Stories
-
سوريا الجديدة
RT STORIES
"المرصد": إعدامات ميدانية بالرصاص.. وأكثر من 340 مدنيا قتلوا في أحداث الساحل السوري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصدر عسكري: إيقاف العملية العسكرية في الساحل السوري إلى حين إخراج غير المنتمين للقوات الأمنية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شيخ الموحدين الدروز في سوريا يطالب بوقف العمليات العسكرية في الساحل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصر وتركيا تؤكدان دعمهما للدولة السورية ومؤسساتها الوطنية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عراقجي يؤكد مسؤولية حكام سوريا الجدد في الحفاظ على سلامة جميع السوريين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أول كلمة للشرع حول الأحداث الأخيرة في الساحل السوري (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكو قلقة إزاء التدهور الحاد للوضع في سوريا وتدعو لوقف إراقة الدماء
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا الجديدة
-
خارج الملعب
RT STORIES
انتحل هوية شقيقه المتوفى وصنع لنفسه مسيرة احترافية قادته للمنتخب.. قصة لا تصدق للاعب بوليفي!
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد الثلاثين.. رونالدو يسجل رقما تاريخيا جديدا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"لاعب مغمور".. أول لاعب سعودي يصل إلى 10 أهداف في دوري روشن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أنشيلوتي يكشف كواليس علاقته مع اللاعبين: "أتمنى أن أكون ذبابة"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محمد صلاح يتغنى بسلوت: شخصية مثيرة للاهتمام ويختلف عن يورغن كلوب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بجملة واحدة.. كريستيانو رونالدو يعلق على تعادل "العالمي" مع الشباب
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب
-
زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي
RT STORIES
نائب أوكراني: محاربة عيد المرأة تراجعت بعد قطع التمويل عن USAID
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نائب في البرلمان الأوكراني يتهم كييف بعدم فهم منطق ترامب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رئيس وزراء بولندا السابق يصارح زيلينسكي بعواقب رهانه على "الحصان الخاسر"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"التايم": خبراء الأقمار الصناعية يغادرون مقرهم بعد قرار وقف تزويد كييف بالقدرات الاستخباراتية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روبيو: ترامب عاقد العزم على إنهاء الصراع في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_Moreزيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية تكشف حصاد عملياتها ضد الجيش الأوكراني خلال آخر يوم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الروسي يحرر 3 مراكز سكنية جديدة في كورسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"السطر الأول هو الأهم".. زاخاروفا تعلق على تهديد ترامب بتشديد العقوبات على روسيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قوات كييف تتحضر للتراجع من مقاطعة كورسك في غضون أسبوعين
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
الجامعة العربية: ندين استهداف قوى الأمن والقتل المنفلت في سوريا
RT STORIES
الجامعة العربية: ندين استهداف قوى الأمن والقتل المنفلت في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_More
دراسة: نبضات قلبك تشكّل إدراكك للوقت!
في الوقت الحالي، يتتبع عقلك مرور الوقت دون وعيك، ما يتيح لك التركيز على أشياء أفضل، ويحدث هذا تلقائيا، ولكن ليس باستمرار.
ويمكن أن يتقلب إدراك الدماغ للوقت، حيث يبدو أن بعض اللحظات تتمدد أو تتقلص بالنسبة لكل ثانية موضوعية.
وفي حين أن هذه التغيرات في الوقت المناسب قد تكون تشويها للواقع، إلا أنها من الناحية الفنية ليست كلها في رأسك. ووفقا لدراسة جديدة، بعضها ينبع من قلبك.
ويقول المعد الكبير وأستاذ علم النفس بجامعة كورنيل آدم ك.أندرسون، إن دقات القلب تحدد وتيرة إدراك الوقت، موضحا الدور الرئيسي الذي تلعبه قلوبنا في مساعدتنا على تتبع الوقت.
ويقول أندرسون: "الوقت هو أحد أبعاد الكون وأساس أساسي لتجربتنا مع الذات. يُظهر بحثنا أن التجربة اللحظية للوقت تتم مزامنتها مع طول نبضات القلب وتتغير معها".
ويقول الباحثون إن هذه الاختلافات في إدراك الوقت - أو "التغيرات الزمنية" - طبيعية، وقد تكون قابلة للتكيف. واستكشف البحث السابق أيضا أصولها، ما يشير إلى أن الأفكار والعواطف يمكن أن تشوه إحساسنا بالوقت، ما يجعل بعض اللحظات تبدو وكأنها تتوسع أو تنكمش.
