مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

تركيا تغامر في التورط في نزاع مع السعودية

تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول تنافس الرياض وأنقرة على النفوذ في شمال شرق سوريا.

تركيا تغامر في التورط في نزاع مع السعودية
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يلقى خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة - 25/09/18 / imago stock & people / Li Muzi / Globallookpress

وجاء في المقال: تعد تركيا بتوسيع منطقة نفوذها في سوريا لتشمل المناطق التي تسيطر عليها الجماعات المسلحة الكردية. مثل هذا التصريح أدلى به الرئيس رجب طيب أردوغان، الذي وصل إلى نيويورك لحضور الجمعية العامة للأمم المتحدة. وقال أردوغان في مأدبة عشاء نظمتها مؤسسة توركين في نيويورك: "بإذن الله، سنزيد في المستقبل القريب عدد المناطق الآمنة في سوريا لتشمل شرقي الفرات".

وفي الصدد، سألت "نيزافيسيمايا غازيتا"، الباحث السياسي التركي كريم هاس، فقال:" لا أعتقد أن الولايات المتحدة يمكن أن تسلم أراضي شرقي الفرات بالكامل، لأن لوجودها هناك، من وجهة نظر عسكرية وجيوسياسية، أهمية استراتيجية بالنسبة لواشنطن. في الوقت نفسه، إذا افترضنا أن الولايات المتحدة ستستمر في تقديم بعض التنازلات والسماح إلى حد ما بوجود أنقرة بالقرب من المناطق المتاخمة لشرقي الفرات، فإن هذا يمكن أن يحدث في الحالات التالية: أولاً، إذا تم التوصل إلى اتفاق مع أنقرة حول "التعايش" المحتمل للنظام التركي ووحدات حماية الشعب الكردية في هذه المنطقة. يبدو هذا السيناريو، في الوقت الراهن، غير محتمل؛ ثانياً، إذا تمكنت واشنطن من تقويض التعاون بين أنقرة وموسكو حول التسوية السورية ووحدة أراضي سوريا".

إلى ذلك، فإن التقدم المحتمل للقوات الخاضعة لسيطرة تركيا شرقي نهر الفرات لا يطرح فقط سؤالا عن مواجهة مع الولايات المتحدة، إنما ومع السعودية والإمارات العربية المتحدة. فمؤخراً، أبدا هذان البلدان استعدادهما لتعزيز وجودهما في شمال شرقي الجمهورية العربية السورية. ففي منتصف سبتمبر، ذكرت مصادر من المعارضة السورية المعتدلة أن ممثلين للمخابرات السعودية التقوا مع زعماء القبائل العربية التي تعيش شرقي الفرات، وأن المحادثات كانت تهدف إلى الحصول على موافقتهم للاعتراف بسلطة "قوات سوريا الديمقراطية"...في المقابل، وعد الجانب السعودي بالدعم المالي.

وعلى ضوء عزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تقليص الوجود العسكري الأمريكي في شمال شرقي سوريا لتوفير الموارد، يبدو أن تعزيز نفوذ السعودية والإمارات العربية المتحدة في المناطق الخاضعة للسيطرة الكردية هو السيناريو الأكثر توقعا.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"