مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

51 خبر
  • خارج الملعب
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة
  • فيديوهات
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • سوريا برئاسة الشرع

    سوريا برئاسة الشرع

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • مكالمة بوتين وترامب

    مكالمة بوتين وترامب

  • انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

    انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

  •  مروحية "مي-28 إن إم" الروسية تحبط عملية تناوب لقوات كييف على حدود كورسك 

     مروحية "مي-28 إن إم" الروسية تحبط عملية تناوب لقوات كييف على حدود كورسك 

  • موسكو: ليس أمام أوروبا في تسوية أوكرانيا سوى أن تقف في الزاوية وتتفرّج

    موسكو: ليس أمام أوروبا في تسوية أوكرانيا سوى أن تقف في الزاوية وتتفرّج

  • الادعاء العام الإسباني يدين "قبلة روبياليس"

    الادعاء العام الإسباني يدين "قبلة روبياليس"

عباس يرفض "صفقة القرن" ووساطة الولايات المتحدة ويدعو لإعادة النظر بالاتفاقيات مع إسرائيل

أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس في الجلسة الافتتاحية للدورة الـ28 للمجلس المركزي الفلسطيني، أن الفلسطينيين لن يقبلوا أن تكون الولايات المتحدة وسيطا بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

واعتبر الرئيس الفلسطيني محمود عباس في كلمته بالجلسة الافتتاحية للدورة 28 للمجلس المركزي الفلسطيني في رام الله، أن القدس أزيحت عن الطاولة بـ"تغريدة" من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وأضاف الرئيس الفلسطيني أن "القدس درة التاج وزهرة المدائن والعاصمة الأبدية لدولة فلسطين"، معربا في هذه المناسبة عن انزعاجه لعدم مشاركة حماس في هذا الاجتماع.

وتابع: "نلتقي هنا لندافع عن القدس ونحميها ولا حجة لأحد في المكان"، مؤكدا أنها لحظة خطيرة وأن مستقبل فلسطين على المحك، ما يحتم على الفلسطينيين ألا يرحلوا ويعيدوا أخطاء 48 و67.

وأكد عباس أن السلطة الفلسطينية لا تأخذ تعليماتها من أحد وتقول كلمة "لا" لأي كان إذا كان الأمر يتعلق بمصير فلسطين وقضيتها، وأضاف: "قلنا لا لترمب ولن نقبل مشروعه، وصفقة العصر هي صفعة العصر ولن نقبلها.. وسنردّها"، مشيرا إلى أن الشعب الفلسطيني ليس بحاجة لمن يقول له دافع عن وطنك.

وشدد عباس على استمرار السلطة الفلسطينية في مطالبة بريطانيا بالاعتذار عن وعد بلفور، وتعويض الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أن بريطانيا بدأت التفكير في السيطرة على فلسطين عام 1653، وأن القنصل الأمريكي في القدس عرض على اليهود سنة 1850 بناء مستوطنات لهم في فلسطين.

وأفاد بأن السلطة الفلسطينية ستواصل ملاحقة الكنيست الإسرائيلي في كافة المحافل الدولية، مطالبا بضرورة تنفيذ قرارات القمم العربية حول القدس.

وتابع: "إسرائيل أنهت اتفاق أوسلو، ونحن سلطة من دون سلطة وتحت احتلال من دون كلفة ولن نقبل أن نبقى كذلك".

وأكد التزام فلسطين بحل الدولتين على أساس الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية على حدود عام 1967 ووقف الاستيطان وعدم القيام بإجراءات أحادية.

وأشار عباس إلى ضرورة مواصلة الذهاب إلى مجلس الأمن حتى الحصول على العضوية الكاملة، معربا عن وقوفه مع المقاومة الشعبية السلمية ومحاربة الإرهاب.

وأردف قائلا "سنواصل الانضمام للمنظمات الدولية وسنستمر في لقاءاتنا مع أنصار السلام في إسرائيل"، مطالبا بضرورة العمل بكل جهد لعقد المجلس الوطني الفلسطيني في أقرب وقت، وتحديث منظمة التحرير الفلسطينية والاستمرار في تحقيق المصالحة التي لم تتوقف ولكن تحتاج إلى جهد كبير ونوايا طيبة لإتمامها، بحسب ما جاء على لسانه.

