مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

61 خبر
  • خارج الملعب
  • حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين
  • فيديوهات
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين

    حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سجال اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف

    سجال اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف

  • تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل

    تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • إسرائيل تتوغل في سوريا

    إسرائيل تتوغل في سوريا

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • قائمة أغلى 10 لاعبين في العالم بينهم جمال

    قائمة أغلى 10 لاعبين في العالم بينهم جمال

ليبيا: إرث معمر القذافي غير قابل للتجزئة

تحت العنوان أعلاه، كتب الكسندر بوديموف وأليكسي تشيتشكين، في "فوينيه أوبزرينيه"، حول جوهر الصراع على ليبيا وفي ليبيا.

ليبيا: إرث معمر القذافي غير قابل للتجزئة
Globallookpress

وجاء في المقال: تبين أن القمة التي عقدت في برلين كانت عالية التمثيل، بحيث جمعت كل الزعماء الأوروبيين ووزير الخارجية الأمريكي، ورئيسي روسيا وتركيا.. ولكن، بالرجوع إلى الماضي، فإن التقسيم الاستعماري لإفريقيا كان قد صيغ رسميا في برلين بالذات، سنة 1885.

وليس من قبيل الصدفة أن الدعوة وجهت فقط لمصر والجزائر من بين الدول المجاورة لليبيا. فلم تتم دعوة تونس ومالطا والسودان ومالي والنيجر وتشاد. على الرغم من أن سلطات جميع الدول التي بقيت خارج إطار منتدى برلين سبق أن اقترحت مرارا تسوية الأزمة الليبية على أساس وساطتها الجماعية تحت رعاية مجلس الأمن الدولي. كما سبق أن اقترحت وساطتها خلال الحرب الأولى في ليبيا (2011-2012)، ولكن بلا جدوى أيضا. فلقد حدد حلف الناتو، كما تعلمون، هدف الإطاحة بنظام معمر القذافي وتقسيم موارد النفط والغاز الهائلة في ليبيا.

أما بالنسبة لليبيا نفسها، فهنا، بطبيعة الحال، يتصاعد الصراع على موارد النفط والغاز الضخمة (بما في ذلك البحرية).. بين الفصائل المتحاربة، بعد الإطاحة بمعمر القذافي وقتله، في 2012.

في الوقت نفسه، فإن للغرب مصلحة جدية في استغلال هذه الموارد بدلاً من تجميدها. وفي المقام الأول، للحد من ارتفاع أسعار النفط. في الوقت نفسه، بالنسبة للأعمال الروسية، إلى جانب المملكة العربية السعودية، فإن الحافز الحقيقي للسيطرة على مصادر الهيدروكربونات هناك، هو امتلاك فرصة للحصول على رافعة لزيادة الأسعار.

أما تركيا، فمسألة مختلفة تماما. ولطالما أرادت هذه الدولة المستورد للنفط والغاز أن تحتاط (مجانا) من الموارد الليبية.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

الجيش الإسرائيلي: القسام نفذت واحدة من أكبر وأعقد خطط الخداع بالتاريخ العسكري في هجوم 7 أكتوبر

مفاوضات سرية وترقب سعودي وناد إيطالي يدخل على الخط.. سيناريوهات مستقبل محمد صلاح

إعلام: زيلينسكي يتصل بماكرون وروته وكوستا بعد مشادته مع ترامب