مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

33 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا- مواجهات في حلب
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا- مواجهات في حلب

    سوريا- مواجهات في حلب

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

ما السبب وراء زيادة عدد الأعاصير الكبرى؟

كشفت دراسة حديثة أن المياه الأطلسية الأكثر دفئا هي التي أثارت العدد غير العادي من الأعاصير الكبرى العام الماضي.

ما السبب وراء زيادة عدد الأعاصير الكبرى؟

وتتنبأ الدراسة بأن المنطقة يمكن أن تشهد عاصفة إضافية كل عام بحلول نهاية هذا القرن.

وقد تشكلت 6 أعاصير رئيسية مع رياح لا تقل سرعتها عن 178 كلم في الساعة، حول المحيط الأطلسي في العام الماضي، بما في ذلك أعاصير هارفي وإيرما وماريا، والتي ضربت أجزاء من الولايات المتحدة ومنطقة البحر الكاريبي.

ومنذ عام 2000، بلغ متوسط عدد الأعاصير في المحيط الأطلسي ثلاثة في السنة، وقبل ذلك، كان متوسط العدد أقرب إلى اثنين.

ووفقا للدراسة الجديدة فإن عدد الأعاصير الرئيسية قد يصل إلى ما بين 5 إلى 8 أعاصير في السنة بحلول عام 2100.

وقال المعد الرئيسي للدراسة، هيرو موراكامي، وهو خبير المناخ والأعاصير في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي: "سنشهد مواسم أعاصير أكثر نشاطا من عام 2017، في المستقبل".

ويعمل الماء الدافئ بمثابة وقود للأعاصير، ويجب أن تكون حرارة المياه على الأقل 26 درجة مئوية، لتشكل العاصفة.

ووجد موراكامي أن مجموعة الظروف الطبيعية وتغير المناخ من صنع الإنسان، جعلت المياه أكثر دفئا في منطقة رئيسية واحدة، ما تسبب في المزيد من العواصف الكبرى.

وهذه المنطقة هي في الأساس مربع كبير في جنوب فلوريدا وشمال أمريكا الجنوبية، وتمتد على طول الطريق شرقا إلى إفريقيا.

وتتشكل بعض الأعاصير الأطلسية قبالة سواحل غرب إفريقيا، ثم تتجه غربا نحو البحر الكاريبي والساحل الشرقي للولايات المتحدة.

وقال موراكامي إن المياه في هذا المربع الكبير، منطقة نشأة الأعاصير الرئيسية، قد زاد متوسط حرارتها بـ 0.4 درجة مئوية، أي أنها أكثر دفئا من المعتاد في موسم 2017 بأكمله، وهو أمر غير معتاد لفترة ستة أشهر.

واستخدمت دراسة موراكامي المحاكاة الحاسوبية لعزل الظروف المناخية المختلفة. وعلى الرغم من أن بحثه أظهر أسبابا طبيعية تسبب فيها الإنسان من حرق الفحم والنفط والغاز، إلا أنه لا يستطيع فصلها بما يكفي لمعرفة أيها أكثر تأثيرا.

وتشير المحاكاة الحاسوبية إلى أنه من المتوقع أن يسخن المحيط الأطلسي بشكل أسرع من باقي محيطات العالم، وهو ما دفع موراكامي إلى القول إن عدد العواصف الكبرى ربما يزيد مرتين أو أكثر في المتوسط.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

السفير الأمريكي في إسرائيل: يبدو أن إيران لم تفهم الرسالة من هجومنا على فوردو

اليمن.. المجلس الانتقالي يرد على تهديدات "المفتي الدبلوماسي" بالتحالف مع الحوثيين

فيدان يعلن نتائج المباحثات الرفيعة المستوى في دمشق

الداخلية السورية: "قوات سوريا الديمقراطية" تخضع لهيمنة أجنبية وفشلت في فرض واقع ميداني جديد

ترامب يهاجم بايدن ويؤكد وقف "الخسائر المالية" الأمريكية في أوكرانيا

ضبط شبكة لتهريب الصواريخ المضادة للطائرات بين سوريا والعراق (فيديو+صور)

اتفاقات معلقة وهدوء هش في حلب بعد اشتباكات عنيفة بين "قسد" والجيش السوري

"طوفان الأقصى" يربك إسرائيل.. أزمة "التحقيق" تنفجر وارتدادات الهزيمة تكشف انهيار الأسطورة الأمنية