مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

42 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول تعليق لحزب الله على الخروقات الإسرائيلية في جنوب لبنان

    أول تعليق لحزب الله على الخروقات الإسرائيلية في جنوب لبنان

من الأردن.. إعلان النصر النهائي على أخطر حركة في زمانها

من الأردن في مثل هذا التاريخ قبل 14 عاما، أعلن الرئيس السريلانكي ماهيندا راجاباكسا النصر النهائي على نمور تحرير تاميل إيلام، منهيا بذلك حربا دموية استمرت 26 عاما.

من الأردن.. إعلان النصر النهائي على أخطر حركة في زمانها
AFP

في تلك المناسبة، قطع رئيس سريلانكا زيارته، وأعلن في كلمة القاها في قمة مجموعة الـ 11 في الأردن، أنه يعود إلى بلاد "خالية تماما من "الأعمال البربرية".

النصر النهائي للقوات الحكومية السريلانكية على نمور التاميل، تحقق بعد عملية عسكرية كبيرة نفذها جيش البلاد في شرق الجزيرة واستمرت أربعة أسابيع. بمحصلة العملية فجر مسلحو "التاميل" الذخيرة المتبقية لديهم وبدأوا في الاستسلام بالتدريج.

ممثلو حركة "نمور التاميل" أقروا بهزيمتهم، وأعلنوا إلقاء أسلحتهم، وصرّح أحدهم لموقع إلكتروني مساند للتاميل قائلا: " لقد وصلت هذه المعركة إلى نهاية حزينة".

في معركة أخيرة سقط فيها نحو 70 مسلحا، وقتل عدد من كبار قادة نمور التاميل بمن فيهم، الزعيم السياسي لنمور التاميل، بالاسينجام ناديسان، فيما تحدثت تقارير عن عملية انتحار جماعي نفذها حوالي 700 من متمردي الحركة، وأعلن متحدث باسم جيش سريلانكا أن 50 ألف مدني كانوا في منطقة الصراع وراء المتمردين، أصبحوا الآن في مأمن من الخطر.

الأمم المتحدة ذكرت أن العملية العسكرية الأخيرة نجم عنها مقتل 6500 مدني، ونزوح حوالي 200000 لاجئ من شمال شرق البلاد، فيما كان أنصار نمور التاميل قد نظموا في أبريل ومايو عدة احتجاجات في مدن أوروبية.

نمور تحرير تاميل إيلام، هي جماعة انفصالية متشددة كانت تسعى إلى إقامة دولة تاميل مستقلة في المناطق الشمالية والشرقية من البلاد، وقد تشكلت هذه الحركة في عام 1976، وانخرطت في عام 1983 في صراع مسلح دامي مع حكومي سريلانكا تسبب حسب جيش البلاد في مقتل أكثر من 70 ألف شخص.

مسلحو حركة نمور التاميل استخدموا أسلوب حرب العصابات ضد القوات الحكومية ونفذوا أعمال إرهابية ضد أهداف عسكرية ومدنية بما في ذلك بواسطة انتحاريين، وتمكنوا من نتنفيذ عمليات اغتيال طالت مسؤولين سياسيين وعسكريين في أعلى المناصب في العاصمة كولومبو.

من بين أبرز الهجمات التي نفذها نمور التاميل، اغتيال رئيس الوزراء الهندي راجيف غاندي في عام 1991، والرئيس السريلانكي راناسينغ بريماداسا في عام 1993، فيما لفت خبراء غربيون إلى أن "نمور التاميل "، أحجموا عن مهاجمة السياح الغربيين خوفا من انتقام محتمل من قبل الحكومات الأجنبية ضد المغتربين التاميل المتورطين في جمع الأموال في الخارج لصالح المتمردين.

تقارير رصدت أن نمور التاميل كان لديهم نحو 10000 مسلح، مزودين ببنادق هجومية، ومدافع رشاشة وقواذف قنابل، وقاذفات لهب، وكانت توجد في ترسانتهم أسلحة مضادة للجو وعربات مدرعة وبعض الدبابات، علاوة على استخدامهم طائرات خفيفة، وقد تمكنوا على مدى عشرين عاما حتى المعركة الأخيرة من السيطرة على كامل مناطق الساحل الشمالي الشرقي لسريلانكا، بل وأقاموا نقاط تفتيش على خط حدود غير رسمي.

بعد انتهاء تلك الحرب العنيفة، استقرت الأوضاع في سريلانكا خاصة من الناحية الاقتصادية بتحول الجزيرة إلى نقطة استقطاب سياحي بما تزخر به من شواطئ خلابة، علاوة على  ومزارع الشاي والمدن العتيقة.

لمصدر: RT

 

التعليقات

الجيش الإسرائيلي يكشف هدفه من تدمير الدفاعات الجوية السورية.. ما علاقة النووي الإيراني؟

"منصة القاهرة" للمعارضة السورية تعلن موقفها من حكومة البشير

هل هناك تواصل مباشر بين طهران وإدارة العمليات العسكرية في سوريا؟ سفير إيران يوضح

تطورات محور كورسك: الجيش الروسي يحرر بلدة جديدة وإجمالي خسائر أوكرانيا يفوق 40 ألف جندي

جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية: "الناتو" يخشى الرد الروسي على العدوان بعد "أوريشنيك"

"أبو عبيدة" يوجه دعوة لـ"الشبان والمقاومة" في الضفة الغربية لإفشال مخططات إسرائيل