مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

62 خبر
  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى
  • سوريا الجديدة
  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا
  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

    حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

لماذا فقد نتنياهو كرسي رئاسة الحكومة

تحت العنوان أعلاه، كتب إيلنار باينازاروف، في "إزفيستيا"، حول معركة يقودها الخصم العنيد نتنياهو تنتظر إسرائيل.

لماذا فقد نتنياهو كرسي رئاسة الحكومة
لماذا فقد نتنياهو كرسي رئاسة الحكومة / RT

وجاء في المقال: انتهى 12 عاما من حكم بنيامين نتنياهو. ففي الثالث عشر من يونيو، فاز ائتلاف جديد، يضم قوى اليسار واليمين والقوى العربية، بالتصويت في الكنيست بنتيجة 60:59. القوى العربية تدخل الحكومة لأول مرة في تاريخ إسرائيل. فيما القوى الدينية المتطرفة والحزب الحاكم، أو بالأحرى، الذي حكم حتى الأمس، أي الليكود بقيت خارج الحكومة. وصار رئيساً للوزراء لمدة عامين قادمين زعيم حزب يمينا اليميني، نفتالي بينيت، فيما ترأس بنيامين نتنياهو المعارضة القوية.

وبحسب المستعربة، عضوة الكنيست السابقة كسينيا سفيتلوفا، سيكون نتنياهو على رأس المعارضة، معارضا جديا لأي ائتلاف. فهو مثل المرة الأخيرة التي كان فيها في المعارضة في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، سوف "يستخدم ببراعة الانقسامات بين الأحزاب لإنهاء الحكومة الجديدة في أقرب وقت ممكن".

وقالت سفيتلوفا، لـ"إزفيستيا": " ينبغي الاستعداد لمسألة أن نتنياهو سيكون عدوا خطيرا للغاية يحظى بدعم جزء كبير من المجتمع. لن تكون المعركة سهلة. السؤال الرئيس هو ما إذا كان أمام هذه الحكومة الجديدة الوقت لتمرير قانون يمنع الرجل الخاضع للمحاكمة من تشكيل حكومة".

الرجل الثاني في الائتلاف ومهندس الحكومة الحالية  زعيم حزب يش عتيد اليساري، يائير لابيد، أصبح وزيرا للخارجية.

وأشارت سفيتلوفا إلى أنه لا ينبغي توقع حدوث تغييرات جادة في سياسة البلاد الخارجية. فمن المتوقع أن يسعى وزير الخارجية الجديد إلى توثيق العلاقات مع الديمقراطيين في الولايات المتحدة، أي مع الإدارة الأمريكية الحالية. وأضافت:

كما "يجدر توقع مزيد من النشاط في العلاقات مع الاتحاد الأوروبي، والتي لا تزال متوترة كفاية منذ عدة سنوات. لكن الكتلة اليمينية في هذه الحكومة "يمينا" و"تكفا حداشا"، ستعارض مبادرات التقارب مع الفلسطينيين كما كانت الحال في عهد نتنياهو. الجميع يعمل مع التركيز على الانتخابات القادمة، لذلك لا ينبغي توقع تغييرات جادة في وجهات نظرهم".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

ضابط استخبارات أمريكي سابق يتحدث عن سببين لقرار ترامب بدء الحوار مع موسكو

عقيد أوكراني متقاعد يتساءل عن سبب اختفاء "أفضل صديق لكييف"

زاخاروفا تتلقى عريضة اعتذار من الإيطاليين عن تصريحات ماتاريلا بشأن روسيا (فيديوهات)

وزيرة الخارجية الألمانية: ألم مقتل الرهائن الإسرائيليين يكاد لا يحتمل