مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

52 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

    أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

  • سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

    سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

رئيس حكومة العراق يضبط الميزان

كتبت ماريانا بيلينكايا وستانيسلاف كوجيمياكا، في "كوميرسانت"، حول ما يحتاجه الكاظمي من زيارته إلى واشنطن ولقائه بترامب.

رئيس حكومة العراق يضبط الميزان
Reuters

وجاء في المقال: في البيت الأبيض، يستقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الخميس، رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، الذي تولى منصبه قبل ثلاثة أشهر فقط. وها هو أكثر رؤساء الحكومة العراقية موالاة لأمريكا، على مدى 15 عاما، ينتظر الدعم المالي من واشنطن.

من جهته، قد يطالب الرئيس ترامب بوعود لحل مشكلة قصف الجماعات الموالية لإيران أهدافا أمريكية في العراق بأسرع وقت ممكن. وسوف يسعد الكاظمي حل هذه المشكلة، لكنه في الوقت نفسه يحتاج إلى الحفاظ على التوازن في العلاقات مع طهران، وهي لاعب مهم آخر يؤثر على الوضع السياسي في العراق.

وفي الصدد، قال مدير برامج مجلس الشؤون الدولية الروسي، روسلان محمدوف، لـ "كوميرسانت": "على الكاظمي المناورة طوال الوقت، سواء بين القوى السياسية المختلفة في العراق أو بين اللاعبين الإقليميين. وبالنظر إلى أن أسلافه لم يتمكنوا حتى من تشكيل الحكومة، وهو صامد منذ ثلاثة أشهر، يمكن وصف سياسته بالناجحة نسبيا، إذا انطلقنا من الظروف الصعبة القائمة. وعلى الأقل، علاقاته العامة تعمل بشكل جيد. لكن الشارع العراقي، على خلفية مشاكل العراق التقليدية، التي لا تحل منذ سنوات، يمكن أن يصاب بخيبة أمل في أي لحظة".

وفي رأي محمدوف، يعتمد الكثير على ما سيعود رئيس الوزراء من واشنطن به، فقال: "سيكون من الجيد أن يحصل خلال الزيارة على وعود بالمساعدة الاقتصادية والاستثمار". ومن المهم بالقدر نفسه بالنسبة لمصطفى الكاظمي ودونالد ترامب الحصول على "عناوين جيدة في الصحف". فـ"بالنسبة للأمريكيين، القضية الأساسية هي الحفاظ على وجودهم في العراق، والحفاظ على حوار مستقر وعدم إظهار تفضيلات بغداد الواضحة لطهران. أما الكاظمي، فيحتاج إلى كلمات دعم، وفي الوقت نفسه فرصة لإظهار استقلال العراق ودوره المهم على الساحة الإقليمية".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

قتل فيه جنود أمريكيون.. الخارجية السورية تدين الهجوم الإرهابي بالقرب من تدمر

السودان.. "الدعم السريع" ترد على ادعاءات الجيش باستهداف قواتها مقر الأمم المتحدة بمدينة كادقلي

ضابط سابق في جيش "لحد" يكشف أسرار صفقات سرية بين إسرائيل وسوريا حول لبنان