مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

58 خبر
  • سوريا الجديدة
  • إسرائيل تعطل اتفاق تبادل الأسرى
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • إسرائيل تعطل اتفاق تبادل الأسرى

    إسرائيل تعطل اتفاق تبادل الأسرى

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

العلمانية في تركيا تتشظى لصالح الدين

88 عاما مرت على تطبيق العلمانية في تركيا، في بلد فاق عدد مسلميه الـ 90% من مجموع سكانه، بيد أن القيادة السياسية الجديدة للبلاد تسعى إلى محو إرث مصطفى أتاتورك - مؤسس تركيا الحديثة.

العلمانية في تركيا تتشظى لصالح الدين
هل ستودع تركيا العلمانية ؟ / AFP

عاد الحديث عن العلمانية في تركيا، مع صعود حزب العدالة والتنمية، المعروف بخلفيته الإسلامية، إلى هرم السلطة، لكن دعوة رئيس البرلمان التركي، إسماعيل كهرمان، إلى اعتماد دستور ديني في تركيا لعام 2016، وضع هذه المسألة في دائرة الضوء.

تركيا تودع العلمانية

إسماعيل كهرمان، رئيس البرلمان التركي أثار بدعوته إلى أن يكون الدستور المقبل للبلاد "دينيا" جدلا كبيرا داخل تركيا وخارجها، بعد مطالبته بأن لا تكون العلمانية جزءا منه.

وأكد كهرمان، خلال مؤتمر صحفي في اسطنبول، إلى أن تركيا هي بلد مسلم وهو وضع، حسب اعتقاده، يعزز الطابع الديني للبلاد.

 فرئيس البرلمان والقيادي في حزب العدالة والتنمية، لم يمض أشهر على توليه المنصب بعد انقطاع 13 سنة عن العمل داخل أروقة البرلمان التركي، ليثير خطابه عاصفة سياسية جديدة بالبلاد بين الإسلاميين والعلمانيين.

فإثر تصريح كهرمان هذا، سارعت المعارضة الكمالية (نسبة إلى كمال أتاتورك) للتنديد والشجب.

وكتب زعيم المعارضة كمال كيليتشدار أورغلو في تغريدة على حسابه بتويتر، مخاطبا القيادي في العدالة والتنمية: "الفوضى التي تسود الشرق الأوسط هي ثمرة عقليات تقوم، كأمثالكم، بتسخير الدين كأداة سياسية"، مضيفا في السياق نفسه إلى أن هدف العلمانية هو تمكين الفرد من ممارسة ديانته بحرية".

ولطالما اتهمت المعارضة التركية، حزب العدالة والتنمية بزعامة رئيسه رجب طيب أردوغان، بالسعي إلى أسلمة نظام الحكم والمجتمع في تركيا، سيما بعد أن نجح الحزب في التحكم بمفاصل الدولة منذ بدء صعوده إلى الحكم في عام 2002.

أسلمة تركيا

ظهرت الحركات الإسلامية بالمشهد السياسي التركي رسميا منذ عام 1970، مع تأسيس حزب جديد تحت اسم "حزب النظام الوطني" لنجم الدين أربكان، الذي يطلق عليه البعض "أبو الإسلام السياسي" في تركيا ، وتضمن خطابه آنذاك قبولا ضمنيا بالدولة التركية الحديثة وبالأساس القومي لتركيا.

ولكن في واقع الأمر، فإن برنامج هذا الحزب كان أكثر إسلامية من أي "كيان سياسي" تركي آخر منذ ولادة جمهورية أتاتورك، ليعلن عن فتح عهد جديد للحركة الإسلامية الحديثة في تركيا الجمهورية، خصوصا مع ظهور حزب العدالة والتنمية.

وهذا الخطاب الواضح للقيادي بحزب العدالة والتنمية ورئيس البرلمان التركي، ليس بمنأى عن تصريحات مشابهة لأعضاء الحزب المذكور، منذ إعادة انتخابه في نوفمبر/تشرين الثاني، إذ ظهرت تصريحات منادية باستبدال الدستور التركي الحالي الذي سن عقب انقلاب عسكري عام 1980.

من المؤكد أن الجدل بشأن اعتماد دستور ديني، سيثير تلك النعرات والحساسيات داخل المجتمع التركي بين رافض ومؤيد للفكرة في بلد يعاني اضطرابات سياسية عميقة.

المصدر: وكالات

التعليقات

ماكرون يدخل وحيدا للبيت الأبيض وترامب يمتنع عن الخروج لاستقباله (فيديو)

"حماس" تؤكد: تصريحات موسى أبو مرزوق لا تمثلنا ومتمسكون بسلاح المقاومة

معادن أوكرانيا النادرة تثير "شهية" ترامب.. ماذا نعرف عنها؟

"فاينانشال تايمز": الولايات المتحدة ربما تقف إلى جانب روسيا والصين في مجلس الأمن

بوتين: زيلينسكي دفع نفسه إلى طريق مسدود بمنع التفاوض مع روسيا

كييف تعلن عن وصول مفاوضاتها مع الولايات المتحدة بشأن الموارد إلى مرحلتها النهائية

"بلومبرغ" تنشر تفاصيل مسودة الاتفاق بين أوكرانيا والولايات المتحدة بشأن المعادن النادرة

مسؤول إسرائيلي رفيع يؤكد أن حكومة نتنياهو وضعت نفسها في أزمة: صفقة التبادل مع حماس على وشك الانفجار

زاخاروفا تعلق على تصريحات رئيسة الوزراء الدنماركية بشأن السلام في أوكرانيا

رئيس جهاز المخابرات العراقي: بغداد توجهت برسائل أمنية مباشرة إلى سوريا

ترامب: إذا تم حل الأزمة الأوكرانية فسأذهب إلى روسيا