مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

13 خبر
  • سوريا بعد الأسد
  • فيديوهات
  • نيبينزيا: إسرائيل تهدد وحدة الأراضي السورية
  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • نيبينزيا: إسرائيل تهدد وحدة الأراضي السورية

    نيبينزيا: إسرائيل تهدد وحدة الأراضي السورية

  • "القسام" تنشر فيديو لالتحام مقاتليها مع القوات الإسرائيلية شمال غزة

    "القسام" تنشر فيديو لالتحام مقاتليها مع القوات الإسرائيلية شمال غزة

اكتشاف هام في مجال تطوير لقاحات السرطان

حددت دراسة أجراها معهد أبحاث مستشفى ديل مار مع جامعتي Cima في نافارا وPompeu Fabra، مجموعة من الجزيئات الصغيرة خاصة بأورام الكبد "يمكن أن تكون أساسية لتطوير لقاحات السرطان".

اكتشاف هام في مجال تطوير لقاحات السرطان
صورة تعبيرية / SEBASTIAN KAULITZKI/SCIENCE PHOTO LIBRARY / Gettyimages.ru

تعد هذه الجزيئات عبارة عن بروتينات دقيقة تعبّر عنها (تنتجها) الخلايا السرطانية فقط، ويمكن أن تؤدي إلى تنشيط الخلايا المناعية ضد الورم.

وحدد فريق البحث هذه المجموعة من البروتينات الدقيقة، من خلال دمج البيانات من الأورام والأنسجة السليمة لأكثر من مائة مريض بسرطان الكبد. ويتم إنشاء هذه الجزيئات الصغيرة من الجينات التي كان يُعتقد سابقا أنها غير قادرة على تشفير البروتينات.

ويقول مار ألبا، الباحث في معهد أبحاث مستشفى ديل مار: "في السنوات الأخيرة، كان هناك اهتمام متزايد بهذه المجموعة من الجينات. وكشفت التقنيات الجديدة أن بعض هذه الجينات يمكنها بالفعل إنتاج بروتينات صغيرة".

وأوضحت الدراسة أن تطوير لقاحات السرطان يعتمد على قدرة الجهاز المناعي على التعرف على الجزيئات الغريبة التي لا تشكل جزءا من الجسم. وتولد الطفرات في الخلايا السرطانية ببتيدات غريبة تنبه جهاز المناعة. ومع ذلك، يكمن التحدي في السرطانات التي لديها معدلات طفرات منخفضة، مثل سرطان الكبد.

وتقول مارتا إسبينوزا كامارينا، الباحثة في معهد أبحاث مستشفى ديل مار: "تظهر هذه الدراسة أن هناك عددا كبيرا من البروتينات الدقيقة التي يتم التعبير عنها حصريا في الخلايا السرطانية للكبد، والتي يمكن استخدامها لتطوير علاجات جديدة".

وقال بوري فورتيس، الباحث في CIMA: "رأينا أن بعض هذه البروتينات الدقيقة يمكن أن تحفز جهاز المناعة، ما قد يولد استجابة ضد الخلايا السرطانية. ويمكن تعزيز هذه الاستجابة بلقاحات، مشابهة للقاحات فيروس كورونا، مع إنتاج هذه البروتينات الدقيقة. ويمكن لهذه اللقاحات أن توقف نمو الورم".

وعلى عكس الأنواع الأخرى من اللقاحات التي تعتمد على طفرات خاصة بالمريض، يمكن استخدام هذا العلاج لدى عدة أشخاص، حيث يتم التعبير عن البروتين الدقيق نفسه لدى مرضى مختلفين.

نشرت الدراسة في Science Advances.

المصدر: ميديكال إكسبريس

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

الحكومة اللبنانية: اتخذنا قرارا بترحيل عبد الرحمن يوسف القرضاوي إلى الإمارات

مسؤولون إسرائيليون: ضرب المواقع النووية الإيرانية سيكون "صعبا للغاية" ولكن ترامب سيقف إلى جانبنا

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

تركيا تؤكد استعدادها لإسقاط الطائرات الإسرائيلية في حالة "دعم الوحدات الكردية"

أكاديمي إماراتي يثير تفاعلا بتغريدة حول "بوصلة سوريا الجديدة"