مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

47 خبر
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

كيف تدهورت صحة الملكة إليزابيت بعد فقدانها زوجها الأمير فيليب

كشف قصر باكنغهام اليوم أن الملكة إليزابيت الثانية تخضع للإشراف الطبي، بعد قلق الأطباء على صحتها صباح اليوم.

كيف تدهورت صحة الملكة إليزابيت بعد فقدانها زوجها الأمير فيليب
الملكة إليزابيث الثانية والأمير تشارلز / WPA Pool / Poo / Gettyimages.ru

وسافر أفراد العائلة المقربون للملكة إلى بالمورال ليكونوا معها بعد أن كشف الأطباء أنهم قلقون على صحتها.

وشهدت الملكة البالغة من العمر 96 عاما، ذات الحكم الأطول في التاريخ البريطاني، تدهور صحتها منذ وفاة زوجها الأمير فيليب، دوق إدنبرة، في 9 أبريل 2021.

وعانت من مشاكل في التنقل أجبرتها على الانسحاب من مناسبات رئيسية - بما في ذلك احتفالات اليوبيل البلاتيني، واختارت الحضور افتراضيا أو إرسال كبار العائلة المالكة مكانها.

كما قضت الملكة ليلة واحدة في المستشفى بسبب مرض غامض في الخريف الماضي.

من أكتوبر 2021: مشاكل التنقل العرضية

واجهت الملكة "مشاكل تنقل عرضية" مستمرة تعود إلى الخريف الماضي وتستخدم مذاك عصا للمشي.

وفي أكتوبر 2021، بعد ستة أشهر من وفاة زوجها، استخدمت الملكة العصا في خدمة في كنيسة وستمنستر. وكانت هذه هي المرة الأولى التي تقوم فيها بذلك في مشاركة عامة كبيرة.

ومنذ وفاة الأمير فيليب، كافحت الملكة للقيام بالعديد من واجباتها الشخصية المعتادة، حيث أجبرتها مشاكل الحركة على الانسحاب من أحداث رئيسية أو الظهور عبر مكالمات الفيديو.

لقد انسحبت من "خدمة يوم الكومنولث" في كنيسة وستمنستر، في مارس 2022، وهو تاريخ مهم في التقويم الملكي، ولم تحضر خدمة خميس العهد في 14 أبريل.

لكنها حضرت لتكريم دوق إدنبرة في حفل التأبين يوم 29 مارس، وسارت ببطء وحذر بمساعدة عصا، وتمسكت بمرفق دوق يورك للحصول على الدعم.

وفي 20 مايو، غابت عن الافتتاح الرسمي للبرلمان للمرة الأولى منذ ما يقارب 60 عاما، حيث عزا قصر باكنغهام غيابها إلى "مشاكل التنقل العرضية".

وافتتح أمير ويلز ودوق كامبريدج البرلمان نيابة عنها كمستشارين للدولة، حيث قرأ تشارلز خطاب الملكة لأول مرة.

وفي 8 أغسطس، ورد أن حرس الشرف كان موضع ترحيب الملكة التقليدي في قلعة بالمورال. وقال مصدر إن هذا يتماشى مع الأحداث التي يتم تكييفها لراحة الملك.

وفي الأسبوع الماضي فقط، غابت الملكة عن لقاء برايمار، وهو حدث شهير للألعاب في هايلاند، أقيم في 3 سبتمبر.

أكتوبر 2021: طلب الراحة في الفراش

في 20 أكتوبر 2021، بعد برنامج الخريف المزدحم، أمر الأطباء الملكة بالراحة لبضعة أيام.

وقالت متحدثة باسم قصر باكنغهام إنه "معنوياتها كانت جيدة" لكنها محبطة، لأن النصيحة الطبية تعني أنها اضطرت إلى إلغاء رحلة لمدة يومين إلى إيرلندا الشمالية.

أكتوبر 2021: نقلت إلى المستشفى بسبب مرض غامض

وقع إدخال الملكة، البالغة من العمر 95 عاما في ذلك الوقت، سرا إلى مستشفى الملك إدوارد السابع بعد ظهر يوم 20 أكتوبر 2021 للخضوع لـ "فحوصات أولية".

وخرجت من المستشفى في اليوم التالي و"قبلت النصيحة الطبية للراحة للأيام القليلة التالية"، وقيل إنها في حالة "معنويات جيدة"، وتقوم بواجبات خفيفة في مكتبها في وندسور.

نوفمبر 2021: الانسحاب من عدد من الأحداث 

تصاعد القلق على صحة الملكة عندما انسحبت من المزيد من المشاركات رفيعة المستوى في نوفمبر 2021.

وشمل ذلك قمة Cop26 لتغير المناخ في غلاسكو في 1 نوفمبر ومهرجان Festival of Remembrance في 12 نوفمبر.

وقال قصر باكنغهام إن الأطباء نصحوا الملكة بالاستمرار في الراحة وعدم القيام بأي زيارات رسمية.

وكانت عازمة على حضور خدمة إحياء "ذكرى الأحد" في النصب التذكاري في 13 نوفمبر، لكنها فوتت المناسبة بسبب مشكلة في الظهر.

فبراير 2022: عدوى كوفيد

كانت هناك مخاوف على صحتها عندما أصيبت بـ"كوفيد-19"، وكانت نتيجة اختبارها إيجابية في 20 فبراير 2022.

وعانت الملكة، التي حصلت على ثلاث جرعات من لقاح كورونا، من أعراض خفيفة تشبه نزلات البرد، لكنها قالت إن الفيروس جعلها "متعبة للغاية ومرهقة".

وواصلت أداء واجباتها الخفيفة أثناء عزل نفسها في قلعة وندسور لكنها ألغت بعض اللقاءات الافتراضية.

يونيو 2022: عدم الراحة أثناء الاحتفالات

في 3 يونيو، بعد يوم من الحشود المثيرة في اليوم الأول من احتفالاتها باليوبيل البلاتيني، انسحبت الملكة من الاحتفال في كاتدرائية القديس بولس. وكان هذا بسبب معاناتها من بعض "الانزعاج" خلال احتفالات اليوم السابق.

واعتبر القرار مؤسفا، لكنه كان ضروريا نظرا لطول الرحلة والوقت المتضمن والمتطلبات المادية للحدث.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق