مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • مياه البحر تجرف خيام النازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس

    مياه البحر تجرف خيام النازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس

  • مدفع هاوتزر "أكاتسيا" يقضي على طاقم هاون أوكراني في مقاطعة زابوروجيا

    مدفع هاوتزر "أكاتسيا" يقضي على طاقم هاون أوكراني في مقاطعة زابوروجيا

"جحيم غير صالح للحياة".. لمحة مرعبة عن مستقبل الأرض!

قدمت دراسة جديدة لمحة مرعبة عن مستقبل كوكبنا، من خلال محاكاة "تأثير الاحتباس الحراري الجامح".

"جحيم غير صالح للحياة".. لمحة مرعبة عن مستقبل الأرض!
صورة تعبيرية / MARK GARLICK/SCIENCE PHOTO LIBRARY / Gettyimages.ru

ويقول الباحثون إن الأرض يمكن أن تصبح قريبا "جحيما غير صالح للحياة"، تماما مثل كوكب الزهرة.

ويتوقع الخبراء أن تأثير الاحتباس الحراري الجامح على الأرض يمكن أن يكون على بعد بضع مئات من السنين فقط، أو حتى أقل من ذلك.

وقاد علماء فلك في جامعة جنيف (UNIGE) الدراسة الجديدة، بإشراف مختبرات CNRS الفرنسية في باريس وبوردو.

ويحذرون من "تبخر المحيط السطحي بأكمله" للأرض، وكذلك "الزيادة الهائلة في درجات حرارة السطح العالمية".

ويقولون في ورقتهم البحثية: "هذا أحد السيناريوهات التي تهدف إلى شرح الفرق بين الأرض وبداية كوكب الزهرة".

ويُعرف كوكب الزهرة باسم "التوأم الشرير" للأرض كونه صخري وبالحجم نفسه تقريبا، لكن متوسط درجة حرارة سطحه يبلغ 465 درجة مئوية.

وبفضل غلافه الجوي الكثيف، يعتبر كوكب الزهرة أكثر سخونة من عطارد، على الرغم من أن الأخير يدور بالقرب من الشمس.

وعلى الرغم من أن الغازات مثل ثاني أكسيد الكربون والميثان معروفة بأنها تسبب ظاهرة الاحتباس الحراري، إلا أن معدي الدراسة يقولون إن تأثير الاحتباس الحراري الجامح على الأرض يمكن أن يحدث بالفعل بسبب بخار الماء، وهو أحد الغازات الدفيئة الطبيعية.

ويمنع بخار الماء الإشعاع الشمسي الذي تمتصه الأرض من العودة نحو الفراغ في الفضاء، لأنه يحبس الحرارة.

ويزيد تأثير الاحتباس الحراري من تبخر المحيطات، وبالتالي يؤدي إلى زيادة كمية بخار الماء في الغلاف الجوي.

وقال المعد الرئيسي غيوم شافيروت، من جامعة UNIGE: "هناك عتبة حرجة لهذه الكمية من بخار الماء، وبعدها لا يمكن للكوكب أن يبرد".

ومع النماذج المناخية الجديدة، حسب الباحثون أن زيادة طفيفة جدا في إشعاع الشمس ستؤدي إلى زيادة في درجة حرارة الأرض العالمية، لا تتجاوز بضع عشرات من الدرجات.

ويزعمون أن هذا سيكون كافيا لإثارة الاحترار على الأرض، وجعل كوكبنا غير مضياف مثل كوكب الزهرة.

وحدد الباحثون العملية المكونة من ثلاثة أجزاء، والتي يقولون إنها يمكن تطبيقها على أي كوكب به محيطات، حتى الكواكب الخارجية.

أولا، بافتراض أن سطح المحيط سائل في البداية، هناك مرحلة تبخر تُثري الغلاف الجوي ببخار الماء.

ثانيا، عندما يُعتبر المحيط متبخرا بالكامل، هناك "مرحلة انتقالية جافة" ترتفع خلالها درجة حرارة السطح بشكل كبير.

ثالثا، ينتهي التطور بحالة ساخنة ومستقرة، وهو ما كان عليه كوكب الزهرة خلال الـ 700 مليون سنة الماضية، وفقا لتقديرات الخبراء.

نشرت النتائج في مجلة علم الفلك والفيزياء الفلكية.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود