مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

19 خبر
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة
  • خارج الملعب
  • سوريا الجديدة
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

    زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

  • الجامعة العربية: ندين استهداف قوى الأمن والقتل المنفلت في سوريا

    الجامعة العربية: ندين استهداف قوى الأمن والقتل المنفلت في سوريا

ثمن الهجوم على أرامكو

كتب المحلل الكسندر فرولوف، في "إزفستيا"، حول انعكاسات الهجوم على منشآت "أرامكو" السعودية على سوق النفط ولماذا الولايات المتحدة أول المستفيدين؟

ثمن الهجوم على أرامكو
ESSAM AL-SUDANI / Reuters

وجاء في المقال: تعرضت مصفاتان نفطيتان في المملكة العربية السعودية لهجوم بطائرات مسيرة. ونتيجة لذلك، انخفض إنتاج النفط في المملكة العربية السعودية حوالي 50%، ما يعادل 5 - 5.7 مليون برميل يوميا.

حتى لو كانت البيانات المتعلقة بانخفاض الإنتاج واقعية، فإن السوق العالمية لن تشعر على الفور بنقص الخام ، بفضل الاحتياطيات المتاحة.

أما إذا امتدت الصعوبات التي تواجهها المملكة طويلا، فإن الوضع سوف يتطور بشكل مختلف. والسؤال الرئيس هنا، ما هي أصناف النفط التي تضررت من هجوم اليمنيين؟

إذا تعرضت الأصناف الخفيفة والخفيفة جدا، والتي تشكل حوالي ثلثي الصادرات السعودية، فقد تكون الولايات المتحدة المستفيد الرئيس.

فبالنظر إلى خصائص صناعة النفط والغاز المحلية، تضطر الولايات المتحدة، رغم أنها تظل أكبر المستوردين، إلى تصدير كميات كبيرة من النفط الخفيف، لنقص الطلب المحلي عليها. اليوم، يمكن الحديث عن نمو مفرط في المعروض من هذه الأصناف في السوق العالمية، ما يؤثر سلبا في أسعارها. بهذا المعنى، وقع الهجوم في السعودية في الوقت المناسب لدعم سعر المنتجات الأمريكية، ومعه اقتصاد النفط والغاز الأمريكي الهش.

في الوقت نفسه، فقد يزيد الطلب على النفط الروسي URALS وESPO . وهذا سوف يحدث ليس بسبب تقلبات الأسعار، إنما نتيجة موثوقية الإمدادات. فعلى الرغم من أن الرياض قادرة على حل المشاكل التي طرأت، إلا أن أحدا لا يضمن عدم تكرارها على خلفية الصراع الطويل مع اليمن.

هناك دولة أخرى يمكن أن تستفيد مما حدث، هي إيران. فبسبب العقوبات، اضطرت طهران إلى خفض إنتاج النفط. الآن، سيكون لدى لاعبين مثل الاتحاد الأوروبي (أحد أكبر مستوردي النفط السعودي) المزيد من الحوافز للسعي إلى رفع القيود المفروضة على إيران، من منطلق أمن الطاقة الأوروبي.

لكن، بالنظر إلى أن الولايات المتحدة، كعادتها الطيبة، قررت أن إيران مسؤولة عن الهجوم على المصافي السعودية، فإن الموقف الذي نشأ قد يصبح ذريعة لغزو الجمهورية الإسلامية. وحينها سوق ستتعرض سوق النفط لصدمات من عيار مختلف تماما.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية

الإخبارية السورية تكشف تفاصيل "خطيرة جدا" عن التطورات الدموية في منطقة الساحل

"لم يلتزموا بالضمانات وخرقوا الاتفاقيات".. الكرملين يرد على ماكرون

المرصد السوري: 147 قتيلا بينهم مدنيون أعدموا ميدانيا حصيلة يومين من الاشتباكات في الساحل السوري

الشيباني يحدد سبب انكسار مدبري "الحرب المعلنة" في الساحل السوري ومن سيعاقب بـ"الخيانة العظمى"

تفاصيل جديدة حول المعتقل بأمريكا المتورط في هجوم "كروكوس" الإرهابي

قوات كييف تتحضر للتراجع من مقاطعة كورسك في غضون أسبوعين

"التايم": خبراء الأقمار الصناعية يغادرون مقرهم بعد قرار وقف تزويد كييف بالقدرات الاستخباراتية

إعلام أمريكي يكشف عن مكالمة "ساخنة" أمريكية إسرائيلية بسبب "حماس"

القائد العام لـ"قسد" ينفي وجود أفراد من فلول النظام السابق في شمال وشرق سوريا

مدون أمريكي يكشف معنى الكلمة البذيئة التي تلفظ بها زيلينسكي خلال مشادته مع ترامب (فيديو+صورة)