مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

40 خبر
  • خارج الملعب
  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

    المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا برئاسة الشرع

    سوريا برئاسة الشرع

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حماس تستكمل تجهيزاتها لتسليم جثامين 4 أسرى إسرائيليين (فيديو وصور)

    حماس تستكمل تجهيزاتها لتسليم جثامين 4 أسرى إسرائيليين (فيديو وصور)

  • ماسك يتهم زيلينسكي بقتل صحفي أمريكي

    ماسك يتهم زيلينسكي بقتل صحفي أمريكي

نصف الفرنسيين يتجاهلون الانتخابات التشريعية

أحجم نصف الفرنسيين عن التصويت أمس الأحد في الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية، التي يتوقع أن تمنح الرئيس إيمانويل ماكرون أغلبية ساحقة في البرلمان بعد دورة الإعادة الأحد المقبل.

نصف الفرنسيين يتجاهلون الانتخابات التشريعية
PATRICK HERTZOG / AFP

ووصلت نسبة الامتناع عن التصويت إلى 50% بحسب معهد "إيفوب" لاستطلاعات الرأي، و51,4% بحسب "إيلاب"، و51,2% بحسب "إيبسوس سوبرا ستيريا"، متخطية بفارق كبير نسبة الإحجام في الدورة الأولى من انتخابات 2012، التي بلغت في ذلك الوقت مستوى قياسيا قدره 42,78%.

ويرى كثيرون أن هذا الإحجام تسبب بملل الناخبين بعد الانتخابات التمهيدية في حزبي اليسار واليمين، ودورتي الانتخابات الرئاسية، كل ذلك خلال أقل من سبعة أشهر.

تجدر الإشارة إلى أن الفرنسيين يميلون تلقائيا إلى منح الرئيس ماكرون المنتخب حديثا غالبية برلمانية منذ بدء اعتماد الولاية الرئاسية من خمس سنوات في 2002، وبدء تزامن الانتخابات الرئاسية مع الانتخابات التشريعية، حيث تبلغ ولاية النواب خمس سنوات أيضا.

وقال مساعد مدير "إيبسوس" فريديريك دابي: "إنها عملية اقتراع فقدت استقلاليتها. يتهيأ للناخب أن المسألة حسمت بعد الانتخابات الرئاسية فيتساءل- ما الجدوى من أن أذهب وأصوت"؟

وما زاد ربما من الامتناع عن التصويت في الانتخابات التشريعية هذه السنة الفوز الكاسح الذي حققه إيمانويل ماكرون في الانتخابات الرئاسية إذ فاز بـ66% من الأصوات في مواجهة مارين لوبان، ولو أن التصويت قد لا يكون في أغلبه تأييدا له، بل رفضا لمرشحة اليمين.

ورأى الخبير في معهد "هاريس إينتراكتيف" جان دانيال ليفي أن "الفرنسيين ليسوا معجبين تماما برئيس الجمهورية". وأضاف "في الوقت نفسه، ليس هناك قوة بديلة تثير حماسا كبيرا... وفي هذه الحالة، لا يشعرون بالرغبة في الإدلاء بأصواتهم، غير أنهم مع ذلك لا يريدون وضع عثرات".

ويتجه حزب "الجمهورية إلى الأمام" الذي أسسه ماكرون حديثا نحو فوز ساحق وقد يحصل مع حليفه الوسطي "موديم" على مابين 390 إلى 445 مقعدا نيابيا من أصل 577 بعد الدورة الثانية من الانتخابات التشريعية في 18 حزيران/ يونيو الجاري، بحسب التقديرات.

ورأى السكرتير الأول للحزب الاشتراكي جان كريستوف كمباديليس، الذي انهار حزبه الأحد إلى حوالى 10% من الأصوات، في إحجام الناخبين "مؤشرا على ملل ديموقراطي كبير".

من جهته، دعا زعيم اليمين التقليدي فرانسوا باروان الذي نجح حزبه "الجمهوريون" في الحفاظ على استقرار بنحو 21% من الأصوات مثلما في الانتخابات الرئاسية، إلى التعبئة لتفادي "تركيز (السلطات) بيد حزب واحد".

وكان حزب ماكرون "الجمهورية إلى الأمام" قد حاز مع حلفائه على أكثر من 32% من الأصوات في الدورة الأولى في انتخابات نواب الجمعية الوطنية الفرنسية أمس الأحد.

المصدر: أ ف ب

متري سعيد

التعليقات

ماسك يرمي بسهامه زيلينسكي بـ7 كلمات ورمز تلخص 100% حالة رأس نظام كييف

مدفيديف: ترامب محق بنسبة 200% بوصفه زيلينسكي بالديكتاتور و"المهرج المفلس"

مدفيديف لا يستبعد استخدام زيلينسكي "القنبلة القذرة"

بوتين: فوجئت بضبط ترامب لنفسه تجاه حلفائه الأوروبيين الذين يتصرفون بطريقة فظة