Stories
-
سوريا الجديدة
RT STORIES
"المرصد": إعدامات ميدانية بالرصاص.. وأكثر من 340 مدنيا قتلوا في أحداث الساحل السوري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصدر عسكري: إيقاف العملية العسكرية في الساحل السوري إلى حين إخراج غير المنتمين للقوات الأمنية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شيخ الموحدين الدروز في سوريا يطالب بوقف العمليات العسكرية في الساحل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصر وتركيا تؤكدان دعمهما للدولة السورية ومؤسساتها الوطنية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عراقجي يؤكد مسؤولية حكام سوريا الجدد في الحفاظ على سلامة جميع السوريين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أول كلمة للشرع حول الأحداث الأخيرة في الساحل السوري (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكو قلقة إزاء التدهور الحاد للوضع في سوريا وتدعو لوقف إراقة الدماء
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا الجديدة
-
زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي
RT STORIES
نائب أوكراني: محاربة عيد المرأة تراجعت بعد قطع التمويل عن USAID
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نائب في البرلمان الأوكراني يتهم كييف بعدم فهم منطق ترامب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رئيس وزراء بولندا السابق يصارح زيلينسكي بعواقب رهانه على "الحصان الخاسر"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"التايم": خبراء الأقمار الصناعية يغادرون مقرهم بعد قرار وقف تزويد كييف بالقدرات الاستخباراتية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روبيو: ترامب عاقد العزم على إنهاء الصراع في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_Moreزيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية تكشف حصاد عملياتها ضد الجيش الأوكراني خلال آخر يوم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الروسي يحرر 3 مراكز سكنية جديدة في كورسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"السطر الأول هو الأهم".. زاخاروفا تعلق على تهديد ترامب بتشديد العقوبات على روسيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قوات كييف تتحضر للتراجع من مقاطعة كورسك في غضون أسبوعين
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
خارج الملعب
RT STORIES
بعد الثلاثين.. رونالدو يسجل رقما تاريخيا جديدا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"لاعب مغمور".. أول لاعب سعودي يصل إلى 10 أهداف في دوري روشن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أنشيلوتي يكشف كواليس علاقته مع اللاعبين: "أتمنى أن أكون ذبابة"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محمد صلاح يتغنى بسلوت: شخصية مثيرة للاهتمام ويختلف عن يورغن كلوب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نجم ريال مدريد يتعرض للسخرية بسبب صورة زوجته (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بجملة واحدة.. كريستيانو رونالدو يعلق على تعادل "العالمي" مع الشباب
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب
العلماء يحددون مصدر المواد الكيميائية الغامضة المدمرة للأوزون
مرت سنة بالضبط منذ أن أبلغ العلماء الأمريكيون عن طفرة غامضة في المواد الكيميائية المدمرة للأوزون، والمعروفة باسم مركبات "الكلوروفلوروكربون".

وفي خضم السعي لإصلاح ثقب الأوزون، حظر استخدام هذه المركبات منذ عام 1987، بموجب بروتوكول مونتريال الموقع عالميا، لكن اكتشاف انبعاثات لهذه المواد الكيميائية المحظورة، خلال العام الماضي، كان بمثابة مفاجأة صادمة للعلماء.
وتمكن فريق دولي من العلماء الآن من تحديد المصدر الرئيسي للانبعاثات الضارة وحجمها، خلال بحث علمي جديد نشر في مجلة "Nature"، الخميس 23 مايو.

فشل "علاج" طبقة الأوزون ينذر بكارثة صحية
ووجد العلماء أن الانبعاثات الضارة من مركبات "الكلوروفلوروكربون" التي أعاقت التقدم الحاصل في إصلاح طبقة الأوزون منذ عقد من الزمن أو أكثر، قادمة من الساحل الشمالي الشرقي للصين.
وتوصل العلماء إلى أن شرق الصين هو المصدر الرئيسي للارتفاع الغامض لهذه المواد الكيميائية المحظورة المدمرة للأوزون، بينها مركب ثلاثي كلور فلور الميثان (CFC-11)، أحد مركبات "الكلوروفلوروكربون"، بعد إجراء قياسات في عدة دول في شرق آسيا ومناطق أخرى من العالم، حيث توجد بيانات متاحة للكشف عن الانبعاثات الإقليمية.
وبالنظر إلى حسابات العلماء، فإن نحو 40% إلى 60% من الانبعاثات تأتي من مقاطعات شرق الصين، مشيرين إلى أنه بين العام 2014 و2017، زادت نسبة المادة الضارة من مواقع الإنتاج بالمنطقة بنحو 110% مقارنة بالفترة الممتدة بين العامين 2008 و 2012.
ومن المحتمل ألا يتم الإبلاغ عن هذه الانتهاكات لأنه على الرغم من أن استخدام "CFC-11" غير قانوني، إلا أنه يعد أيضا أحد أرخص الطرق لإنتاج الرغوة الصناعية العازلة المستخدمة في الثلاجات والمباني.
وسواء أكانت هذه المصانع تعترف بفعلتها أم لا، فإن تصرفاتها تشكل تهديدا خطيرا ليس فقط على طبقة الأوزون، ولكن أيضا على أزمة المناخ، حيث أن لـ "CFC-11" تأثير قوي في حبس الحرارة في الغلاف الجوي، لذلك إذا استمرت الانبعاثات كما هي، فإنها وفقا للعلماء ستعادل كمية ثاني أكسيد الكربون التي تنتجها 16 محطة طاقة تعمل بالفحم كل عام.
المصدر: ساينس ألرت
التعليقات