مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • مياه البحر تجرف خيام النازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس

    مياه البحر تجرف خيام النازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس

  • مدفع هاوتزر "أكاتسيا" يقضي على طاقم هاون أوكراني في مقاطعة زابوروجيا

    مدفع هاوتزر "أكاتسيا" يقضي على طاقم هاون أوكراني في مقاطعة زابوروجيا

عربون الصداقة: عقوبات وسباق تسلح

تحت العنوان أعلاه، كتب سيرغي ستروكان وكيريل بليانينوف، في "كوميرسانت"، حول التناقض الصارخ بين تصريحات ترامب بخصوص روسيا وسلوك الإدارة الأمريكية وقراراتها.

عربون الصداقة: عقوبات وسباق تسلح
Reuters

وجاء في المقال: في الوقت نفسه الذي أقرت فيه وزارة الخارجية الأمريكية عقوبات جديدة على روسيا في قضية سكريبال، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب زوال الحواجز أمام إقامة علاقات جيدة مع موسكو، بعد الانتهاء من تحقيق المدعي الخاص مولر؛ وعشية ذلك، كانت الولايات المتحدة قد انسحبت بصورة نهائية من معاهدة الصواريخ المتوسطة وقصيرة المدى؛ وقبل ذلك بيوم، اتصل الرئيس ترامب بفلاديمير بوتين وعرض المساعدة في إطفاء حرائق الغابات في سيبيريا.

وعليه، يرى مدير معهد العلاقات الدولية والاقتصاد العالمي التابع لأكاديمية العلوم الروسية، فيدور فويتولوفسكي، في الإشارات المتضاربة الواردة من البيت الأبيض "جوهر التكتيك المتمثل بزيادة الضغط على الجانب الآخر إلى أقصى الحدود، ثم التراجع خطوة صغيرة لتحقيق صفقة بأفضل الشروط. يحاول دونالد ترامب تطبيق هذه المبادئ في العلاقة مع دول مختلفة. ولكن ما ينجح في مجال البزنس يمكن أن يعطي نتائج عكسية في الدبلوماسية".

وحسب فويتولوفسكي، فإن لسياسة إدارة ترامب نحو روسيا ثلاثة اتجاهات: الأول، هو الحفاظ على الضغط  ومضاعفته في المجال المالي والاقتصادي؛ والثاني، جر روسيا إلى منافسة عسكرية تكنولوجية مرهقة، بالتزامن مع تخلي الولايات المتحدة عن التزاماتها في الحد من التسلح؛ ثالثا، منع حوار موسكو حول القضايا الأمنية مع الدول الأوروبية الرائدة، والحد من نمو التعاون الاقتصادي بين روسيا والاتحاد الأوروبي. وقال: "لا يوجد سبب للاعتقاد بأن واشنطن ستتخلى عن خطها في أي من هذه الاتجاهات".

أما البروفيسور في الجامعة الأمريكية بواشنطن، أنطون فيدياشين، فقال: "منذ ثلاث سنوات، السياسة الخارجية الأمريكية رهينة للكونغرس ولمزاج الرئيس المتبدل. فمن ناحية، يتعين على دونالد ترامب أن يثبت أنه أكثر صرامة فيما يتعلق بروسيا من سلفه؛ ومن ناحية أخرى، لا يستطيع الكونغرس فهم الانزياحات الجارية في العلاقات الدولية والسياسة الداخلية. ولذلك يلجؤون إلى العقوبات بدلاً من حل المشاكل الدولية المعقدة من خلال دبلوماسية متسقة ودقيقة". وبحسبه، فإن الوضع في العلاقات الروسية الأمريكية في المستقبل المنظور سيظل على حاله، بصرف النظر عمن سيكون الرئيس الجديد.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود