مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

47 خبر
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة
  • خارج الملعب
  • فيديوهات
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

3 سيناريوهات أمريكية في فنزويلا

"الوقاية من ترامب"، عنوان مقال خبير المعهد الروسي للدراسات الاستراتيجية، إيغور بشينيتشنيكوف، في "إزفستيا"، حول سيناريوهات تطور الأحداث في فنزويلا، واحتمال التدخل العسكري الأمريكي.

3 سيناريوهات أمريكية في فنزويلا
Reuters

وجاء في المقال: في مقابلة مع شبكة سي بي اس، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بصراحة إن استخدام القوة العسكرية الأمريكية ضد فنزويلا "هو أحد الخيارات". الآن، كل شيء واضح للغاية: تستعد الولايات المتحدة للغزو.

وهذا واضح أيضاً على خلفية تعثر الانقلاب الذي نظمته واشنطن في فنزويلا. فقد راهنوا في البيت الأبيض على سرعة تنفيذ خطتهم.

هذا الظرف، بلا شك، هو الذي يجعل الولايات المتحدة تحاول امتلاك زمام الأمور لإطلاق العنان للأزمة الفنزويلية لمصلحتها. وفي هذه المرحلة، من الممكن تنفيذ ذلك بثلاث طرائق على الأقل:

الأولى: كسب الجيش الفنزويلي وقوات الأمن إلى جانب المعارضة، ولم يتحقق ذلك حتى الآن؛ والثانية، القيام بغزو مسلح مباشر للبلاد؛ والثالثة: ليس هناك في فنزويلا، الآن، سلطة مزدوجة، فالرئيس الشرعي يسيطر على الوضع، وبالتالي فالوقت يلعب ضد البيت الأبيض، ما يعني أنه ينبغي على الولايات المتحدة اتخاذ إجراءات جذرية في المستقبل القريب، وربما حتى ضد مادورو شخصيا. لذلك، يغدو أمنه الشخصي أولوية قصوى لفنزويلا.

تحت أي ذريعة يمكن للولايات المتحدة غزو فنزويلا؟ الذريعة التي تسمى "كارثة إنسانية" نجحت في العديد من دول العالم. يمكن استخدام مخيمات اللاجئين الفنزويلية، الموجودة في البرازيل وكولومبيا بالقرب من الحدود مع فنزويلا، كأداة لخلق الصورة التلفزيونية المرغوبة. ستستمر القنوات التلفزيونية الأمريكية على مدار الساعة بعرض الفنزويليين الذين "أوصلهم مادورو إلى يأس".

إلا أن تلاعب واشنطن بالرأي العام العالمي يعاني صعوبات. فحتى بين دول أمريكا اللاتينية الأقرب إلى واشنطن، رفضت كل من المكسيك وأوروغواي المشاركة في حملة تشويه كاراكاس التي أطلقتها "مجموعة ليما" تحت إشراف واشنطن.

من المقرر عقد الاجتماع الأول لمجموعة الاتصال في الـ 7 من فبراير في الأوروغواي. وسيحضر ممثلون عن عدد من البلدان الأوروبية وأمريكا اللاتينية. كون المباحثات ستجري تحت رعاية الاتحاد الأوروبي يشير إلى أن الاتحاد الأوروبي لا يدعم 100٪ الخط الأمريكي للإطاحة بمادورو (باستثناء دول معينة مثل فرنسا). فبعض الدول الأوروبية، مثل إيطاليا، على سبيل المثال، تعارض بشكل عام أي تدخل في شؤون فنزويلا.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

هجوم تركي عنيف على إسرائيل.. أنقرة تصف تصريح ساعر بـ"الوقح" وتل أبيب تصدر بيانا غير مسبوق ضد أردوغان

الشرع يرد على اتهامات بتهميش عشائر السويداء في التشكيل الحكومي (فيديو)

إعلام: طهران تجهز منصات صواريخها في أنحاء البلاد للرد على أي تصعيد أمريكي

"الإيكونوميست": زيلينسكي يخطط لمباغتة منافسيه بإعلان مفاجئ عن انتخابات رئاسية هذا الصيف

ترحيب بتشكيل الحكومة السورية الجديدة والآمال عليها معلقة لتحقيق تطلعات شعب سوريا والأمن والاستقرار

بيسكوف: ثمة وقائع تثبت تنسيقا أمريكيا بريطانيا في محاولة لهزيمة روسيا