مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

52 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

    أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

  • سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

    سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

روسيا في شرق المتوسط: فن التوازن

تحت العنوان أعلاه، كتب أندريه كورتونوف، في "إكسبرت رو"، حول مكانة روسيا في منطقة شرق المتوسط وصداقتها مع دول متضاربة المصالح ومتعادية في آن معا.

روسيا في شرق المتوسط: فن التوازن
روسيا في شرق المتوسط: فن التوازن / RT

وجاء في المقال: اليوم، ربما تكون موسكو ممثلة في البحر الأبيض المتوسط، وخاصة في الجزء الشرقي منه، أفضل حتى من الاتحاد السوفيتي في ذروة قوته الدولية.

تتمثل إحدى المزايا النسبية التي تتمتع بها روسيا في شرق البحر الأبيض المتوسط ​​في قدرتها على الحفاظ على علاقات بناءة مع أطراف متضاربة في النزاعات الإقليمية: مع السنة والشيعة، والإيرانيين والسعوديين، والإسرائيليين والفلسطينيين، والأتراك والأكراد، والإمارات وقطر، وهلم جرا..

من خلال العمل مع جميع أطراف النزاعات، تحافظ موسكو على تنويع محفظتها الاستثمارية السياسية وتتوقع الحصول على مكاسب سياسية من أي محصلة للنزاعات.

يصبح من الصعب الحفاظ على موقف الوسيط العادل والنزيه في ظل الظروف التي يتصاعد فيها الصراع، ويرفع المتحاربون الرهان ويطالبون بمزيد من المساعدة العسكرية أو الدعم السياسي من موسكو. على سبيل المثال، ربما تكون الشراكة الوثيقة مع بشار الأسد في سوريا قد عرّضت علاقات روسيا الودية طويلة الأمد مع الأكراد السوريين للخطر، وأصبحت الشراكة الروسية الإيرانية في سوريا العامل الأهم، تقريبا، الذي يعقّد العلاقات الروسية الإسرائيلية.

وتجدر الإشارة إلى أن فن الموازنة بين مجموعة من أهداف السياسة الخارجية والأدوات والعلاقات مع العديد من الشركاء الإقليميين في شرق المتوسط ​​يتطلب نهجا مُحكما لكل مجال من مجالات السياسة الروسية في المنطقة. حتى الآن، تمكنت القيادة الروسية من إبقاء المخاطر المرتبطة بهذا التوازن تحت السيطرة. ومع ذلك، فإن الكثير في التطورات الإقليمية يرتبط بعوامل لا تعتمد بشكل مباشر على روسيا: توازن القوى المتغير بين دول الإقليم، ونجاحات وإخفاقات جهود دول معينة في بناء الدولة، ومستوى وخصائص مشاركة اللاعبين الرئيسيين غير الإقليميين في شؤون المنطقة، مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والصين.

يمكن افتراض أن يكون العقد المقبل من الوجود الروسي في شرق المتوسط أكثر صعوبة من سابقه، رغم صعوبة تخيل وضع قد يجبر موسكو على مغادرة المنطقة أو تقليص وجودها فيها بشكل جذري. فعلى الأرجح، ستحتفظ روسيا بمكانتها كواحد من أكثر اللاعبين الخارجيين نشاطاً وتأثيراً هناك.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

قتل فيه جنود أمريكيون.. الخارجية السورية تدين الهجوم الإرهابي بالقرب من تدمر

السودان.. "الدعم السريع" ترد على ادعاءات الجيش باستهداف قواتها مقر الأمم المتحدة بمدينة كادقلي

الشرع يبعث ببرقية تعزية إلى ترامب

التعرف على المشتبه به في إطلاق النار بجامعة براون الأمريكية والكشف عن تفاصيل حياته (صورة)

ويتكوف: محادثات برلين حققت "تقدما كبيرا" في مناقشة خطة السلام

ضابط سابق في جيش "لحد" يكشف أسرار صفقات سرية بين إسرائيل وسوريا حول لبنان