مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

37 خبر
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • الدفاع الروسية تعلن القضاء على 360 عسكريا أوكرانيا على أطراف كورسك

    الدفاع الروسية تعلن القضاء على 360 عسكريا أوكرانيا على أطراف كورسك

استقال بلاتر! تاريخ طويل مع اتهامات فساد ورشى

نعم لقد استقال بلاتر، مفاجأة مدوية زادت من حدة الضربة على رأس الفيفا، بعد ملفات الفساد الكثيرة التي قيل إنها من تسعينيات القرن الماضي، والانتخابات التي نصبت السويسري لولاية خامسة.

استقال بلاتر! تاريخ طويل مع اتهامات فساد ورشى
بلاتر عام 1998 وعام 2015 / RT

دخل سيب بلاتر عالم الاتحاد الدولي لكرة القدم منذ 40 عاما تقريبا، وتولى رئاسته في 1998، لتتوالى بعدها فتراته الرئاسية واحدة تلو أخرى.

في 2002 أي في ولاية السويسري الثانية بدأت دعاوى الفساد تضرب بلاتر، من مخالفات مالية وتعاملات خلف الكواليس إلى اتهامات مباشرة بالرشوة.

الولاية الرابعة في 2011 لم تكن أفضل حالا من انتخابات 2015، حيث تلقى بلاتر كما كبيرا من الاتهامات، وتوقع الكثير فشله في الحفاظ على منصبه، لكن الرجل المحنك خرج سالما من حرب الترشيحات ودعاوى الفساد، وفاز مجددا بعد انسحاب منافسه الأخير القطري محمد بن همام، لتنقلب بعدها الآية على رأس الأخير ويوقف مدى الحياة بالتهم نفسها.

 

جوزف بلاتر يغادر منصبه كرئيس الفيفا / Ruben Sprich / Reuters

فساد على مدى عقود

اعتقلت السلطات السويسرية الأربعاء 7 مايو/أيار مسؤولين بارزين في الفيفا، من بينهم جيفري ويب رئيس الكونكاكاف، على أن تسلمهم للولايات المتحدة لاحقا بداعي الفساد.

وتعود التهم إلى 24 سنة إلى الوراء قبل الانتخابات الرئاسية، فالاتحاد الكروي معروف سابقا بقضايا الفساد، ومنها ما حدث في التصويت لمونديال إفريقيا الجنوبية 2010، عندما تلقى جاك وورنر نائب بلاتر السابق رشاوى ضخمة، ناهيك عن تهم فساد طالت بلاتر عام 2011، وعلاقته بفريق مكافحة الفساد من الإنتربول فيما عرف بالملف الأسود، بالإضافة إلى القضايا المتعلقة بالحقوق الحصرية والدعاية المرتبطة بكرة القدم.

ورغم عدم ورود اسم بلاتر في التحقيقات الامريكية أو السويسرية الأولية، إلا أنه ظهرت دعوات واسعة لمطالبته بالاستقالة أغلبها من الدول الغربية كما أعرب بعض الرعاة البارزين عن قلقهم بشأن تأثير الفضيحة.

 

 

بلاتر مع ديفيد جيل نائب رئيس الاتحاد الإنكليزي لكرة القدم / Reuters

ولاية 2015.. الشعرة التي قصمت ظهر البعير

تحمل بلاتر على مدى 17 عاما تولى فيها الرئاسة الكثير من الضغوط والاتهامات، وكان ربما مؤكدا لدى الكثير في الأوساط الرياضية، أن السويسري لن ينجح في الانتخابات الأخيرة، بعد انسحاب جميع المرشحين إلا الأمير الأردني علي بن الحسين، ودعم الأخير من شخصيات كبيرة كرئيس الاتحاد الأوروبي ميشيل بلاتيني، والنجم الأرجنتيني مارادونا، أضف إلى ذلك تهم الفساد الكبيرة التي فجرتها محكمة أمريكية قبل يومين من المؤتمر السنوي للمنظمة.

لكن مفاجأة أولى ضربت أكبر منظمة رياضية بالعالم في الـ29 من مايو/أيار، وهي انسحاب الأمير علي بعد الجولة الأولى، ليفوز بلاتر تلقائيا بولاية خامسة، ويزيد بذلك الأحمال والاتهامات على نفسه.

المرشح المنسحب البرتغالي لويس فيغو قال حينها إنه "يوم أسود آخر" في تاريخ الفيفا.

لكن المفاجأة الثانية جاءت أقوى من سابقتها عندما أعلن بلاتر انسحابه بداعي أنه لم يلق تأييدا من الجميع، فالبعض أراده رئيسا وآخرون حاربوه، وربما نجا السويسري بذلك من تهم جديدة كانت تحضر له من خلف الكواليس.

 

ميشيل بلاتيني رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم / Reuters

 التحقيقات زادت حدة بحق بلاتر بعد استقالته

بدأ مدعون أمريكيون ومكتب التحقيقات الفيدرالي بالتحقيق مع بلاتر بعد استقالته، علما أن اسمه كان ضمن المتهمين قبل تنحيه عن منصبه، وتتركز التحقيقات حول قرار الفيفا باستضافة روسيا وقطر لمونديالي 2018 و2022 على التوالي.

وعلق غريغ دايك رئيس الاتحاد الإنجليزي وأحد أشد المعارضين لبلاتر بأنها "أنباء جيدة لعالم كرة القدم (الاستقالة)" لكنه تساءل عن دافع بلاتر قائلا "من أوقع به؟ من وجه له الضربة". في إشارة إلى أن الاستقالة جاءت ربما بضغط كبير حتى لا تكشف ملفات مخبأة للعلن.

وأضاف دايك "لا أصدق أنه اتخذ هذا القرار بناء على أي أساس أخلاقي لذلك حدث شيء في هذه الفترة مما جعله يستقيل."

واقتربت التحقيقات من بلاتر إلى حد كبير عندما نفى الفيفا تورط أمينه العام جيروم فالكه، في معاملات مصرفية بقيمة 10 ملايين دولار، هي محور تحقيقات أمريكية في قضية رشوة متعلقة بمنح حق تنظيم كأس العالم 2010 لجنوب إفريقيا.

 

المصدر: وكالات

التعليقات

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

زيلينسكي يشتكي من رد فعل "شركاء أوكرانيا الأعزاء" على ضربة "أوريشنيك"

نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ضربة "أوريشنيك"

كمسومولسكايا برافدا: روسيا حذّرت كييف والغرب.. ماذا يعني تصريح بوتين بشأن "أوريشنيك"؟

مدفيديف: روسيا تدعم قرارات الأمم المتحدة لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي

كنايسل تنتقد ازدواجية المعايير لدى الغرب تجاه مذكرات الاعتقال الصادرة عن الجنائية الدولية

مدفيديف حول استخدام الأسلحة النووية: لا يوجد أشخاص مجانين في القيادة الروسية

بعد ضربة "أوريشنيك".. وزير خارجية إيطاليا يطالب أوروبا بالسعي للسلام في أوكرانيا

سلوفاكيا تعرب عن رفضها استخدام الأسلحة الأمريكية لضرب روسيا وتحذر من تصعيد دولي