مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

69 خبر
  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة
  • سوريا الجديدة
  • خارج الملعب
  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

    حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

أمريكا تجمع حلفاءها.. وكوريا لا تخضع

"الولايات المتحدة تحيي التحالف ضد كوريا"، عنوان مقال فلاديمير سكوسيريف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، عن أن الأسطول الكندي بات جاهزا للسيطرة على السفن الكورية الشمالية في عرض البحر.

أمريكا تجمع حلفاءها.. وكوريا لا تخضع
صورة لوزراء خارجية الدول المشاركة في اجتماع بحث الأمن والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية، فانكوفر، كندا، 16 يناير 2018 / Ben Nelms / Reuters

ينطلق المقال من أن واشنطن، ربما، تحيي تحالف الدول التي شاركت في معركة قاتلة مع كوريا الشمالية والصين وبشكل غير مباشر مع اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية في 1950-1953. ففي فانكوفر (16 يناير)، عقد اجتماع لوزراء خارجية حوالي 20 دولة- حلفاء الولايات المتحدة بالإضافة إلى اليابان. ومن الناحية الرسمية، الهدف من الاجتماع وقف برنامج بيونغ يانغ النووي والصاروخي، بيد أنه وفقا للمراقبين فان الولايات المتحدة وكندا ترغبان في الحصول على موافقة الشركاء على تفتيش السفن التي تقدم الوقود وغيره من الحمولات الخاضعة للعقوبات إلى كوريا الديمقراطية.

وفي الصدد، يقول البروفيسور في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، غيورغي تولورايا، لـ"نيزافيسيمايا غازيتا": "إن جمع البلدان التي قاتلت في كوريا، والبعيدة جدا عن الأحداث الجارية اليوم، مثل كولومبيا وبلجيكا، تأتي قسرا بضغوط أمريكية. فهم (الأمريكيون) ببساطة لا يستطيعون استخدام وسائل الضغط المشروعة على كوريا الشمالية. وأثناء التصويت على القرار المتعلق بالقدس تحدث، ضد الولايات المتحدة، جميع أعضاء الأمم المتحدة تقريبا، مع استثناءات نادرة. ولم تعد الولايات المتحدة تعول على مساعدة الأمم المتحدة بطريقة ما في مزيد من الضغط على كوريا الديمقراطية".

ويضيف المقال أن هذا كله يبدو قبيحا بشكل خاص على خلفية الحوار بين الكوريتين، فـ" الولايات المتحدة ربما تتوقع أن الكوريين الشماليين قد يفقدون صبرهم ويرتكبون نوعا من الاستفزاز ردا على زيادة تعزيز العقوبات. وذلك سيعني انتهاك الحوار"، وفقا لضيف الصحيفة.

ومع ذلك، فبالإضافة إلى حشد الحلفاء، وضع تيلرسون وماتيس مهمة أخرى أمام الاجتماع. فها يؤيدان التسوية الدبلوماسية. فيما "الصقور" في البيت الأبيض يدعون إلى خيار عسكري.

وكما نقلت وكالة رويترز، فإن المبادرين إلى اجتماع الدول السابقة المشاركين في الحرب يواجهون عقبات. فأولا، على الرغم من استئناف الاتصالات مع كوريا الجنوبية، فإن كيم جونغ أون، زعيم كوريا الشمالية، لم يقدم أي دليل على أنه على استعداد للدخول في مفاوضات حول نزع السلاح النووي؛ وثانيا، الصين، أهم شريك تجاري لبيونغ يانغ، لا تحضر الاجتماع وكذلك روسيا. فالولايات المتحدة- كما يقول تجاو تون، الخبير في مركز كارنيغي في بكين- لا تريد أن تطرح الصين وروسيا على النقاش اقتراحهما لوقف المناورات الأمريكية الكورية الجنوبية التي ترى فيها بيونغ يانغ تمهيدا لغزو أراضيها.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

شاهد.. "كتائب القسام" ترفع صورة مفتي سلطنة عمان خلال تسليم رفات أسرى إسرائيليين

للمرة الأولى منذ 2022.. واشنطن تتجنب المشاركة في صياغة قرار أممي ضد روسيا

مدفيديف: ترامب محق بنسبة 200% بوصفه زيلينسكي بالديكتاتور و"المهرج المفلس"

نائبة إسرائيلية تقدم عرضا لترامب لتنفيذ خطته بتهجير سكان غزة.. ما علاقة مصر؟

الدفاع الروسية: استهدفنا منشآت للغاز والطاقة تدعم عمل المجمع الصناعي العسكري في أوكرانيا

هيئة الأركان العامة الروسية تكشف مساحة الأراضي التي حررها الجيش خلال عام