استئناف الضغط على طهران. ومع توقع الأخيرة مشاكل بوصول ترامب إلى السلطة، بدأت بتوجيه الأعمال نحو روسيا والصين. وليس عبثا أن العاصمة الأولى التي زارها الدبلوماسي الإيراني الكبير جواد ظريف بعد انسحاب الولايات المتحدة من الصفقة النووية هي بكين.

بالطبع، تغامر الصين روسيا عند العمل في إيران بإغضاب واشنطن، ولكن غياب المنافسة الأوروبية أمر مغر جدا. فروسيا ترى في الجمهورية الإسلامية منصة أخرى لتوسيع صناعتها النفطية في الشرق الأوسط.

التجارة الروسية مع إيران، تضاعفت وبلغت 2 مليار دولار في العام 2016، بالدرجة الأولى من القمح والتجهيزات الصناعية.

أما الصين فهي الشريك التجاري الأكبر لإيران. فبكين، مثلا، تشتري تقريبا ثلث النفط الإيراني. في العام 2017، نمت التجارة بنسبة 19% مقارنة بالعام 2016، وبلغت 37 مليار دولار. وترى بكين في ظهران شريكا في مشروع "حزام واحد، طريق واحد".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

القناة 12 الإسرائيلية: نتنياهو وبن غفير وسموتريتش يرفضون اقتراح السيسي لوقف النار في غزة

إيران تكشف المسافة التي أطلقت إسرائيل منها صواريخها في الهجوم الأخير

القوات الأمريكية تلوح بالقوة وتنشر صورة المقاتلة "الخنزير" في أجواء الشرق الأوسط

الحوثيون يستعرضون قوتهم في البحر الأحمر بغواصة "القارعة" المسيّرة (فيديو)

زاخاروفا تذكر الأوكرانيين بالجيش الأحمر الذي خلصهم من هتلر قبل 80 عاما

لافروف يتحدث عن تسهيل نظام منح التأشيرات مع دولة الكويت

أبرز مستجدات مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وصفقة تبادل الأسرى المحتملة

إيطاليا تطالب إيران بإقناع "حزب الله" والحوثيين بالتوقف عن استهداف إسرائيل

الجيش الإسرائيلي يسارع للاستحواذ على نظام دفاع صاروخي ليزري لمواجهة تهديد المسيّرات