مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

52 خبر
  • خارج الملعب
  • سوريا الجديدة
  • فيديوهات
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

    لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

رايات داعش ترفع في البلقان أمام أعين الناتو

"المقاتلون يعودون إلى البلقان"، عنوان مقال دميتري لارو وأليكسي زابرودين، في "إزفستيا" عن إجراءات أمنية مشددة تتخذها صربيا نتيجة عودة المقاتلين من سوريا.

رايات داعش ترفع في البلقان أمام أعين الناتو
الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبيرغ / Valentyn Ogirenko / Reuters

وجاء في المقال أن السكان الأرثوذكس في البلقان مهددون بعودة المسلحين من سوريا. وقد عززت جمهورية صربسكا، وهي جزء مستقل من البوسنة والهرسك، بالفعل التدابير الأمنية في هذا الصدد.

ويظهر عدد من الدراسات (التي استخدمت في تقرير صدر مؤخرا عن الأمم المتحدة، حصلت إزفستيا على نسخة منها) أن كوسوفو والبوسنة والهرسك تتزعمان "تصدير" المسلحين من إرهابيي "جبهة النصرة" و"تنظيم داعش" إلى أوروبا.

وفي الصدد، يقول رئيس ممثلية جمهورية صربسكا في روسيا، دوشكو بيروفيتش:

"وفقا للبيانات الرسمية، غادر نحو 700 شخص البوسنة للقتال. لدينا معلومات أن هذا الرقم أقل من الواقع بمرتين أو حتى ثلاث مرات. وهؤلاء الأشخاص الذين يعانون من "عقول مشوهة" يشكلون تهديدا مباشرا، لا سيما بالنسبة للصرب. ولذلك، ومنذ بداية العام، عززت جمهورية صربسكا بشكل جدي التدابير الأمنية. وهذا يتعلق بعمل وكالات إنفاذ القانون وغيرها من الهياكل".

وأضاف دوشكو بيروفيتش أن هناك في البوسنة والهرسك الآن "قرى وهابية"، ومنازل ترفع رايات داعش.

وأشار إلى أن "الغرب يغض النظر عن مشكلة تطرف المجتمع في البوسنة والهرسك، مع العلم أن هناك في مدينة بانيا لوكا (عاصمة جمهورية صربسكا) حوالى ألفي جندي من الناتو وهناك 1800 جندي فى توزلا.  وإجمالا، فإن بعثة الحلف في البوسنة والهرسك تضم نحو 7 آلاف من العسكريين.

وقد بلغت عودة المقاتلين من الشرق الأوسط إلى بلدانهم، مع هزيمة داعش، مستوى عالميا. ولا تواجه هذه المشكلة، عمليا، البلقان وحده إنما بلدان الغرب وآسيا الوسطى ومناطق أخرى، أيضا. وقد حذرت موسكو، من جانبها، مرارا وتكرارا، بروكسل وواشنطن من قصر النظر في سياساتها في الشرق الأوسط التي أصبحت أحد أسباب نمو المنظمات الإرهابية. والآن، بعد أن هزمت القوى الرئيسية للجهاديين، ينبغي على المجتمع الدولي أن يفكر في كيفية منع انتشار الأفكار المتطرفة في البلدان التي يعود إليها المتطرفون.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

زيلينسكي: السعودية لا تمتلك الموارد والمتخصصين اللازمين لمراقبة "هدنة الطاقة"

بايدن وعدد من أعضاء الإدارة السابقة يفقدون ميزة أمنية بأمر من ترامب

الخارجية الروسية: هجوم كييف على محطة "سودجا" تم بتوجيه من لندن

هيئة البث الإسرائيلية: "حماس" تبحث الإفراج عن رهائن مقابل وقف إطلاق النار خلال عيد الفطر

دوتان هاليفي: لا حل عسكريا في غزة.. الفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم حتى في ظل الفقر والدمار

صحيفة سويسرية: ستارمر وماكرون هما السياسيان الأخطر في العالم وقد يشعلان حربا عالمية عبر أوكرانيا