مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

34 خبر
  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة
  • المسار الدبلوماسي لحل الأزمة الأوكرانية
  • خارج الملعب
  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • المسار الدبلوماسي لحل الأزمة الأوكرانية

    المسار الدبلوماسي لحل الأزمة الأوكرانية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • وفاة بابا الفاتيكان

    وفاة بابا الفاتيكان

  • سلطان عمان في موسكو

    سلطان عمان في موسكو

  • فيديوهات

    فيديوهات

الخدعة التركية بخصوص سوريا لن تنطلي على موسكو

"الناتو، لا، لا يستطيعون"، عنوان مقال كيفورك ميرزايان، في "إكسبرت أونلاين"، عن فشل تيلرسون في رأب الصدع بين أنقرة وواشنطن، ووصول تركيا إلى عتبة الانسحاب من حلف الناتو.

الخدعة التركية بخصوص سوريا لن تنطلي على موسكو
مباحثات تيلرسون وجاويش أوغلى في أنقرة / ZUMAPRESS.com / Depo Photos / Globallookpress

وجاء في المقال: لم ينجح وزير الخارجية ريكس تيلرسون في تحقيق المصالحة بين أنقرة وواشنطن. فالاختلافات بين الطرفين عميقة جدا. وعميق كما لم يكن من قبل الصدع في حلف شمال الأطلسي.

ولا يعود الأمر إلى نقص مهارات التفاوض عند تيلرسون، ولا إلى أن الولايات المتحدة لم تكن مستعدة لتسليم الأكراد إلى الأتراك. إنما هي جاهزة وبدأت تسلمهم. فقد رفضت واشنطن دعم الأكراد في عفرين، وهي مترددة في قضية منبج، وقد وجدت بالفعل شركاء آخرين في الأراضي التي يسيطر عليها الأكراد شرقي الفرات.

ويتابع كاتب المقال: المسألة في أن التناقضات بين تركيا الأردوغانية وعولميي الولايات المتحدة، تكاد تكون وجودية... فأنقرة تعد منطقة الشرق الأوسط منطقة نفوذ لها. وتقوم، انطلاقا من ذلك، بالتواصل مع النخب والشوارع العربية. فهي لا تحتاج إلى منافسين، ولا سيما من البلدان الخارجية. ومع ذلك، هناك تناقضات أكثر أهمية في القضايا المتعلقة بالسياسة الداخلية التركية. فأردوغان يبني في تركيا دولة مركزية استبدادية ذات سلطة رئاسية فائقة الصلاحيات. وللقيام بذلك، يدمر نظام تركيا الأتاتوركية العلمانية الميالة للغرب (بما في ذلك من خلال اضطهاد المعارضة الجمهورية)، ما يؤدي بدوره إلى تدمير أدوات التأثير الغربي على تركيا. بالإضافة إلى ذلك، يعتمد أردوغان على القوميين الأتراك، السلبيين جدا حيال الغرب.

ويضيف المقال: بطبيعة الحال، لا بروكسل ولا واشنطن يناسبها هذا النهج. فهم بغنى عن تكتل شمولي تركي سواء في الشرق الأوسط أم في حلف الناتو أم على هامش الاتحاد الأوروبي. ولذلك، يحاولون وقف أردوغان بطرق مختلفة - من تحفيز المعارضة التركية وتوطيدها إلى محاولة الانقلاب.

في هذه الظروف، فإن تحقيق ترتيبات تكتيكية (بخصوص الأكراد) مع أردوغان لا معنى له. فواشنطن وأنقرة بحاجة إلى حل القضية الاستراتيجية لأسس العلاقات الثنائية. وحتى الآن، لا يمكن للطرفين فعل ذلك. فليس لدى أي منهما القوة والرغبة في إجبار الخصم على قبول وجهة نظره. وبصورة أدق، لا تملك تركيا القوة، فيما الولايات المتحدة (التي يمكنها مع أوروبا وقف أردوغان عند حده) ليست لديها الرغبة، أو الإرادة السياسية.

وينتهي كاتب المقال إلى أن ما سبق يناسب تماما روسيا. وبالطبع، يستطيع أردوغان أن يضغط على موسكو لاستعادة العلاقات الأمريكية التركية، على حساب المصالح الروسية في سوريا، لكن الكرملين يقرأ جيدا الخدعة التركية. فتفاقم علاقات أنقرة مع واشنطن وبروكسل يعزل تركيا ويضعفها في المفاوضات مع موسكو، سواء في القضية السورية، أم في جوانب أخرى من العلاقات الثنائية.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

نتنياهو يحذر: لن نقبل بقيام أي خلافة على شاطئ المتوسط والرد سيكون قاسيا

بعد تصريحات ترامب.. الكرملين يؤكد انفتاحه على حل سلمي في أوكرانيا

"كمين المندرابة".. الجيش السوداني يلقي القبض على قائد بقوات الدعم السريع وضباطه وجميع قواته (فيديو)

دوغين: ترامب يخطو نحو الانسحاب الأحادي من النزاع الأوكراني بعد أن أدرك أنها "ليست حربه"

تعرض لهزيمة مؤلمة وموجعة.. "نبي الغضب" يعرّي نقاط ضعف ووهن الجيش الإسرائيلي في حربه ضد حماس

"ولّعت ولّعت".. شاهد لحظة استهداف "القسام" لدبابة إسرائيلية على أطراف حي التفاح شرقي مدينة غزة

بوتين يشكك في قدرة قادة الاتحاد الأوروبي على تنفيذ تهديداتهم ضد ضيوف احتفالات النصر في موسكو