مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

67 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

كيم جونغ أون يقود جيشا يتكون من أكثر من 6000 قرصان!

أفادت صحيفة " The New York Times" أمس بأن كوريا الشمالية، تدير أكثر من 6000 قرصان، يعملون بكفاءة عالية، وبدرجات نجاح متفاوتة.

كيم جونغ أون يقود جيشا  يتكون من أكثر من  6000 قرصان!

ولفتت الصحيفة إلى أن الهجمات السيبرانية، التي نفذها هؤلاء الاختصاصيون، كانت فعالة بما فيه الكفاية لإجبار الغرب على وضع حساب لها.

ووفق معلوماتها، فإن كوريا الشمالية لا تقتصر فقط على تطوير برنامجها النووي والصاروخي، بل أنشأت سرا برنامجا سيبرانيا قادرا على المساعدة في سرقة مئات الملايين من الدولارات، والتسبب في فوضى عالمية في الإنترنت.

ولفت المصدر إلى أن هذه الوسيلة المؤثرة لا تخضع للعقوبات الدولية المفروضة على بيونغ يانغ، وهذا ما يجعل منها أسلوبا مثاليا لبلد معزول.

ونقلت الصحيفة عن نائب مدير وكالة الأمن القومي الأمريكية السابق، كريس إنغليس قوله، إن التحكم الآلي الاقتصادي "سيبرنيتيكش" يعد "أداة مثالية لهم للتأثير القوي، وهي منخفضة التكلفة، ولها إمكانية تأثير غير متماثلة، فضلا عن خفائها وسريتها. مثل هذه الأداة قادرة على تهديد قطاعات كبيرة من البنية التحتية للدولة ومرافق البنية التحتية الخاصة".

واعترف المسؤول الأمني الأمريكي بأن كوريا الشمالية "لديها أكثر البرامج الإلكترونية فعالية على كوكب الأرض، لكن ليس بسبب تعقيدها التقني، بل لأنها سمحت بتحقيق الأهداف المتوخاة مقابل تكلفة منخفضة للغاية".

المصدر: تاس

محمد الطاهر

التعليقات

تايوان تعلن انتهاء التحقيقات حول أجهزة البيجر المنفجرة في لبنان وتكشف النتيجة

جونسون يكشف شرط إرسال بريطانيا قواتها إلى أوكرانيا

رويترز نقلا عن مصدر أوكراني: المزاج قاتم في كييف والأشهر الأربعة القادمة حاسمة في الأزمة مع روسيا

وزارة الخارجية الروسية تعلق على تصويت الغرب ضد قرار روسي حول النازية في الأمم المتحدة

مستشار سابق لترامب: أموالنا المخصصة لكييف نفدت ولتدفع أوروبا "الحريصة" من جيبها