مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • خارج الملعب
  • مباحثات السعودية حول أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • مباحثات السعودية حول أوكرانيا

    مباحثات السعودية حول أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

واشنطن تريد إسقاط بوتين هذه المرة؟

"لجنة واشنطن الإقليمية رغما عن ترامب تعد ضربة جديدة لروسيا"، عنوان مقال إيليا بارانيكاس، في "موسكوفسكي كومسوموليتس"، عن أن الرئيس الأمريكي سيشارك مضطرا في حرب عقوبات على روسيا.

واشنطن تريد إسقاط بوتين هذه المرة؟
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين / الكرملين / Globallookpress

وجاء في المقال: من المتوقع أن تقوم وزارة الخزانة الأمريكية، بين ليلة وضحاها، بنشر قائمة سوداء من الأفراد والكيانات الاعتبارية التي تعدها واشنطن العمود الفقري للنظام الروسي (نشرت أمس الاثنين). ويمكن استهداف الأشخاص والمنظمات المدرجة في هذه القائمة بعقوبات جديدة، وفقا للقانون الذي وقعه الرئيس الأمريكي في أغسطس 2017.

فقد وقع ترامب قانون "مكافحة أعداء الولايات المتحدة من خلال العقوبات" (كاتسا) في الثاني من أغسطس الماضي. وذكرت شبكة "سي إن إن" أن ترامب لا يريد حقا فرض عقوبات جديدة ضد روسيا، فهو لم يعترف بواقعة التدخل الروسي في الانتخابات الأميركية (خلافا للرأي الذي تجتمع عليه أجهزة الاستخبارات الأميركية)، وأن الكونغرس كان مستعدا لتجاوز الفيتو الرئاسي، الأمر الذي اضطر ترامب إلى توقيع هذا القانون زورا عنه. ويحظر القانون بشكل خاص على الرئيس الأمريكي رفع العقوبات دون موافقة الكونغرس.

ويضيف المقال: في مجلس الشيوخ الأمريكي، ظهر مشروع قانون بعنوان "حماية الانتخابات عن طريق رسم خط أحمر" (ديتير). وإذا أصبح المشروع قانونا، فإن مدير المخابرات الوطنية الأمريكية، ملزم، في غضون 30 يوما بعد الانتخابات، بإبلاغ الكونغرس عن أي تدخل أجنبي حدث. واذا جاء التدخل من روسيا فإن الحكومة ستضطر إلى فرض عقوبات جديدة ضد البنوك وصناعة النفط الروسية.

ومن الواضح أن هذين المجالين - القطاع المصرفي وصناعة النفط - هما النقطتان الرئيسيتان اللتان يمكن بواسطتهما لواشنطن أن تلحق ضربة مؤلمة بروسيا. فالنفط هو المصدر الرئيس لإيرادات الميزانية الروسية. والقيود المفروضة على توريد المعدات الغربية لصناعة النفط الروسية تؤدي إلى انخفاض في إنتاج روسيا من الخام. كما أن القطاع المصرفي يعني العلاقة بين الاقتصاد الروسي والاقتصاد العالمي.

ويصل المقال إلى أن جدول أعمال العقوبات في واشنطن يشمل أيضا تدبيرا، مثل فصل روسيا عن نظام سويفت بين البنوك. وإذا ما حدث ذلك، فستتلقى عقود التصدير والاستيراد ضربة، وسوف ترتفع أسعار أي تحويلات مالية وتصبح أكثر صعوبة. وسيعاني الاقتصاد الفعلي بمجمله وليس فقط قطاع الائتمان المصرفي.

وهذا من شأنه رفع حالة استياء الناس من السلطة... ويمكن أن يصبح واقعا مع ما يترتب عليه من عواقب يصعب التكهن بها. وواقعة أن ذروة هذا السخط قد تأتي إلى روسيا في الشهر السابق للانتخابات الرئاسية، على ما يبدو، ليست صدفة. وفيما تتهم المؤسسة الأمريكية موسكو بالتدخل في الانتخابات الأمريكية، يبدو أنها عبر العقوبات تريد التأثير على مسار الانتخابات الرئاسية في روسيا.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"هآرتس": الجيش الإسرائيلي يعتزم بناء قواعد عسكرية جديدة في سوريا بعمق 65 كيلومترا

بانتظار الموافقة الروسية.. تفاصيل خطة الانتقال إلى مفاوضات السلام في أوكرانيا

من هو الملياردير "رجل ترامب" الذي سيدير غزة في اليوم التالي للحرب؟ (صور)

الرئاسة الفلسطينية تستنكر اتصالات حماس مع جهات أجنبية

"ضميرنا شفاف لأننا خُدعنا مرارا".. لافروف يقص "حكاية روسيا والناتو" في مقابلة مع مدونين أمريكيين

أول رد فعل لماكرون بعد تقارب موسكو وواشنطن في ضوء تقدم المفاوضات حول أوكرانيا

"الحوثيون" يعلنون استئناف حظر عبور السفن الإسرائيلية بالبحرين الأحمر والعربي وباب المندب وخليج عدن

الدفاع الروسية: تحرير بلدتين جديدتين في دونيتسك واستهداف سفينة محملة بالأسلحة

خبير من جامعة هلسنكي: الغرب يكشف عن هدف وقف إطلاق النار في أوكرانيا

أول تعليق من مجلس سوريا الديمقراطية على الاتفاق بين الشرع وعبدي