مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

    أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

فرنسا يمكن أن تخرج من السبع الكبار

تحت العنوان أعلاه، كتب غينادي بيتروف، في "إكسبرت أونلاين"، حول قمة "مجموعة السبع" ونضوج الخلاف بين الولايات المتحدة وأوروبا، وصولا إلى الطلاق، وربما تفكك نادي الأقوياء.

فرنسا يمكن أن تخرج من السبع الكبار
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون / ZUMAPRESS.com / Julien Mattia / Globallookpress

وجاء في المقال: قد تشكل قمة مجموعة السبع، الجارية أعمالها (يومي 8 و 9 يونيو) في كندا، نقطة الانطلاق لصراع أميركي خطير مع الحلفاء التقليديين. سيتعين على دونالد ترامب أن يفعل شيئًا حيال العواقب السياسية للحرب التجارية العالمية التي بدأها.

دور الزعيم في معارضة تطبيق سياسة واشنطن الحمائية تنطّح له الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. ففرنسا، كما ذكرت وكالة بلومبرغ، لا تنوي التوقيع على بيان مجموعة السبعة الختامي المشترك، إن لم تحصل من الولايات المتحدة على تنازلات في القضايا الرئيسية. الحديث يدور عن إلغاء الرسوم الجمركية على استيراد الصلب والألومنيوم من الاتحاد الأوروبي والمكسيك وكندا. كما أن ماكرون ينتظر من ترامب التخلي عن مراجعة تركة أوباما: الأمريكيون، وفقا لدول الاتحاد الأوروبي الرائدة، التي عبّر الرئيس الفرنسي عن رأيها، في هذه الحالة، لا يجدر بهم أن يحاولوا تدمير "الاتفاق النووي" مع إيران واتفاق باريس للمناخ.

قد يشكل عدم توقيع فرنسا على البيان المشترك خطوة أولى نحو انسحابها من "مجموعة السبعة الكبار". وهكذا، فإن "مجموعة الثماني"، التي تحولت، بسبب تعليق عضوية روسيا فيها، في العام 2014، إلى "مجموعة السبعة"، يمكن أن تتحول الآن إلى "مجموعة الستة". وإذا اقتدى أعضاء آخرون في هذا النادي من أكثر دول العالم تطورا اقتصاديا بمثال فرنسا، فإنه يمكن أن يختفي تماما، على الرغم من أنه أُنشئ في 1975 - 1976 لحل المشاكل الاقتصادية والمالية بالذات.

ومع ذلك، لا يعطي ترامب إشارة على أنه ينوي التراجع عن هدفه. السبب وراء عناد ترامب ليس فقط موقف اللوبي الصناعي المؤثر، الذي يعتمد على دعمه، إنما وقناعات الرئيس الأمريكي الداخلية. يبدو أنه يعتقد بإخلاص أن التعاون مع الاتحاد الأوروبي أصبح عبئا على الولايات المتحدة. الأميركيون، من وجهة نظر ترامب، يقدمون الكثير لأوروبا، لكنهم يتلقون القليل في المقابل. ولا يخشى الرئيس الأمريكي السير ضد الجميع واعتبار العالم كله أمريكياً. فقد مضى في الولايات المتحدة ضد الجميع، حتى ضد قيادة حزبه الجمهوري، وفاز في نهاية المطاف في الانتخابات. فلماذا لا يفوز الآن؟

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"