مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

32 خبر
  • خارج الملعب
  • سوريا بعد الأسد
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • بوتين يلخص نتائج 2024 ويعرض مواقفه من القضايا الداخلية والدولية الملحة والساخنة (فيديو)

    بوتين يلخص نتائج 2024 ويعرض مواقفه من القضايا الداخلية والدولية الملحة والساخنة (فيديو)

العشائر يمكن أن تصبح مفتاحا للاستقرار في سوريا

تحت العنوان أعلاه، نشرت "نيزافيسيمايا غازيتا"، مقالا حول دور العشائر العربية في مناطق شمال شرقي الفرات، في تعزيز سلطة دمشق من عدمها.

العشائر يمكن أن تصبح مفتاحا للاستقرار في سوريا
KEMAL ASLAN / Reuters

وجاء في المقال: لطالما أزعج اندماج القوات الإيرانية في المؤسسات السورية إسرائيل وبعض دول الخليج. علما بأن اللاعبين الشرق أوسطيين لم يروا، في السنوات الأخيرة، في ما وراء الفرات منطقة خطر بسبب خضوعها للولايات المتحدة. ومع ذلك، فإن تفسير البيت الأبيض الجديد لحدود مسؤولياته العسكرية والسياسية يخلق أرضية خصبة لنشاط القوات الموالية لإيران. فلا تزال الهياكل العشائرية والقبلية في شمال شرق سوريا نقطة ضعف.

يتأكد هذا الاتجاه من خلال تكثيف الميليشيات الشيعية، المتبنية للمصالح الإيرانية، عملها على تجنيد أبناء العشائر المحلية في هذه المناطق. وفي حين لعبت الهوية الطائفية سابقا دورا مهما في عملية التعبئة، فإن المراقبين يرون الآن أن العناصر الموالية لإيران تقيم علاقات أكثر براغماتية مع الهياكل العشائرية في سوريا.

الوضع في شمال شرق سوريا، هش بسبب عدم وجود استراتيجية للتفاعل مع العشائر العربية لدى قوات سوريا الديمقراطية. وقد أعربت قيادات العشائر العربية التي تعيش في المحافظات الشمالية الشرقية من سوريا مرارا عن معارضتها الهيمنة الكردية على الهيئات الإدارية المحلية. كان ذلك وراء إعلانها عن الولاء للحكومة السورية.

ومن المفارقات أن الحكومة، قبل اندلاع الصراع في سوريا، استعرضت نهجها القمعي في التعاطي مع مشاكل الهياكل العشائرية المحلية. وغالبا ما تم تجاهل سلطة الشيوخ. وما صب الزيت في النار، الحملة المدعومة من إيران في مناطق سكن العشائر السنية. وثمة سؤال عما إذا كانت دمشق، بعد عودة مناطق معينة مما وراء الفرات إلى سلطة الأسد، ولو جزئيا، ستغير استراتيجية التعامل مع العشائر السنية. إذا انضوى شمال شرق البلاد تحت نفوذ قوة إقليمية، تفتقر إلى الروابط التاريخية القوية مع هذه المناطق، فإن ذلك يهدد بفتح صفحة أخرى من الصراع السوري. وروسيا، كضامن للاستقرار في سوريا، لا يمكن إلا أن تأخذ ذلك في الاعتبار.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

الداخلية اللبنانية: علي مملوك غير موجود بلبنان وزوجة ماهر الأسد ونجله دخلا البلاد وغادرا عبر المطار

أدرعي يسخر من الأسد ونصر الله ونعيم بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية! ـ فيديو

وكالة: الولايات المتحدة لا تزال تعرض مبلغ 10 ملايين دولار مقابل معلومات عن "الجولاني"

نجا بأعجوبة من الإعدام.. نزيل سابق في سجون الأسد يحدد أحلى هدية داخل الزنازين (فيديو)

"عكاظ": "الصندوق الأسود" لنظام الأسد هرب إلى دولة مجاورة لسوريا تربطه بها علاقات طيبة

لجأوا إلى العراق عقب سقوط الأسد.. بدء إجراءات العودة الطوعية للجنود السوريين إلى بلادهم (صور)

"رويترز": نتنياهو في القاهرة وسط ترقب بوقف إطلاق النار في غزة خلال أيام

ولد في السعودية وترعرع بدمشق.. تفاصيل جديدة عن حياة أحمد الشرع قائد إدارة العمليات العسكرية في سوريا