كما أعرب عباس عن استعداده للانخراط في أي مفاوضات جادة برعاية أممية، مؤكدا أنه لن يقبل بما تريد الولايات المتحدة فرضه من صفقات.

كما صرح بأنه سيعيد النظر في العلاقات مع إسرائيل، داعيا المجلس المركزي الفلسطيني إلى إعادة النظر في الاتفاقات الموقعة بين منظمة التحرير الفلسطينية والحكومة الإسرائيلية، وأكد أن الفلسطينيين أصحاب قضية عادلة ومستمرون في المقاومة الشعبية السلمية حتى دحر الاحتلال.

الزعنون: آن الأوان لإعادة النظر بمسألة الاعتراف بإسرائيل

من جهته قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون في كلمة افتتاح الدورة الـ28 للمجلس إن القدس لن تكون إلا عاصمة لفلسطين ولن يغير هذا أي قرار جائر.

واعتبر الزعنون أن المطلوب إعداد خطة متكاملة لمواجهة الإعلان الأمريكي والإجراءات الإسرائيلية في القدس، مشددا في السياق على أنه آن الأوان ليعيد المجلس المركزي النظر في مسألة الاعتراف بإسرائيل.

وانطلقت، مساء الأحد، أعمال الدورة الـ28 للمجلس المركزي الفلسطيني، بعنوان "القدس العاصمة الأبدية لدولة فلسطين"، في مقر الرئاسة بمدينة رام الله.

وتنعقد هذه الدورة الطارئة، التي تستمر على مدار يومين، استجابة لدعوة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، لتأكيد الموقف الوطني الفلسطيني الموحد، ووضع كل الخيارات أمامه عقب إعلان الرئيس الأمريكي ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل سفارة بلاده إليها.

وتكتسب الدورة الحالية أهمية بالغة بحكم القضايا المصيرية التي ستناقشها، فهي تشكل منعطفا مهما في مسيرة العمل الوطني الفلسطيني سواء على صعيد بناء الاستراتيجية والشراكة الوطنية، أو إعادة النظر في المرحلة السابقة بكافة جوانبها.

يذكر أن الدعوات وجهت إلى الكل الوطني الفلسطيني للمشاركة في هذه الدورة الطارئة، إلا أن حركتي "حماس" والجهاد الإسلامي اعتذرتا رسميا عن المشاركة، كما أعلن أمناء سر حركة فتح في الضفة الغربية، مساء الأحد، مقاطعة الجلسة الافتتاحية للمجلس المركزي بسبب حضور القنصل الأمريكي في القدس لأعمال الجلسة الافتتاحية للمجلس.

وكان رئيس المجلس الوطني سليم الزعنون، قال إنه من المتوقع حضور 90 عضوا من أصل 114 من أعضاء المجلس المركزي، أي أن نصاب الانعقاد الجلسة سيكون مكتملا.

وأضاف الزعنون في تصريحات لـ"صوت فلسطين"، السبت، "سيحضر الاجتماع نحو 160 عضوا مراقب، أي الذين سيحضرون الجلسة ما يقارب 250 عضوا".

المصدر: وكالات + RT

ياسين بوتيتي

التعليقات

"درة أملاك ترامب".. جونسون يقدم اقتراحا غريبا للرئيس الأمريكي بشأن تهجير غزة بعيدا عن مصر والأردن

داود أوغلو يدعو لربط غزة بالجمهورية التركية كمنطقة حكم ذاتي

البيت الأبيض يصدر بيانا عما دار بين ترامب وعبد الله الثاني في لقائهما بواشنطن

ترامب يخسر معركته الأولى.. ضد الوقت

"90 دقيقة أضعفت زيلينسكي"".. وسائل إعلامية غربية تسلط الضوء على اتصال بوتين وترامب

دبلوماسي مصري كبير يعتذر عن خطأ "كارثي" في ترجمة جملة في المؤتمر الصحفي للملك عبد الله الثاني وترامب

سيناتور ديمقراطي يقدم مشروع قانون لمنع ترامب من تنفيذ خطته بشأن غزة

كوريا الشمالية تعلق على اقتراح ترامب بشأن غزة