وفي دراسة أجريت العام الماضي، على سبيل المثال، وجد أندرسون وزملاؤه أن ركوب قطار الواقع الافتراضي يبدو أنه يدوم لفترة أطول للركاب عندما تكون قطارات المحاكاة مزدحمة.
ويقول أندرسون إن العديد من الدراسات السابقة ركزت على تصور الفترات الزمنية الطويلة نسبيا، وبالتالي تميل إلى الكشف عن المزيد حول كيفية تقدير الناس للوقت أكثر من كيفية تجربتهم مباشرة في اللحظة.
ولإلقاء مزيد من الضوء على هذا الأخير، بحثت الدراسة الجديدة عن الروابط بين إدراك الوقت والإيقاعات الجسدية، مع التركيز على التقلبات الطبيعية في معدل ضربات القلب. وفي حين أن الإيقاع العام للقلب يبدو ثابتا، يمكن أن تكون كل نبضة فردية أقصر أو أطول قليلا من النبض السابق.
لإنقاذ الفيزياء.. خبراء يقترحون أننا بحاجة إلى افتراض أن المستقبل يمكن أن يؤثر على الماضي!
وأظهرت الأبحاث أن دقات القلب يمكن أن تؤثر على إدراكنا للمحفزات الخارجية، ولطالما اشتبه في أن القلب يساعد الدماغ في الحفاظ على الوقت.
وقام الباحثون بتجنيد 45 طالبا جامعيا من جامعة كورنيل للمشاركة في الدراسة، تتراوح أعمارهم بين 18 و21 عاما مع حدة سمعية طبيعية وليس لديهم تاريخ للإصابة بأمراض القلب.
واستخدموا تخطيط كهربية القلب (ECG) لمراقبة نشاط القلب بدقة تصل إلى جزء من الثانية، وربط مخطط كهربية القلب بجهاز كمبيوتر من شأنه تشغيل نغمات موجزة ناتجة عن دقات قلب الشخص.
واستمرت كل نغمة من 80 إلى 180 مللي ثانية فقط، وبعد سماع واحدة، طُلب من الأشخاص الإبلاغ عما إذا كانوا يعتقدون أنها استمرت لفترة أطول أو أقصر من النغمات الأخرى.
ويقول الباحثون إن النتائج تظهر تغيرات مؤقتة في العمل. ولاحظ الأشخاص أن النغمات تكون أطول عندما تسبق النغمات ضربات قلب أقصر، وتم الإبلاغ عن النغمات على أنها أقصر عندما تتبع النغمات نبضات قلب أطول.
ويقول أندرسون: "إن دقات القلب هي إيقاع يستخدمه دماغنا لمنحنا إحساسا بمرور الوقت. وهذا ليس خطيا - إنه يتقلص ويتوسع باستمرار".
ولاحظ الباحثون أنه بينما قد يكون للقلب تأثير كبير على إدراك الدماغ للوقت، إلا أنه طريق ذو اتجاهين. وأدى سماع نغمة الأشخاص إلى تركيز انتباههم على الصوت، وهو "استجابة توجيهية" أدت بدورها إلى تغيير معدل ضربات قلبهم وتعديل تجربتهم مع الوقت.
وقد يبدو الإدراك الخاطئ لمرور الوقت شيئا سيئا، وأحيانا يكون كذلك. ولكن في حين أن فقدان مسار الوقت يمكن أن يؤدي إلى مشاكل، فقد تكون هناك أيضا فوائد تكيفية لنوع التغيرات الزمنية المحددة في هذه الدراسة.
ويضيف الباحثون أن القلب يبدو أنه يساعد الدماغ على العمل بكفاءة أكبر بموارد محدودة، ما يؤثر على كيفية تجربته لمرور الوقت على أصغر المقاييس، ويعمل في فترات زمنية قصيرة جدا بالنسبة للأفكار أو المشاعر الواعية.
ويقول أندرسون: "حتى في هذه الفواصل الزمنية من لحظة إلى أخرى، فإن إحساسنا بالوقت يتقلب. التأثير الخالص للقلب، من النبض إلى النبض، يساعد في خلق إحساس بالوقت".
نُشرت الدراسة في مجلة Psychophysiology.
المصدر: ساينس ألرت
التعليقات