مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

56 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الانتخابات الأمريكية

    الانتخابات الأمريكية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض 3 طائرات مسيرة بالقرب من إيلات

    الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض 3 طائرات مسيرة بالقرب من إيلات

"المونيتور": تركيا "تبرد" علاقاتها مع حركة حماس

ذكر "المونيتور" أن أنقرة فتحت الباب بأدب لقادة حماس للبقاء في تركيا بينما تسير على حبل دبلوماسي مشدود لعدم تعريض ذوبان الجليد مع إسرائيل للخطر مع الحفاظ على دعم القضية الفلسطينية.

"المونيتور": تركيا "تبرد" علاقاتها مع حركة حماس
تركيا / AP

وقال الموقع إن تركيا تحاول موازنة موقفها بعناية في مواجهة الحرب التي شنتها حماس ضد إسرائيل في 7 أكتوبر، وحافظت على مناصرتها للقضية الفلسطينية مع تبريد العلاقات مع حماس والسعي لتجنب تداعيات جديدة مع إسرائيل.

ويضيف "المونيتور" أن الأزمة جاءت في وقت يسعى فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى التطبيع مع القوى الإقليمية بما في ذلك إسرائيل، مشيرا إلى أنه وبعد سنوات من الخلافات الثنائية، التقى أردوغان برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك الشهر الماضي ودعاه لزيارة أنقرة.

ويوضح الموقع أنه "للوهلة الأولى، يمكن للمرء أن يشير إلى أن العلاقات الوثيقة بين حكومة أردوغان وحماس قد تم دفعها إلى الزاوية الآن، علاوة على ذلك، يمكن أن نتوقع ضغوطا أمريكية متزايدة على أنقرة لقطع العلاقات مع حماس بعد أن يهدأ الغبار". 

ويتابع بالقول: "مع ذلك، بالنسبة للغرب، تمثل تركيا في الوقت الحاضر شريكا يمكنه التحدث مع حماس، وهذا بمثابة نوع من مانع الصواعق لحكومة أردوغان"، مبينا أن النداءات التي تم توجيهها إلى أنقرة وطلبت وساطتها من أجل إطلاق سراح الرهائن الأجانب الذين تحتجزهم حماس منحت أردوغان الفرصة للعب الدور الذي كان يأمل فيه. 

وأفاد "المونيتور" بأنه وخلافا لانتقاداته اللاذعة ضد إسرائيل في الماضي، فقد ضبط أردوغان خطابه هذه المرة حرصا على عدم تعريض الفصل الجديد الذي افتتحه للتو مع إسرائيل للخطر، مشيرا إلى أنه ربما يكون قد شدد لهجته ضد إسرائيل بعض الشيء بسبب الخسائر المتزايدة في غزة، لكنه حجب الدعم الذي من شأنه أن يرضي حماس.

وقال مصدر فلسطيني في أنقرة لموقع "المونيتور" "إن الجماعات الفلسطينية بما في ذلك حماس، غير راضية عن الموقف التركي وتعتبر تصريحات أنقرة غير كافية حتى أنهم لم يستدعوا السفير الإسرائيلي لدى وزارة الخارجية".

وذكر الموقع أن رئيس المكتب السياسي لحركة حماس هنية كان موجودا في اسطنبول عندما أطلقت الحركة عملية "طوفان الأقصى"، حيث قال مصدران مختلفان "للمونيتور" إن هنية تم "طرده بأدب" بعد انتشار لقطات على وسائل التواصل الاجتماعي تظهره وأعضاء آخرين في حماس يسجدون شكرا أثناء مشاهدة أخبار التوغل على التلفزيون. 

كما أشار الموقع إلى أن أنقرة انزعجت أيضا من التصريحات التي أدلى بها صالح العاروري بأسر حماس عددا من الجنود الإسرائيليين لإجبار تل أبيب على إطلاق سراح جميع السجناء الفلسطينيين في سجونها وأنها ستواصل القتال. 

ووفقا للمصدرين، طلبت أنقرة بأدب من هنية والوفد المرافق له مغادرة تركيا، غير راغبة في الظهور وكأنها تحمي حماس.

هذا، وأكد الموقع ذاته أن مسؤولا تركيا نفى يوم الاثنين المزاعم التي تفيد بأن الحكومة أمرت هنية ومسؤولين كبار آخرين بمغادرة تركيا.

وفي مقابلة مع قناة "خبر تورك" التركية الأسبوع الماضي، أشار رئيس المكتب السياسي لحماس في الخارج خالد مشعل، إلى أن الحركة تتوقع دعما أقوى من أنقرة، حيث قال "لدي احترام كبير لتركيا.. يجب على أنقرة أن تقول "توقف" لإسرائيل".

وأردف الموقع بالقول "ومع ذلك، فمن غير المرجح أن تقوم أنقرة بتشديد موقفها تجاه حماس بالقدر الذي يرغب فيه شركاؤها الغربيون.

وبحسب المصدر الفلسطيني، فإن الضغوط على أنقرة لقطع العلاقات مع حماس تأتي في الغالب من الولايات المتحدة وليس من إسرائيل. 

إلى ذلك، قال مصدر مقرب من الحكومة التركية إن الاتصالات مع حماس تحولت في معظمها إلى قطر، مع احتفاظ مصر بدورها التقليدي، في حين كانت تركيا أكثر نشاطا في الاتصالات مع إيران ولبنان في محاولة لمنع حزب الله بفتح جبهة جديدة في النزاع. 

وأقر المصدر بوجود فتور في علاقات أنقرة مع حماس رغم استمرار الاتصالات.

وذكرت "رويترز" أن أردوغان ناقش موضوع غزة في مكالمة هاتفية مع إسماعيل هنية يوم السبت، وأبلغ الرئيس التركي هنية بجهود أنقرة لوقف إطلاق النار ووصول المساعدات الإنسانية إلى غزة واحتمال علاج الجرحى في تركيا.

وتتواصل الحرب على غزة في يومها الـ17 منذ بدء عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر 2023، ومعها يتزايد عدد الضحايا والمصابين ويتفاقم الوضع الإنساني في القطاع، وما يزال القطاع يتعرض للقصف الإسرائيلي.

وبلغت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة 5087 قتيلا منهم 2055 طفلا، و1119 سيدة، و217 مسنا، إضافة إلى إصابة 15273 بجراح مختلفة، ناهيك عن الدمار الهائل بالمناطق السكانية والبنية التحتية وحالة النزوح الجماعية.

هذا، وأعلن الجيش الإسرائيلي عزمه على تكثيف ضرباته ضد غزة استعدادا للمرحلة المقبلة من هجومه على القطاع.

تجدر الإشارة إلى أن الحدود الجنوبية اللبنانية تشهد توترا منذ انطلاق عملية "طوفان الأقصى" يوم 7 أكتوبر.

المصدر: موقع "المونيتور"

التعليقات

بولتون يتحدث عن خسارة إسرائيل فرصة مثالية ويحذرها من "محرقة نووية"

إعلام عبري: الجيش الإسرائيلي يستعد لإنهاء عملياته البرية في لبنان وتنفيذ خطط إعادة الانتشار (فيديو)

"بعضها متعلق بالسنوار".. عضو بالكنيست الإسرائيلي تكشف محتوى وثائق سرية تم تسريبها

لافروف: الأراضي تحت سيطرة كييف تتناقص طردا مع استمرارها في إحباط التسوية

أردوغان يعلق على أول خطاب لخليفة نصر الله ويحذر من طوق نار خطير (فيديو)

توقعات بموجات عنف وفوضى في أمريكا حال خسارة ترامب بالانتخابات الرئاسية

تقرير إسرائيلي عن "ضربة" يجهزها ترامب لـ"إذلال" بايدن.. ما علاقة حماس والحرب على غزة؟

الدفاع الروسية: تحرير 3 بلدات جديدة في دونيتسك وخسائر أوكرانيا تبلغ 17 ألف جندي خلال أسبوع

تقرير إسرائيلي: أمامنا أيام مصيرية وقد نغرق في الوحل على جبهتين!