مباشر

Stories

42 خبر
  • الحرب على غزة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • عملية معبر الكرامة بين الأردن والضفة
  • الحرب على غزة

    الحرب على غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • عملية معبر الكرامة بين الأردن والضفة

    عملية معبر الكرامة بين الأردن والضفة

  • لافروف يلتقي نظراءه الخليجيين في السعودية

    لافروف يلتقي نظراءه الخليجيين في السعودية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

فك رموز ألواح مسمارية عثر عليها في العراق.. فماذا تحمل من أسرار؟

تمكن العلماء أخيرا من فك رموز ألواح مسمارية عمرها 4000 عام، عثر عليها قبل أكثر من 100 عام في العراق.

فك رموز ألواح مسمارية عثر عليها في العراق.. فماذا تحمل من أسرار؟
gorodenkoff / Gettyimages.ru

وتصف الألواح التي أضيفت إلى مجموعة المتحف البريطاني منذ عدة عقود، كيف أن بعض خسوفات القمر تنذر بالموت والدمار والوباء.

وكتب أندرو جورج، أستاذ اللغة البابلية الفخري بجامعة لندن، وجونكو تانيغوتشي، الباحثة المستقلة، في ورقة بحثية نُشرت مؤخرا في مجلة Journal of Cuneiform Studies: "تمثل الألواح الطينية الأربعة أقدم الأمثلة على مجموعة من علامات خسوف القمر التي تم اكتشافها حتى الآن".

واستخدم مؤلفو الألواح وقت الليل وحركة الظلال وتاريخ ومدة الخسوف للتنبؤ بالعلامات.

على سبيل المثال، تقول إحدى العلامات إنه إذا "اختفى الخسوف عن مركزه دفعة واحدة وانكشف دفعة واحدة: سيموت ملك، وتهلك عيلام". وكانت عيلام منطقة في بلاد ما بين النهرين تقع في ما يُعرف الآن بإيران.

وتقول علامة أخرى إنه إذا "بدأ الكسوف في الجنوب ثم اختفى: سقوط سوبارتو وأكاد"، اللتين كانتا منطقتين من بلاد ما بين النهرين في ذلك الوقت.

وتقول علامة أخرى: "كسوف في ساعة المساء: يدل على الطاعون".

ومن المحتمل أن المنجمين القدماء استخدموا الخبرات السابقة للمساعدة في تحديد العلامات التي تنبئ بها الكسوفات.

وكشف جورج لموقع "لايف ساينس" في رسالة بالبريد الإلكتروني: "ربما كانت أصول بعض العلامات تكمن في الخبرة الفعلية، حيث أن ملاحظة نذير يتبعه كارثة". ومع ذلك، أشار إلى أن معظم العلامات تم تحديدها على الأرجح من خلال نظام نظري يربط خصائص الكسوف بمختلف العلامات.

وأوضح جورج لموقع "لايف ساينس" أن الألواح المسمارية ربما جاءت من سيبار، وهي مدينة ازدهرت في ما يُعرف الآن بالعراق.

وفي الوقت الذي كتبت فيه الألواح، ازدهرت الإمبراطورية البابلية في أجزاء من المنطقة. أصبحت الألواح جزءا من مجموعة المتحف البريطاني بين عامي 1892 و1914، لكنها لم تُترجم وتُنشر بالكامل حتى الآن.

محاولة التنبؤ بالمستقبل

في بابل وأجزاء أخرى من بلاد الرافدين، كان هناك اعتقاد قوي بأن الأحداث السماوية يمكن أن تتنبأ بالمستقبل.

واعتقد الناس أن "الأحداث في السماء كانت علامات مشفرة وضعتها الآلهة هناك كتحذيرات بشأن آفاق المستقبل لأولئك على الأرض"، بحسب جورج وتانيغوتشي.

وأضافوا: "أولئك الذين نصحوا الملك ظلوا يراقبون السماء ليلا وكانوا يطابقون ملاحظاتهم مع مجموعة النصوص الأكاديمية التي تتنبأ بالفأل السماوي".

ولم يعتمد الملوك في بلاد الرافدين القديمة على تلك البشائر السماوية وحدها للتنبؤ بما سيأتي، حيث أوضح الباحثان: "إذا كان التنبؤ المرتبط بفأل معين يشكل تهديدا، على سبيل المثال موت الملك، يتم استقصاء ذلك عن طريق فحص أحشاء الحيوانات لتحديد ما إذا كان الملك في خطر حقيقي. وإذا كانت أحشاء الحيوانات تشير إلى وجود خطر، يعتقد الناس أنهم يستطيعون أداء طقوس معينة يمكن أن تلغي الفأل السيئ، وبالتالي مواجهة قوى الشر التي تكمن وراءه".

المصدر: لايف ساينس

التعليقات

مقرب من نتنياهو يعرض خطة الحرب: نعرف مكان نصرالله وكلها أيام وتبدو ضاحية بيروت كغزة

الداخلية الأردنية تعلن نتائج التحقيق الأولي في حادث إطلاق النار عند معبر اللنبي وتكشف هوية المنفذ

مصر.. إعلامي شهير يعدد خسائر مصر الكبرى جراء الحرب على غزة (فيديو)

نتنياهو يصدر قرارا جديدا عن اقتحام وزرائه للمسجد الأقصى ويعلق على تغيير الوضع الراهن للحرم القدسي

أوروبا تعرف حقيقتها.. رد حازم من وزير الخارجية المصري على تصريحات نتنياهو

الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وخسائر أوكرانيا تتجاوز 2000 جندي خلال يوم

مخاوف إسرائيلية من تشكيل أردوغان "تحالفا إسلاميا" تقوده مصر وتركيا

"الأوكرانيون طلبوا منا المشورة".. نولاند تقدم روايتها حول تعطيل مفاوضات إسطنبول

تركيا أعلنت.. من سيشارك وزراء الخارجية العرب أعمال الدورة 162 لمجلس الجامعة العربية؟