Stories
-
سوريا- مواجهات في حلب
RT STORIES
بالفيديو.. لقطات للقصف والاشتباكات العنيفة بين "قسد" والجيش السوري في حلب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محافظ حلب: لن نتهاون وسنردع كل من يعبث بأمن حلب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تطورات متلاحقة في حلب.. اشتباكات عنيفة بين القوات السورية و"قسد" في الشيخ مقصود والأشرفية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزارة الدفاع السورية تنفي هجوم قواتها على مواقع "قسد" في حلب وتؤكد: نحن ندافع عن المدنيين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالفيديو.. نزوح للأهالي من الأحياء المحيطة بحي الأشرفية في حلب جراء الاشتباكات بين قوات الجيش وقسد
#اسأل_أكثر #Question_More
سوريا- مواجهات في حلب
-
90 دقيقة
RT STORIES
تصنيف "الفيفا" النهائي لعام 2025.. الجزائر تتخطى مصر والمغرب يزاحم عمالقة العالم وتقدم لافت للأردن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"الأعلى أجرا في العالم".. لويس إنريكي يتلقى عرضا أسطوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ستيفن جيرارد يعلن موقفه من خلافة سلوت في ليفربول
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
ريابكوف يحذر من صدام بين روسيا و"الناتو" في ظل النهج الأوروبي الراهن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"بوليتيكو": قرار التسوية في أوكرانيا بيد روسيا "إن أعجب أو لم يعجب"
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
كأس أمم إفريقيا 2025
RT STORIES
هل انتهى مشوار قائد منتخب المغرب غانم سايس في كأس إفريقيا؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
حسام حسن يطمح إلى تكرار أمجاده مع "الفراعنة" في كأس إفريقيا ويشيد بـ"الأيقونة" صلاح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كأس إفريقيا 2025.. زامبيا تخطف تعادلا دراماتيكيا من مالي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أول تعليق من إبراهيم دياز بعد قيادته المغرب للفوز على جزر القمر في افتتاح كأس إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لاعبو منتخب أوغندا يقاطعون التدريبات قبل مواجهة تونس في كأس إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صلاح ليس الأول.. أعلى 10 لاعبين أجرا في كأس أمم إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إبراهيم دياز ثاني عربي يسجل في افتتاح أمم إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رحلة النجمة الثامنة تبدأ الليلة.. اتحاد الكرة يدعم الفراعنة قبل مواجهة زيمبابوي (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصر ضد زيمباوي بكأس أمم إفريقيا.. الموعد والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الركراكي يشرح أسباب الفوز في افتتاح كأس أمم إفريقيا 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. هدف "عالمي" في كأس إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المغرب يفتتح كأس إفريقيا 2025 بهدفين رائعين في شباك جزر القمر (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس أمم إفريقيا 2025
-
فيديوهات
RT STORIES
إسطنبول.. احتجاجات حاشدة أمام مطعمي "برجر كينغ" و"بوبايز"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين يستقبل قادة رابطة الدول المستقلة في متحف الإرميتاج
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المكسيك.. ثوران بركان "بوبوكاتيبيتل"
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في خاركوف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الاستخبارات الروسية: مسؤولو نظام كييف يستعدون للفرار من أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إخماد حريق على أرصفة ميناء فولنا في إقليم كراسنودار عقب هجوم بطائرة مسيرة
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
دراسة: نبضات قلبك تشكّل إدراكك للوقت!
في الوقت الحالي، يتتبع عقلك مرور الوقت دون وعيك، ما يتيح لك التركيز على أشياء أفضل، ويحدث هذا تلقائيا، ولكن ليس باستمرار.
ويمكن أن يتقلب إدراك الدماغ للوقت، حيث يبدو أن بعض اللحظات تتمدد أو تتقلص بالنسبة لكل ثانية موضوعية.
وفي حين أن هذه التغيرات في الوقت المناسب قد تكون تشويها للواقع، إلا أنها من الناحية الفنية ليست كلها في رأسك. ووفقا لدراسة جديدة، بعضها ينبع من قلبك.
ويقول المعد الكبير وأستاذ علم النفس بجامعة كورنيل آدم ك.أندرسون، إن دقات القلب تحدد وتيرة إدراك الوقت، موضحا الدور الرئيسي الذي تلعبه قلوبنا في مساعدتنا على تتبع الوقت.
ويقول أندرسون: "الوقت هو أحد أبعاد الكون وأساس أساسي لتجربتنا مع الذات. يُظهر بحثنا أن التجربة اللحظية للوقت تتم مزامنتها مع طول نبضات القلب وتتغير معها".
