مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

19 خبر
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة
  • خارج الملعب
  • سوريا الجديدة
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

    زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

  • الجامعة العربية: ندين استهداف قوى الأمن والقتل المنفلت في سوريا

    الجامعة العربية: ندين استهداف قوى الأمن والقتل المنفلت في سوريا

كيف يُروّض ترامب إيران

تحت العنوان أعلاه، كتب ألكسندر براتيرسكي، في "غازيتا رو"، حول تحديد طهران شروط التفاوض مع واشنطن، فهل هناك قابلية لتحقيق انفراج في الأزمة، أم أن الحرب حتمية؟

كيف يُروّض ترامب إيران
imago stock&people / Ralph Peters / Globallookpress

وجاء في المقال: أعلنت السلطات الإيرانية أنها مستعدة لاستئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة في حال عودة الأخيرة إلى "الاتفاق النووي". هكذا ردت طهران على عرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اللقاء مع الزعيم الإيراني (حسن روحاني) دون شروط مسبّقة.

يستبعد الخبراء انعقاد لقاء بين روحاني وترامب على الرغم من الدعوة إلى الحوار "من دون شروط". فكما قال لـ"غازيتا رو" الأستاذ في جامعة شهيد بهشتي بطهران، حميد رضا عزيزي: "عرض ترامب، بحد ذاته يمكن اعتباره إشارة إيجابية، ولكن الأمل قليل في أن يتحول إلى فعل، إذا ألقينا نظرة أكثر اتساعا على المسألة".

وكما يلاحظ عزيزي، فإن خروج الولايات المتحدة من "الصفقة النووية" بات سببا لعدم ثقة المجتمع والسلطة الإيرانية بواشنطن. فقال: "من وجهة نظر إيران، حتى لو التقى الجانبان وتوصلا إلى اتفاق، فلا يمكن الثقة بأمريكا".

ووفقا لعزيزي، فإن إيران غير مستعدة لقبول فكرة ترامب "الدخول في مفاوضات فقط من أجل المفاوضات"، كما في الحالة مع كوريا الشمالية. "فلو أن ترامب تعامل جديا مع عرضه، لكانت الخطوة الإيجابية هي التخلي عن العقوبات الجديدة بحق إيران، كبادرة حسن نية. خلاف ذلك، لا أنتظر أن يتم اللقاء بينه وبين روحاني".

خلال انتقاده للصفقة النووية، كرر ترامب مرارا استعداده لتوقيع "اتفاق جديد" مع إيران. وهو بحسب الخبراء يجب أن يتضمن ليس فقط وضع برنامج إيران النووي تحت الرقابة إنما وإيقاف برنامج الصواريخ البالستية والتخلي عن دعم المنظمات الراديكالية، من نمط "حزب الله" الذي تضعه أمريكا على قائمة الإرهاب.

الهدف من جميع هذه التقييدات، لا يقتصر على الدفاع عن مصالح إسرائيل، إنما والحد من نفوذ إيران في المنطقة. ولسخرية القدر، فإن الولايات المتحدة هي المذنبة في زيادة قوة إيران، فهي التي أطاحت بالنظام المعادي لطهران في بغداد.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية

الإخبارية السورية تكشف تفاصيل "خطيرة جدا" عن التطورات الدموية في منطقة الساحل

"لم يلتزموا بالضمانات وخرقوا الاتفاقيات".. الكرملين يرد على ماكرون

المرصد السوري: 147 قتيلا بينهم مدنيون أعدموا ميدانيا حصيلة يومين من الاشتباكات في الساحل السوري

الشيباني يحدد سبب انكسار مدبري "الحرب المعلنة" في الساحل السوري ومن سيعاقب بـ"الخيانة العظمى"

تفاصيل جديدة حول المعتقل بأمريكا المتورط في هجوم "كروكوس" الإرهابي

قوات كييف تتحضر للتراجع من مقاطعة كورسك في غضون أسبوعين

"التايم": خبراء الأقمار الصناعية يغادرون مقرهم بعد قرار وقف تزويد كييف بالقدرات الاستخباراتية

إعلام أمريكي يكشف عن مكالمة "ساخنة" أمريكية إسرائيلية بسبب "حماس"

القائد العام لـ"قسد" ينفي وجود أفراد من فلول النظام السابق في شمال وشرق سوريا

مدون أمريكي يكشف معنى الكلمة البذيئة التي تلفظ بها زيلينسكي خلال مشادته مع ترامب (فيديو+صورة)