مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • مياه البحر تجرف خيام النازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس

    مياه البحر تجرف خيام النازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس

  • مدفع هاوتزر "أكاتسيا" يقضي على طاقم هاون أوكراني في مقاطعة زابوروجيا

    مدفع هاوتزر "أكاتسيا" يقضي على طاقم هاون أوكراني في مقاطعة زابوروجيا

جبهة الجهاديين في إدلب يمكن أن تنهار في أي لحظة

"الولايات المتحدة رفعت الرهان بشدة في حرب الأعصاب السورية"، عنوان مقال يفغيني كروتيكوف، في "فزغلياد"، حول إمكانية حدوث انعطاف حاد في الحرب السورية في أي لحظة.

جبهة الجهاديين في إدلب يمكن أن تنهار في أي لحظة
مظاهرات المعارضة السورية في إدلب - 07/09/18 / dpa / Anas ALkharboutli / Globallookpress

وجاء في المقال: الأحداث في سوريا تهدد بمنعطف حاد في أي لحظة. السؤال هو ماذا سيحدث قبلا: اقتحام الجيش السوري لإدلب أم استخدام الأسلحة الكيماوية، كذريعة لضربة عسكرية من قبل الولايات المتحدة؟

لقد اتفقوا في الولايات المتحدة نفسها على أن الأهداف يمكن أن لا تقتصر على المواقع السورية، إنما وتشمل المواقع الروسية. حذرت روسيا الولايات المتحدة من ضرب سوريا، والتذرع بضربة كيماوية يفبركها المقاتلون.

وأيا يكن ما سيجري، فهناك حرب حقيقية في سوريا وحرب معلومات حولها تسيران بالتزامن.
في إطار الحرب، ضاعفت القوات الجوفضائية الروسية والقوات الجوية السورية هجماتها على مواقع في إدلب بشكل حاد في اليومين الماضيين، وبدأ التمهيد المدفعي على طول الخط الأمامي. كل هذا يدل على الهجوم القريب للقوات الحكومية.

خلافا للحديث عن "الانسحاب من سوريا"، فإن العملية المعاكسة مستمرة. فالجيش الأمريكي يضاعف عديد وحدته في سوريا، من دون الالتفات إلى عدم شرعية وجوده هناك بالمطلق.

وفيما كانت حجة واشنطن النموذجية قبل شهرين "لا يمكن المغادرة دون مغادرة"، فإمكانية البقاء مرتبطًة الآن حصرا بالحفاظ على محمية إدلب كمنطقة للتوتر. ووقف الهجوم على إدلب لم يعد ممكنا بطرق أخرى، باستثناء استفزاز بـ "سلاح كيميائي".

يمكن أن يحدث الاستفزاز بالأسلحة الكيميائية في أي وقت. لكن جبهة الجهاديين يمكن أن تنهار في أي لحظة.
إن وجود توازن طويل الأمد في الجبهة لن يصمد، فذلك ليس من مصلحة دمشق على الإطلاق. موسكو توقف السوريين منذ ما يقرب من ثلاثة أسابيع عن بدء الهجوم، على الرغم من حتمية "فتح الكتلة المتقيحة"، كما قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف. وأثناء فتحها يمكن أن يحدث أي شيء.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود