مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

الإرهاب يمكنه الانتظار

تحت العنوان أعلاه، كتب ألكسندر فيدروسوف، في "إزفستيا"، حول اعتبار بروكسل أن الخطر الأكبر على الاتحاد الأوروبي يأتي من جهة روسيا، وليس من الإرهابيين.

الإرهاب يمكنه الانتظار
Yves Herman / Reuters

وجاء في المقال: قبل ستة أشهر من انتخابات البرلمان الأوروبي، البالغة الأهمية بالنسبة للاتحاد الأوروبي، قررت بروكسل اتخاذ تدابير عاجلة وحاسمة لمكافحة "التضليل". وفقا لخطة العمل التي قدمها موظفو المفوضية الأوروبية، فإن التهديد الرئيس للفضاء المعلوماتي في أوروبا يأتي من روسيا.

في الآونة الأخيرة، أصبح التوسع الروسي المتوهم مهيمنا سياسيا. فمن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما إلى رئيس هيئة الأركان البريطانية، مارك كارلتون سميث، أصبحت روسيا في تقييمات المسؤولين الغربيين أكثر خطرا من الإرهاب الدولي.

في نوفمبر الفائت، أقر البرلمان الفرنسي مشروع قانون لمكافحة نشر "الأخبار الكاذبة"، دفع إليه لوبي حزب الرئيس "الجمهورية إلى الأمام". وفقاً للقواعد الجديدة، يحق للمجلس الفرنسي الأعلى للإعلام السمعي والبصري أن يوقف عمل وسائل الإعلام "التي تسيطر عليها دولة أجنبية أو تحت تأثيرها". من الواضح أن الحديث لا يدور عن وسائل إعلام مجردة، إنما على وجه التحديد عن قناة RT ووكالة سبوتنيك الإخبارية. فوفقاً للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، هما "عضوا الدعاية الكاذبة" اللذان شاركا في نشر هادف لمعلومات مضاربة عن شخصه أثناء الحملة الانتخابية في العام 2017.

من كان يظن أن وسائل الإعلام الروسية ستصبح، بعد نهاية الحرب الباردة، سلاحا هائلا لدرجة أن يمنعها الغرب الذي يُفترض أنه ديمقراطي. يبدو أن الغرب الحديث يحاول عزل نفسه عن روسيا بستارة حديدية جديدة. خلال الحرب الباردة، كان يمكن تبرير تطهير المجال السياسي والإعلامي في الولايات المتحدة وأوروبا بالتهديد الأيديولوجي السوفييتي، أما في عالم ما بعد القطبين فبالتهديد المعلوماتي الروسي. وهكذا، فحتى لو كان الموضوع رسما كاريكاتوريا لا علاقة له بالسياسة، مثل "ماشا والدب" فإنه سيتحول في الإدراك الغربي المحموم إلى أداة خطيرة من أدوات تأثير الكرملين.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود