مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

51 خبر
  • سوريا بعد الأسد
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

رئيس حكومة "طالبان" يلقي أول خطاب منذ سيطرة الحركة على السلطة في أفغانستان

أكد رئيس حكومة "طالبان" في أفغانستان، محمد حسن أخوند زاده، أن الحركة لن تتدخل في شؤون الدول الأخرى، واعتبر أنها غير مسؤولة عن تدهور الأوضاع الاقتصادية في الأراضي الأفغانية.

رئيس حكومة "طالبان" يلقي أول خطاب منذ سيطرة الحركة على السلطة في أفغانستان
القائم بأعمال رئيس الحكومة الأفغانية التي شكلتها حركة "طالبان"، الملا محمد حسن أخوند زاده. / Reuters

وبث التلفزيون الأفغاني الرسمي، اليوم السبت، خطابا صوتيا مسجلا استمر نصف ساعة ويعتبر الأول لأخوند زاده، وأحد مؤسسي "طالبان"، منذ سيطرة الحركة على السلطة في أفغانستان في أغسطس 2021.

وألقى رئيس الوزراء في حكومة "طالبان" هذا الخطاب وسط انتقادات طالته على وسائل التواصل الاجتماعي بسبب التزامه بالصمت منذ سيطرة الحركة رغم المصاعب التي تواجهها البلاد، كما تأتي الكلمة في ظل اقتراب المحادثات مع الولايات المتحدة في الدوحة الأسبوع المقبل.

وقال أخوند زاده: "نؤكد لكل الدول أننا لن نتدخل في شؤونها الداخلية ونريد إقامة علاقات اقتصادية جيدة معها.

وأشار إلى أن مشاكل تفاقم البطالة والانهيار المالي بدأت في ظل الحكومة السابقة المدعومة من الولايات المتحدة، مضيفا أنه لا ينبغي للأفغان تصديق مزاعم مسؤولية "طالبان" عن التدهور الاقتصادي.

وتابع أخوند زاده: "أيتها الأمة، كونوا يقظين. فلول الحكومة السابقة ... يثيرون القلاقل ويضللون الناس حتى لا يثقوا في الحكومة (الحالية)".

وأضاف أن الحكومة المخلوعة كانت تدير "أضعف نظام في العالم"، في إشارة إلى تفشي الفساد، وفي المقابل، قال إن "طالبان" تقضي على الفساد وتعزز الأمن في ربوع البلاد.

وأردف أخوند زاده: "نسعى قدر الإمكان الى حل مشاكل المواطنين، ونعمل ساعات عمل إضافية في كل دائرة".

ولفت إلى أن الحركة شكلت لجانا لحل الأزمة الاقتصادية وسداد رواتب موظفي الحكومة، الذين يعملون دون أجر منذ شهور.

كما قال أخوند زاده في كلمته: "نطلب من كل المنظمات الإنسانية الدولية عدم وقف مساعداتها وتقديم العون لأمتنا المنهكة... حتى يكون بالإمكان حل مشاكل الناس".

وأخوند زاده الذي يعتقد أنه في الستينات من عمره، من قدامى محاربي "طالبان"، وكان مساعدا مقربا ومستشارا سياسيا للملا عمر، مؤسس الحركة وأول زعيم لها، كما شغل منصب وزير الخارجية ونائب رئيس الوزراء في النظام السابق للحركة بين 1996 و2001.

وتواجه حكومته الآن سلسلة تحديات أبرزها إعادة إحياء اقتصاد البلاد المنهار بعد توقف المساعدات الدولية التي كانت تشكل 75% من ميزانية البلاد في ظل الحكومات السابقة.

ومنذ سيطرة "طالبان" على السلطة ارتفع مؤشر التضخم والبطالة بشكل كبير في أفغانستان وسط انهيار النظام المصرفي.

وتفاقمت الأزمة بعد تجميد واشنطن نحو 10 مليارات دولار من أصول البنك المركزي الأفغاني، وازداد التراجع مع وقف البنك الدولي وصندوق النقد الدولي تمويلهما لأفغانستان.

المصدر: "فرانس برس" + "أسوشيتد برس"

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

تغريدة مستشار الرئيس الإماراتي عن موقف أبو ظبي منذ بداية "الثورة السورية" تثير تفاعلا

لافروف: روسيا لا تتوهم بتسوية سلمية في أوكرانيا

وفد إدارة العمليات العسكرية السورية من القنيطرة: ممنوع التواصل مع القوات الإسرائيلية

كنايسل: أوروبا لم تفهم رسالة روسيا من اختبار "أوريشنيك"

وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال السورية: قضينا على أحد كبار التابعين لنظام بشار الأسد