مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

44 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

مشكلة بالنسبة للغرب: لا يمكن السماح بأسطول الظل الروسي ولا حظره

حول فشل الغرب في حرمان روسيا من تصدير نفطها، وبيعه تحت سقف السعر الذي حدده، كتب فلاديمير دوبرينين، في "أوراسيا ديلي":

مشكلة بالنسبة للغرب: لا يمكن السماح بأسطول الظل الروسي ولا حظره
RT

لقد أصبح أسطول الظل الروسي أداة حيوية ليس بالنسبة لروسيا فحسب، بل وبالنسبة لبقية العالم (أي الجزء الغربي منه).

"تنقل المئات من ناقلات النفط ذات المنشأ المشكوك فيه النفط الروسي من مكان إلى آخر، باستخدام طرق غير محددة بدقة ومسارات متعرجة، ما يخلق تدفقًا مستمرًا من الدخل لموسكو ويحافظ على التوازن في سوق النفط العالمية"، حسبما ذكرت صحيفة الإيكونوميست الإسبانية، وأضافت: "إذا لم تتمكن روسيا من تصدير نفطها، فإن العالم سيواجه أزمة نفطية لا مثيل لها في التاريخ".

الهدف الرئيس لأسطول الظل الروسي هو بيع النفط الروسي بسعر أعلى من الحد الأقصى البالغ 60 دولارًا للبرميل، والذي أقره خصوم روسيا وقرروا لسبب ما أن لهم الحق في تحديد سعر الذهب الأسود الروسي.

على الرغم من أن الحجم الدقيق لأسطول الظل غير معروف، إلا أن المنظمة البحرية الدولية تقدر أن عدد الناقلات يتراوح بين 300 و600 في جميع أنحاء العالم، وتتكون إلى حد كبير من سفن قديمة، وكثير منها "لا يخضع للمستوى المطلوب من الفحص أو الصيانة الكافية".

أكثر من ثلث العدد الإجمالي لهذه السفن يزيد عمره عن 20 عامًا. وبحسب الأمريكيين "حتى كخردة، تباع هذه السفن في سن أصغر".

لتلخيص وسائل الإعلام الغربية من حسرتها بأن "روسيا لا تلعب وفقًا للقواعد"، لا يسعنا إلا أن نقول شيئًا واحدًا: لسبب ما كان منافسونا مقتنعين بأن هذه لعبة طرف واحد. لكن تبين أن الروس يمكنهم لعبها أيضًا.

وقد توصل الغرب، دون ضغوط من موسكو، إلى استنتاج مفاده أن منع روسيا من نقل نفطها يعني إثارة أزمة

عالمية. 

مشكلة بالنسبة للغرب: لا يمكن السماح بأسطول الظل الروسي ولا حظره
حول فشل الغرب في حرمان روسيا من تصدير نفطها، وبيعه تحت سقف السعر الذي حدده، كتب فلاديمير دوبرينين، في "أوراسيا ديلي":

لقد أصبح أسطول الظل الروسي أداة حيوية ليس بالنسبة لروسيا فحسب، بل وبالنسبة لبقية العالم (أي الجزء الغربي منه).
"تنقل المئات من ناقلات النفط ذات المنشأ المشكوك فيه النفط الروسي من مكان إلى آخر، باستخدام طرق غير محددة بدقة ومسارات متعرجة، ما يخلق تدفقًا مستمرًا من الدخل لموسكو ويحافظ على التوازن في سوق النفط العالمية"، حسبما ذكرت صحيفة الإيكونوميست الإسبانية، وأضافت: "إذا لم تتمكن روسيا من تصدير نفطها، فإن العالم سيواجه أزمة نفطية لا مثيل لها في التاريخ".
الهدف الرئيس لأسطول الظل الروسي هو بيع النفط الروسي بسعر أعلى من الحد الأقصى البالغ 60 دولارًا للبرميل، والذي أقره خصوم روسيا وقرروا لسبب ما أن لهم الحق في تحديد سعر الذهب الأسود الروسي.
على الرغم من أن الحجم الدقيق لأسطول الظل غير معروف، إلا أن المنظمة البحرية الدولية تقدر أن عدد الناقلات يتراوح بين 300 و600 في جميع أنحاء العالم، وتتكون إلى حد كبير من سفن قديمة، وكثير منها "لا يخضع للمستوى المطلوب من الفحص أو الصيانة الكافية".
أكثر من ثلث العدد الإجمالي لهذه السفن يزيد عمره عن 20 عامًا. وبحسب الأمريكيين "حتى كخردة، تباع هذه السفن في سن أصغر".
لتلخيص وسائل الإعلام الغربية من حسرتها بأن "روسيا لا تلعب وفقًا للقواعد"، لا يسعنا إلا أن نقول شيئًا واحدًا: لسبب ما كان منافسونا مقتنعين بأن هذه لعبة طرف واحد. لكن تبين أن الروس يمكنهم لعبها أيضًا.
وقد توصل الغرب، دون ضغوط من موسكو، إلى استنتاج مفاده أن منع روسيا من نقل نفطها يعني إثارة أزمة عالمية.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق