مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

70 خبر
  • فيديوهات
  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • الخط المباشر مع بوتين

    الخط المباشر مع بوتين

  • عاش كالرهبان.. وفاة بطل صيني لكمال الأجسام عن عمر يناهز 30 عاما

    عاش كالرهبان.. وفاة بطل صيني لكمال الأجسام عن عمر يناهز 30 عاما

الواجبات المنزلية تغيّر شخصية الطفل

وجد الباحثون أن الواجبات المنزلية لا تساعد الأطفال على التعلم وحسب، وإنما يمكنها تغيير شخصياتهم.

الواجبات المنزلية تغيّر شخصية الطفل

وتوصل الباحثون إلى أن الطلاب الذين يقومون بمزيد من الواجبات المنزلية يمتلكون ضميرا وشعورا بالمسؤولية أكثر من أقرانهم، باعتبار أن الالتزام بجدول زمني صارم للعمل بعد الدراسة يمكن أن يجعل الأطفال أكثر ميلا لترتيب غرفهم والتخطيط ليومهم وممارسة هواياتهم.

وتشير النتائج إلى أن المدارس ربما يكون لها دور أكبر من تعليم الطلاب، حيث يمكن أن تؤدي إلى تغييرات إيجابية في شخصياتهم.

وبينما أظهرت الدراسات السابقة أن أداء الواجبات المنزلية يرتبط بالمؤهلات، اهتم الباحثون من جامعة توبينغن في ألمانيا بمعرفة تأثير أداء الواجبات المنزلية على الشخصية.

وقال الدكتور ريتشارد غولنر، المؤلف الرئيس للدراسة، إن "نتائجنا تظهر أن الواجبات المنزلية لا تؤثر على الأداء المدرسي فقط، ولكن أيضا على تنمية الشخصية، شريطة أن يبذل الطلاب الكثير من الجهد أثناء أداء مهامهم".

وشملت الدراسة 2760 طالبا من مسارين مختلفين في المدارس في بادن فورتمبيرغ وساكسونيا في ألمانيا.

وفي البداية، تم تقييم الطلاب بعد انتقالهم من المرحلة الابتدائية إلى المدرسة الثانوية، ثم في السنوات الثلاث التالية، تم تقييم الطلاب سنويا قبل بداية كل عام دراسي.

وفي كل تقييم، أجاب الطلاب على أسئلة مثل كم واجبا منزليا تم حله من آخر 10، في الرياضيات واللغة الألمانية؟

وسئل الطالب أيضا عن اعتقاده بأنه صادق ومجتهد أم لا، بما في ذلك ما إذا كان سيصف نفسه بأنه مرتب أو فوضوي.

وبالإضافة إلى التقارير الذاتية للطلاب، طلب من الآباء أيضا تقييم ضمير أطفالهم ومدى التزامهم. وأظهرت النتائج أن الطلاب الذين استثمروا الكثير من الجهد في القيام بواجباتهم المنزلية استفادوا أيضا من حيث يقظة الضمير.

وبينما أظهرت الدراسات السابقة أن يقظة الضمير والشعور بالمسؤولية والاجتهاد تنخفض عادة في مرحلة الطفولة المبكرة، تشير النتائج إلى أن القيام بالواجب المنزلي يعطي نتائج عكسية.

وعلى النقيض من ذلك، فإن الطلاب الذين لم يبذلوا جهدا في أداء واجباتهم المنزلية شهدوا انخفاضا كبيرا في يقظة الضمير والاجتهاد.

المصدر: ديلي ميل

فادية سنداسني

التعليقات

بعد اتفاق الغاز.. نتنياهو يخطط لخطوة "دراماتيكية" أخرى مع مصر

النرويج تعلن عن قرار هام بشأن اللاجئين السوريين يبدأ تطبيقه مطلع العام المقبل

بوتين: أوروبا تحاربنا بأيدي أوكرانيا ومستعدون لحرب واسعة النطاق إن عزلوا كالينينغراد

موسكو: التخلي عن خطة تمويل كييف من الأصول الروسية انتصار للقانون والمنطق

بوتين: القوات الروسية تحتفظ بالمبادرة الاستراتيجية منذ طرد العدو من مقاطعة كورسك

مدفيديف يصف قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل بـ "قمة اللصوص" ويكشف صراعات النفوذ داخل الاتحاد