Stories
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
دميترِييف يغادر ميامي بعد مباحثات تسوية أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيسكوف: لا ينبغي ربط علاقات موسكو وواشنطن بالتسوية في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الوفد الأوكراني يعقد محادثات مع الجانب الأمريكي في واشنطن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ستارمر وترامب يناقشان الأزمة الأوكرانية خلال محادثة هاتفية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ويتكوف: المفاوضات التي جرت في ميامي بشأن التسوية في أوكرانيا كانت "مثمرة وبناءة"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
دميترييف: مفاوضات ميامي بين روسيا والولايات المتحدة "تسير على ما يرام" رغم محاولة عرقلتها
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
أهداف نتنياهو في لقائه مع ترامب على كافة الجبهات.. هل يلتقي السيسي؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير الخارجية المصري: نأمل بدء المرحلة الثانية من اتفاق غزة يناير المقبل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"حماس" تحذر من تفاقم الكارثة الإنسانية في غزة وتتهم إسرائيل بخرق وقف إطلاق النار
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا وإفريقيا تؤكدان ضرورة "التسوية العاجلة" للقضية الفلسطينية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فيدان: الانتهاكات الإسرائيلية في غزة تشكل مخاطر على التسوية بأكملها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"حماس" تصدر بيانا عقب الاجتماع مع الاستخبارات التركية
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
أسير أوكراني: القادة يخدعون الجنود لحملهم على الذهاب إلى الخطوط الأمامية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: إسقاط 35 طائرة مسيرة أوكرانية فوق المناطق الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوشكوف: الإنفاق الأوروبي على أوكرانيا "يُقوّض مكانة الاتحاد الأوروبي"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فانس: رعاية كبار السن في أمريكا أولى من إرسال الأموال إلى أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إخماد حريق على أرصفة ميناء فولنا في إقليم كراسنودار عقب هجوم بطائرة مسيرة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صحيفة: دبلوماسي أوروبي يتهم ماكرون بخيانة حليفه الألماني ميرتس في ملف الأصول الروسية
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
كأس أمم إفريقيا 2025
RT STORIES
شاهد.. هدف "عالمي" في كأس إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المغرب يفتتح كأس إفريقيا 2025 بهدفين رائعين في شباك جزر القمر (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. أول أهداف كأس إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المباراة الافتتاحية لكأس إفريقيا 2025.. الموعد والتشكيلة والقنوات الناقلة بينها مفتوحة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"تواصل معه مباشرة بعد المقابلة المثيرة للجدل".. مدرب منتخب مصر يكشف حالة صلاح قبل كأس إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"لسنا خائفين".. مدرب زيمبابوي يرفع راية التحدي ضد مصر في كأس إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس أمم إفريقيا 2025
-
90 دقيقة
RT STORIES
بعد معادلة رقمه التاريخي.. كريستيانو رونالدو يفاجئ مبابي (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد إفريقيا.. الاتحاد الآسيوي يعلن نيته إطلاق بطولة جديدة للمنتخبات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نيمار يعلن "التحدي" ويقدم وعدا للجماهير ومنتخب البرازيل في نهائي كأس العالم 2026 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أول أهداف وطموحات الوليد بن طلال مع الهلال السعودي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فينيسيوس جونيور يثير الجدل بعد صيحات الاستهجان في البرنابيو (صورة - فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"عليه أن يبحث عن حبيبة".. نصيحة مثيرة للامين جمال
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
فيديوهات
RT STORIES
مشاهد للقاء الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بـ إيلون ماسك في أبوظبي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الولايات المتحدة.. لحظة نشاط فتحة بركانية في منتزه يلوستون الوطني
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد من استقبال إيمانويل ماكرون في أبوظبي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
حادث مروع لطائرة أثناء رحلتها من هولندا إلى البرازيل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ظاهرة فلكية في الأقصر تجذب مئات الزوار
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الشرطة البريطانية تستخدم حبلا للقبض على تيس هارب
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
انتقادات وجدل حول خطة يدعمها غيتس لـ"إنقاذ الأرض" يُخشى أن تكون كارثية!
سيختبر خبراء هارفارد نظاما لرش ملايين الأطنان من الطباشير في الستراتوسفير، في محاولة لتعتيم الشمس وتبريد الأرض، عن طريق إرسال منطاد على ارتفاع 12 ميلا فوق مدينة كيرونا السويدية.
ويتمثل الهدف من المهمة المقدرة تكلفتها بـ 3 ملايين دولار، بدعم من الملياردير بيل غيتس، في جعل الطباشير يحرف جزءا من إشعاع الشمس، ويمنعه من الاصطدام بالسطح، بغرض تبريد الكوكب.
وتعرضت الفكرة لانتقادات شديدة منذ بدايتها، حتى أن مدير المشروع فرانك كوتش، وصف الحاجة إلى هذا النطاق من الهندسة الجيولوجية بأنها "مرعبة".
وحذر الخبراء من أن هذه التقنية غير المعتادة يمكن أن تكون كارثية لأنظمة الطقس، بطرق لا يمكن لأحد التنبؤ بها.
وبدعم من مجموعة من المانحين من القطاع الخاص، بمن فيهم غيتس، يتم إطلاق مهمة الاختبار من السويد ربما بحلول نهاية هذا الصيف.
وسيرفع بالون الاختبار 600 كغ من المعدات العلمية على ارتفاع 12 ميلا فوق سطح مدينة القطب الشمالي، وإذا سارت الأمور على ما يرام، سيُطلق حوالي 2 كغ من الغبار.
Bill Gates wants to spray millions of tons of CHALK into the stratosphere to slow global warming https://t.co/NsLtJfHu0R
— Daily Mail US (@DailyMail) March 23, 2021
وسيؤدي هذا بعد ذلك إلى تكوين عمود من الغبار يبلغ طوله عدة كيلومترات - ليس كبيرا بما يكفي ليكون له أي تأثير على شدة أشعة الشمس التي تضرب الأرض.
وخلال هذا الاختبار الأول، سيجمع الفريق معلومات حول كيفية تفاعل جزيئات الغبار مع الهواء.
ويمكن بعد ذلك إدخالها في نماذج الكمبيوتر لتحديد ما سيحدث إذا نُفّذت على نطاق واسع.
وقال كوتش لصحيفة Times، إنه يريد تحديد التأثيرات الحقيقية، لأن النماذج الحالية "قد تكون متفائلة للغاية" وتجعل التقنية تبدو جذابة.
وسيستغرق الأمر أطنانا من الغبار والأعمدة عدة مئات من الكيلومترات لإحداث فرق - النظرية هي أن الغبار سيخلق مظلة ضخمة للشمس. وسيعكس هذا بعض أشعة الشمس والحرارة مرة أخرى في الفضاء، ما يؤدي إلى تعتيم تلك التي تمر عبرها وبالتالي حماية الأرض من ويلات ارتفاع درجة حرارة المناخ.
ويقول كوتش، الذي يقود مختبره في جامعة هارفارد المشروع، إن الاستراتيجية لن تُنشر إلا في محاولة يائسة لحماية أجزاء من الكوكب تصبح غير صالحة للحياة.

كيف سيؤثر الاحترار العالمي في نمو الأشجار؟
وتظهر الدراسات أنه من دون أي جهود لوقف تغير المناخ، مثل القيود على انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من الوقود الأحفوري والملوثات الأخرى، ستكون أجزاء من العالم أكثر دفئا بما يصل إلى 10 درجات فهرنهايت عما هي عليه اليوم.
وهذا من شأنه أن يترك أجزاء من الكوكب غير صالحة للسكن للبشر، بما في ذلك مناطق في أستراليا حيث تصل درجات الحرارة القصوى بالفعل إلى 123 درجة فهرنهايت.
ومع ذلك، يقول منتقدو مفهوم سحابة الغبار، إنه يمنح السياسيين ذريعة لعدم اتخاذ الإجراء الصعب المطلوب لمعالجة تغير المناخ بشكل صحيح.
وقال الأستاذ بجامعة إدنبرة، ستيوارت هاسيلدين، إن حجب الشمس لن يفعل شيئا لإزالة السبب الرئيسي للاحتباس الحراري.
وقال: "من شأنه أن يبرد الكوكب من خلال انعكاس الإشعاع الشمسي، ولكن بمجرد أن تبدأ في ذلك، فإن الأمر يشبه تناول الهيروين - عليك أن تستمر في تعاطي المخدرات لاستمرار التأثير".
وأوضح أنه من دون معالجة التلوث أولا، سيتعين علينا الاستمرار في رفع المزيد والمزيد من الغبار إلى طبقة الستراتوسفير، ما قد يغير السماء أثناء النهار إلى اللون الأبيض، وإذا توقف، فسيكون هناك ارتفاع في درجات الحرارة العالمية مرة أخرى.

كيف تعافت الحياة على الأرض بعد "الموت العظيم"؟
وقال السير ديفيد كينغ، من جامعة كامبريدج، إنه يجب أن يكون هناك وقف لتطبيق هذه التقنية. وقد يكون الأمر كارثيا لأنظمة الطقس بطرق لا يمكن لأحد التنبؤ بها، لذلك يجب جمع البيانات من خلال النمذجة وغيرها من التقنيات.
وقال كوتش، هذا بالضبط ما يفعلونه بهذا الاختبار: إرسال عمود صغير بما يكفي ليس للتسبب في مشكلة، ولكن يكفي لإدخاله في النمذجة.
وقال ديفيد كيث، عضو فريق الدراسة، إن الفكرة كانت استخدام التقنية إلى جانب التدابير الأخرى، وليس كحل بحد ذاته.
وستؤدي إضافته إلى "توفير بعض الوقت'' أثناء معالجة مشكلة التلوث الأوسع نطاقا، بما في ذلك إيجاد تقنيات يمكنها سحب الكربون من الغلاف الجوي.
وقال لصحيفة التايمز: "الحقيقة هي، مهما كانت الآراء التي لدي أو لدى أشخاص آخرين من جيلي حول الهندسة الشمسية، بما في ذلك الأشخاص الذين يعتقدون أنه لا ينبغي أبدا ولا يمكن استخدامها أبدا، فنحن لسنا من يقرر. القرار الذي نواجهه الآن هو ما إذا كنا ندرسها بجدية. ومن وجهة نظري، فإن إجراء تحقيق جاد حول ماهية مخاطرها ومدى نجاحها يوفر للجيل القادم معلومات أفضل لاتخاذ قرار أكثر استنارة".
وهناك عدد من نظريات الهندسة الجيولوجية التي اقتُرحت، بما في ذلك "المحاصيل والمباني الأكثر لمعانا لتعكس المزيد من ضوء الشمس"، والفقاعات الدقيقة في المحيط وإزالة الغيوم الرقيقة.
وتشمل المقترحات الأخرى: مرايا فضائية عملاقة ورش ملح البحر في السماء لجعل الغيوم أكثر انعكاسا.
المصدر: ديلي ميل
التعليقات