ويقول الباحثون إن هذه الاختلافات في إدراك الوقت - أو "التغيرات الزمنية" - طبيعية، وقد تكون قابلة للتكيف. واستكشف البحث السابق أيضا أصولها، ما يشير إلى أن الأفكار والعواطف يمكن أن تشوه إحساسنا بالوقت، ما يجعل بعض اللحظات تبدو وكأنها تتوسع أو تنكمش.
وفي دراسة أجريت العام الماضي، على سبيل المثال، وجد أندرسون وزملاؤه أن ركوب قطار الواقع الافتراضي يبدو أنه يدوم لفترة أطول للركاب عندما تكون قطارات المحاكاة مزدحمة.
ويقول أندرسون إن العديد من الدراسات السابقة ركزت على تصور الفترات الزمنية الطويلة نسبيا، وبالتالي تميل إلى الكشف عن المزيد حول كيفية تقدير الناس للوقت أكثر من كيفية تجربتهم مباشرة في اللحظة.
ولإلقاء مزيد من الضوء على هذا الأخير، بحثت الدراسة الجديدة عن الروابط بين إدراك الوقت والإيقاعات الجسدية، مع التركيز على التقلبات الطبيعية في معدل ضربات القلب. وفي حين أن الإيقاع العام للقلب يبدو ثابتا، يمكن أن تكون كل نبضة فردية أقصر أو أطول قليلا من النبض السابق.
لإنقاذ الفيزياء.. خبراء يقترحون أننا بحاجة إلى افتراض أن المستقبل يمكن أن يؤثر على الماضي!
وأظهرت الأبحاث أن دقات القلب يمكن أن تؤثر على إدراكنا للمحفزات الخارجية، ولطالما اشتبه في أن القلب يساعد الدماغ في الحفاظ على الوقت.
وقام الباحثون بتجنيد 45 طالبا جامعيا من جامعة كورنيل للمشاركة في الدراسة، تتراوح أعمارهم بين 18 و21 عاما مع حدة سمعية طبيعية وليس لديهم تاريخ للإصابة بأمراض القلب.
واستخدموا تخطيط كهربية القلب (ECG) لمراقبة نشاط القلب بدقة تصل إلى جزء من الثانية، وربط مخطط كهربية القلب بجهاز كمبيوتر من شأنه تشغيل نغمات موجزة ناتجة عن دقات قلب الشخص.
واستمرت كل نغمة من 80 إلى 180 مللي ثانية فقط، وبعد سماع واحدة، طُلب من الأشخاص الإبلاغ عما إذا كانوا يعتقدون أنها استمرت لفترة أطول أو أقصر من النغمات الأخرى.
ويقول الباحثون إن النتائج تظهر تغيرات مؤقتة في العمل. ولاحظ الأشخاص أن النغمات تكون أطول عندما تسبق النغمات ضربات قلب أقصر، وتم الإبلاغ عن النغمات على أنها أقصر عندما تتبع النغمات نبضات قلب أطول.
ويقول أندرسون: "إن دقات القلب هي إيقاع يستخدمه دماغنا لمنحنا إحساسا بمرور الوقت. وهذا ليس خطيا - إنه يتقلص ويتوسع باستمرار".
ولاحظ الباحثون أنه بينما قد يكون للقلب تأثير كبير على إدراك الدماغ للوقت، إلا أنه طريق ذو اتجاهين. وأدى سماع نغمة الأشخاص إلى تركيز انتباههم على الصوت، وهو "استجابة توجيهية" أدت بدورها إلى تغيير معدل ضربات قلبهم وتعديل تجربتهم مع الوقت.
وقد يبدو الإدراك الخاطئ لمرور الوقت شيئا سيئا، وأحيانا يكون كذلك. ولكن في حين أن فقدان مسار الوقت يمكن أن يؤدي إلى مشاكل، فقد تكون هناك أيضا فوائد تكيفية لنوع التغيرات الزمنية المحددة في هذه الدراسة.
ويضيف الباحثون أن القلب يبدو أنه يساعد الدماغ على العمل بكفاءة أكبر بموارد محدودة، ما يؤثر على كيفية تجربته لمرور الوقت على أصغر المقاييس، ويعمل في فترات زمنية قصيرة جدا بالنسبة للأفكار أو المشاعر الواعية.
ويقول أندرسون: "حتى في هذه الفواصل الزمنية من لحظة إلى أخرى، فإن إحساسنا بالوقت يتقلب. التأثير الخالص للقلب، من النبض إلى النبض، يساعد في خلق إحساس بالوقت".
نُشرت الدراسة في مجلة Psychophysiology.
المصدر: ساينس ألرت
التعليقات