مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • مياه البحر تجرف خيام النازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس

    مياه البحر تجرف خيام النازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس

  • مدفع هاوتزر "أكاتسيا" يقضي على طاقم هاون أوكراني في مقاطعة زابوروجيا

    مدفع هاوتزر "أكاتسيا" يقضي على طاقم هاون أوكراني في مقاطعة زابوروجيا

هل يمكن تدمير المواقع النووية الإيرانية بضربة واحدة؟ تجربة إسرائيلية

تحت العنوان أعلاه، نشرت "أوراسيا ديلي" مقالا عن مدى قدرة ضربة جوية وصاروخية واحدة على تدمير منشآت إيران النووية، وخطورة الرد الإيراني.

هل يمكن تدمير المواقع النووية الإيرانية بضربة واحدة؟ تجربة إسرائيلية
/ Raheb Homavandi / Reuters

وجاء في المقال: تطوير الطاقة النووية الإيرانية أدى تطور الأزمة العسكرية السياسية الحالية في الخليج. ولكن، هل تستطيع الولايات المتحدة وحلفاؤها تدمير السبب الرئيس للأزمة وهو الصناعة النووية الإيرانية بضربة جوية واحدة؟

للإجابة عن هذا السؤال، سيكون من المفيد اللجوء إلى التاريخ الحديث والتذكير بأن توجيه ضربة جوية للمنشآت النووية الإيرانية كان ينظر إليه كمسألة قريبة وحتمية في العام 2012. آنذاك، تم إسناد الدور الرئيس لإسرائيل.

عند ضرب المنشآت النووية الإيرانية، تصبح محطات التخصيب في نتنز وفردو، فضلاً عن منشأة معالجة خام اليورانيوم في أصفهان، أهم الأهداف.

ستكون قنبلة أو اثنتان من GBU-28  كافية لتدمير القبة المقواة فوق منشأة نتنز. لكن منشأة فردو بنيت داخل جبل على عمق حوالي 100 متر تحت الصخور. لذلك، فكل القنابل التي تملكها إسرائيل في ترسانتها GBU-27 ، GBU-28 ، GBU-31 غير قادرة على تدمير هذا الموقع.

وكما بات معلوما، ففي العام 2012، تراجعت إسرائيل عن توجيه ضربة عسكرية إلى المنشآت النووية الإيرانية. ضد تلك الضربة، وقف الموساد ووكالة الاستخبارات المركزية. فالسلطات الأمريكية والإسرائيلية، كما يفترض، كانت تدرك جيدا أن البرنامج العسكري أوقف في إيران منذ العام 2003. وبالتالي، فتهديدات إسرائيل العسكرية في العام 2012 كانت وسيلة ضغط لإجبار إيران على الموافقة على الصفقة النووية التي أبرمت في العام 2015.

إلى ذلك، ينبغي الاعتراف بأن المشروع النووي الإيراني المتشعب كان، في العام 2012، عصيا على الآلة العسكرية الإسرائيلية. فلم يكن مضمونا تدمير المنشآت النووية الإيرانية الرئيسية بضربة واحدة. وإلى ذلك الحين، كانت إيران قد أوجدت غطاء عسكريا سياسيا كبيرا من حلفائها على حدود إسرائيل. كان على الإسرائيليين أن يتحسبوا لخطر هجوم جوابي على أراضيهم، من قبل حزب الله اللبناني أو حركة حماس أو غيرها من الحركات الفلسطينية. بشكل عام، يعلّمنا تاريخ إعداد الضربة الإسرائيلية على المنشآت النووية الإيرانية في العام 2012 أنه لا يمكن تدميرها في هجوم جوي واحد..

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود