مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

68 خبر
  • وقائع الانتخابات الأمريكية (تغطية مباشرة)
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • وقائع الانتخابات الأمريكية (تغطية مباشرة)

    وقائع الانتخابات الأمريكية (تغطية مباشرة)

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

"عوامل خطر خفية" لدى الأصحاء صغار السن "تحمل سر" موتهم من كورونا!

علمنا جميعا أن كبار السن ومن يعانون من حالات كامنة هم الأكثر عرضة لخطر الوفاة بسبب فيروس كورونا، ولكن الشباب الأصحاء يمرضون بشدة أو يموتون بسبب المرض أيضا.

"عوامل خطر خفية" لدى الأصحاء صغار السن "تحمل سر" موتهم من كورونا!
صورة تعبيرية / KTSDESIGN/SCIENCE PHOTO LIBRARY / Gettyimages.ru

ويشتبه بعض العلماء في أن المصائر السيئة لمرضى كورونا الصغار، قد تُكتب في حمضهم النووي.

وتبين أن زهاء 80% من الأشخاص الذين يموتون بسبب كورونا، يبلغون 65 عاما أو أكثر، ولكن البيانات التي نشرتها مراكز الأمراض والوقاية منها (CDC) في الشهر الماضي، كشفت أن نحو 40% من مرضى فيروس كورونا في المستشفيات، هم من الشباب أو في منتصف العمر.

ويعتقد الدكتور جان لوران كازانوفا، من جامعة Rockefeller، أن هؤلاء المرضى الصغار (النادرين) الذين يقعون ضحية المرض بشكل يائس على نحو عشوائي على ما يبدو، قد يكون لديهم عوامل خطر غير مرئية، تسمى "الأخطاء الفطرية في المناعة".

ويقوم جان وفريقه الدولي من المتعاونين بتجنيد مرضى فيروس كورونا في الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات من العمر، الذين تكون أمراضهم مهددة للحياة، ويخططون لسلسلة واختبار جيناتهم، بحثا عن جزء من التعليمات البرمجية، يجعلهم أكثر عرضة للخطر.

وبالإضافة إلى السمات الواضحة مثل الشعر ولون العين، يحتوي حمضنا النووي أيضا على تعليمات لأجسامنا لبناء كل شيء من خلايا المخ والعظام إلى قلب نظام المناعة.

وتؤثر الحالات الصحية المزمنة مثل أمراض القلب والرئة والسكري، على جهاز المناعة أيضا، ما يقلل من قدرتنا الطبيعية على مكافحة العدوى. ويولد بعض الأشخاص بمناعة ضعيفة، بسبب الظروف الجينية أو الاختلافات.

ولكن الدكتور كازانوفا واحد من العلماء في طليعة اكتشاف أن علم الوراثة قد يجعل بعض الأشخاص أيضا عرضة للإصابة بعدوى معينة، على عكس تأثيرات جينات BRCA على مخاطر الإصابة بأورام خبيثة معينة، وخاصة سرطان الثدي.

وفي مقابلة عبر "السكايب" مع DailyMail.com، أوضح الدكتور كازانوفا أن "بعض الأشخاص لديهم اختلافات وراثية تجعلهم عرضة بشكل انتقائي لهذا الفيروس على وجه الخصوص". إنها ظاهرة شاهدها جان وفريقه لدى طفل صغير كان مريضا بالإنفلونزا. واتضح أن الطفل لديه نوع مختلف من الجين الذي يرمز لعنصر من جهاز المناعة، يعمل مثل نظام الإنذار للباقي.

وبسبب هذا الشذوذ في حمضه النووي، لم يتلق جسده رسالة مفادها أن الإنفلونزا غزت خلاياه، لذلك لم تنفذ الهجوم المناسب.

ورأوا هذا النمط أيضا لدى الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالسل. وكان هؤلاء المرضى يعانون من نقص في إشارات الخلايا المسماة الإنترفيرون.

والآن، يحول الدكتور كازانوفا وفريقه تركيزهم إلى COVID-19، وبدأوا بالفعل في جمع المرضى من جميع أنحاء العالم، معظمهم في الولايات المتحدة وفرنسا - للدراسة.

وبمجرد وصول هؤلاء المرضى، يمكن للفريق البحثي البدء في دراسة سلسلة جيناتهم والبحث عن الاختلافات المرشحة .

ويقول كازانوفا، إن هذه الجينات تبدو واعدة بأنها قد تكون سببا للمرض. وإذا وجدوها، فقد يجدون أيضا أنماطا أخرى من القواسم المشتركة بين هؤلاء المرضى. وسيكون مثل هذا الاكتشاف إنجازا كبيرا، ولكنه لن يكون فوريا.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

ملايين الدولارات وممر آمن.. موقع عبري ينشر تفاصيل عرض قدمه نتنياهو لحركة حماس

ادعى الجيش أنه عثر عليهما في غزة.. إعلام عبري ينشر صورتين جديدتين لقائد الجناح العسكري لحركة "حماس"

لافروف يعلق على إدراج غوتيريش فى قاعدة بيانات "صانع السلام" الأوكرانية

حماس تصدر بيانا عن اللقاءات مع فتح في القاهرة

"رسالة طمأنة".. ترامب يبوح بما سيفعله لإيران بعد فوزه ويتعهد بمنعها من امتلاك "سلاح مدمر"