مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

49 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة
  • رسوم ترامب تنذر بحرب تجارية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • رسوم ترامب تنذر بحرب تجارية

    رسوم ترامب تنذر بحرب تجارية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • المفاوضات الأمريكية الإيرانية في عُمان

    المفاوضات الأمريكية الإيرانية في عُمان

  • منتدى أنطاليا الدبلوماسي

    منتدى أنطاليا الدبلوماسي

  • فيديوهات

    فيديوهات

مؤرخ روسي: على روسيا وأمريكا أن تتصالحا مع نفسيهما أولاً

في عدد اليوم الجمعة من "أكتوالنيي كومنتاريي" الإلكترونية، رأي للمؤرخ إيفان كوريلا عن العلاقات الروسية الأمريكية الراهنة، وعما يجب على واشنطن وموسكو أن تفعلاه لتحسينها.

مؤرخ روسي: على روسيا وأمريكا أن تتصالحا مع نفسيهما أولاً
لقاء بين الرئيسين بوتين وترامب / Kremlin Pool / Globallookpress

يقول المؤرخ والباحث في الشؤون الأمريكية، إيفان كوريلا، في الإجابة عن سؤال حول حديث رئيس الوزراء الروسي، دميتري مدفيديف، الأخير مع وسائل الإعلام عن تدهور في العلاقات الروسية الأمريكية يكاد يفوق ذلك الذي شهدته حقبة الحرب الباردة:

"لم يكن رئيس الوزراء موفقا في أخذ حقبة بريجنيف نقطة انطلاق. فزمن بريجنيف شهد أقل المواجهات خلال الحرب الباردة. بعد بريجنيف، جاء أندروبوف، لفترة قصيرة، وتدهورت علاقات البلاد مع الولايات المتحدة بشكل حاد. وحتى مع مقاطعة دورة الألعاب الاولمبية، لم تشهد حقبة بريجنيف أسوأ العلاقات الثنائية.

وأمّا بشكل عام، فعلى مستوى الخطاب، والممارسة الدبلوماسية، فلدينا حقا أسوأ العلاقات منذ الحرب الباردة. وبطبيعة الحال، كانت هناك فترات أسوأ في "الحرب الباردة"، كان الوضع أكثر خطورة، فقد رأى الجانبان، آنذاك، إمكانية نشوب نزاع عسكري مباشر. أما اليوم، فليس هناك، سواء في روسيا أم في الولايات المتحدة، من يرى مثل هذا الاحتمال".

ويتابع المؤرخ الروسي: "يرجع التفاقم الحالي للعلاقات الروسية الأمريكية إلى أن كلا البلدين يعاني من مشاكل داخلية، إنها أزمة هوية في أمريكا. الأزمة باتت واضحة مع وصول ترامب. وفي روسيا، أيضا، هناك شعور بوجود حالة من الجمود أو عدم القدرة على اتخاذ قرار بشأن مسار آخر للتنمية. وهذا يخلق توترا عند كلا الجانبين. وتتعلق آفاق العلاقات الثنائية بكيفية تغير البلدين من الداخل. لا أرى أي شيء يمكن لروسيا أو الولايات المتحدة القيام به لتحسين العلاقات بينهما. ومع ذلك، يمكن القيام بشيء ما. فعلى سبيل المثال، يمكن تحسين الوضع مع الدبلوماسيين- فتح القنصليات المغلقة، وزيادة عدد الدبلوماسيين. ومن الواضح أن رفع العقوبات مسألة أكثر تعقيدا. ولكن، من أجل البدء يجب تغيير الخطاب. ولهذا، أكرر، فمن الضروري إجراء تغييرات داخل كل بلد. يجب على الأمريكيين إعادة تشكيل أنفسهم، وإيجاد إجابة جديدة عن سؤال: من هم؟ ويتعين على الروس أيضا أن يحددوا خيارهم. العلاقات سوف تتحسن عندما تجد روسيا مستقبلها، وتعرف إلى أين تسير. نظريا، يمكن أن يحدث هذا بعد الانتخابات. ومن حيث المبدأ، ذلك ممكن مع الرئيس نفسه".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مسؤول أممي: الحرب في سوريا اندلعت بقرار من أوباما

أبرز التطورات قبل ساعات قليلة من لقاء أمريكي إيراني "نووي" غير مباشر في مسقط

أردوغان محذرا إسرائيل: من يسعى لإعادة الشعب السوري إلى المعاناة عليه أن يتهيأ لدفع الثمن

"الفيلق الثامن" يهاجم عناصر من "الدفاع السورية" جنوب البلاد وطائرات إسرائيلية تحلق في المكان (فيديو)

عراقجي يسلم مواقف إيران لنظيره العُماني لنقلها إلى فريق المفاوضات الأمريكي في مسقط

الجيش الإسرائيلي يعلن تطويق رفح وإحكام السيطرة عليها واستكمال افتتاح ممر "موراغ" (صور + فيديو)

ترامب بعد الإعلان عن لقاء بوتين و ويتكوف: على روسيا التحرك سريعا لتسوية النزاع الأوكراني