مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

35 خبر
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة
  • سوريا برئاسة الشرع
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • سوريا برئاسة الشرع

    سوريا برئاسة الشرع

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

    المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

بطاقة باتجاه واحد

تحت العنوان أعلاه، كتب رئيس تحرير مجلة روسيا في السياسة العالمية"، في "كوميرسانت"، مقالا حول دوران المواجهة بين الغرب وروسيا في حلقة عقيمة لا تأخذ المستقبل في الحسبان.

بطاقة باتجاه واحد
بطاقة باتجاه واحد / RT

وجاء في المقال: في العلاقات بين روسيا والغرب، اكتسبت وسيلة النقل الجديدة "آلة الزمن" شعبية. ينزلق الجانبان، ذهابا وإيابا، على آلة الزمن، في محاولة لتحديد متى حدث هذا الخطأ أو ذاك، ويبحثان عن أوجه التشابه: ما الذي في الماضي يشبه ما يجري اليوم، من أجل تطبيق وصفات العلاج السابقة.

الأشياء تبدو واضحة مع القديم. فمن ثلاثة عقود، انتهت الحرب الباردة باختفاء أحد طرفيها (الاتحاد السوفييتي). لكن المواجهة عادت. بل باتت في جميع المجالات أكثر ضراوة، لأنها تحمل طابع الاستياء المتبادل من عدم تحقق التوقعات.

ومن مفارقة أحداث الأعوام 1989-1991، التالي: انتصار النظام العالمي في النصف الثاني من القرن العشرين، ونفيه. هو انتصار، لأن نهاية المواجهة بدت وكأنها سمحت لمؤسسات الحوكمة الدولية بالعمل على النحو الأمثل ومنع الأزمات. وما ينفيه، أن تلك المؤسسات لم تعد تعمل في ظروف هيمنة قوة واحدة.

ثمة خلاف جذري في قراءة ما يقوم عليه النظام الدولي. فموسكو واثقة من أنه يقوم على إرث الحرب العالمية الثانية. وأما الغرب فيرى أنه يقوم على نتيجة الحرب الباردة، التي أظهرت من كان على حق تاريخيا ومن ليس على حق.

كلا الموقفين سهل الإثبات. وموقف الآخر موجود في كل منهما.

بطبيعة الحال، يريد كل من الطرفين العودة إلى زمن تأثيره الأعظمي: روسيا إلى العام 1945، والغرب إلى سنة 1991. من أجل ذلك، تحتاج روسيا إلى إلغاء نتيجة الحرب الباردة، كما يحتاج الغرب إلى تصحيح نتيجة الحرب العالمية الثانية. لكن كلا الجانبين يدرك استحالة الأمرين.

من العبثي اللعب على التشابه. وأي محاولة لفرض المخطط القديم على ظروف اليوم أمر يخلق ضلالة.

لقد تمكن مهندسو الأرواح البشرية من تحقيق نصف المهمة- بنوا آلة الزمن، لكن السفر عليها ممكن إلى الماضي فقط. لا أحد ينظر إلى المستقبل. وهو سيأتي من تلقاء نفسه.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

ماسك يرمي بسهامه زيلينسكي بـ7 كلمات ورمز تلخص 100% حالة رأس نظام كييف

أوشاكوف: المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض سارت بشكل مقبول

كوليبا ينصح كييف بتأجيل المفاوضات و"جر ترامب إلى لعبة طويلة"

مدفيديف لا يستبعد استخدام زيلينسكي "القنبلة القذرة"

لافروف ينفي تقارير عن خطة روسية أمريكية من ثلاث مراحل بشأن أوكرانيا

قادة عرب يهنئون الملك الأردني عبد الله الثاني بمناسبة نجاح عمليته الجراحية

بوتين يدعو المساهمين الأجانب لإصلاح منشأة نفطية قصفتها أوكرانيا ويتعهد بالمساعدة