مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

61 خبر
  • انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ
  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض
  • خارج الملعب
  • انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

    انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

    المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • مشاهد خاصة لـRT لعودة أهالي جنوب لبنان إلى قراهم

    مشاهد خاصة لـRT لعودة أهالي جنوب لبنان إلى قراهم

  • الوفد الروسي يصل إلى مكان انعقاد المباحثات الروسية الأمريكية بالدرعية في العاصمة السعودية

    الوفد الروسي يصل إلى مكان انعقاد المباحثات الروسية الأمريكية بالدرعية في العاصمة السعودية

  • العراق يدعو إلى عملية سياسية شاملة في سوريا

    العراق يدعو إلى عملية سياسية شاملة في سوريا

  • كاتس يعلن تأسيس هيئة حكومية لتمكين "المغادرة الطوعية لسكان غزة"

    كاتس يعلن تأسيس هيئة حكومية لتمكين "المغادرة الطوعية لسكان غزة"

الإرهابيون عادوا إلى بغداد

تحت العنوان أعلاه، كتبت ماريانا بيلينكايا، في "كوميرسانت"، حول قدرة العراق على مكافحة الإرهاب في ظل واقعه الحالي.

الإرهابيون عادوا إلى بغداد
الإرهابيون عادوا إلى بغداد / KHALID AL-MOUSILY / Reuters

وجاء في المقال: بعد يومين من أكبر هجوم إرهابي تتعرض له بغداد منذ عدة سنوات، ضرب تنظيم الدولة الإسلامية مرة أخرى، حيث هاجم قوات ميليشيا الحشد الشعبي الشيعية في العراق.

وكان قد تم الإعلان رسميا عن الانتصار على داعش في العراق قبل ثلاث سنوات، لكن الجماعات المسلحة التابعة لهذا التنظيم الإرهابي كانت تتحين الفرصة. وفي الوقت نفسه، تثير فاعلية قوات الأمن العراقية تساؤلات، وقد قلص التحالف الدولي الذي يدعمها، بقيادة الولايات المتحدة، وجوده في العراق إلى النصف خلال العام الماضي.

لقد تم تكليف رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، المعين في مايو، بتحضير البلاد لانتخابات برلمانية جديدة، كان من المفترض أن تجري في يونيو. لكن، منذ أيام تم تأجيلها إلى أكتوبر. وخلال هذا الوقت، يحتاج رئيس الوزراء الحالي إلى إثبات كفاءته وتعزيز سلطته. وهكذا، فبعد ساعات قليلة من الهجوم الإرهابي في بغداد، أقال الكاظمي، الخميس، عددا من كبار المسؤولين الأمنيين.

يشار إلى أن مصطفى الكاظمي قبل تعيينه في منصب رئيس الوزراء، كان مديرا لجهاز المخابرات الوطنية على مدى أربع سنوات ولم يكن له إلا أن يعلم بمشاكل هذا الجهاز.

ولا يستبعد الخبراء أن تكون الإقالات السريعة بعد الهجوم الإرهابي في بغداد فرصة للتخلص من الذين كانوا خارج دائرة نفوذ الكاظمي. فهم يشيرون إلى أن الكاظمي، الذي أمضى سنوات طويلة في المهجر في الولايات المتحدة وبريطانيا، يعتمد على جهاز مكافحة الإرهاب الذي درب التحالف الدولي مقاتليه، فيما يواصل جزء من القوات الأمنية الاعتماد على ميليشيا "الحشد الشعبي" الشيعية، المرتبطة بإيران.

فبعد استيلاء تنظيم الدولة الإسلامية على مساحات واسعة في العراق في العام 2014، أخذ الحشد على عاتقه مهمة محاربة الإرهابيين، لكن سرعان ما تحول الأمر، بعد هزيمة داعش، إلى صراع على النفوذ داخل البلاد. والآن، ميليشيا الحشد، مثلها كمثل جهاز الكاظمي لمكافحة الإرهاب، تتنافس على الوعد بالانتقام من الإرهابيين.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

وزير الخزانة الأمريكية يمهل زيلينسكي ساعة واحدة للنظر في اتفاق الموارد المعدنية

أوشاكوف: المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض سارت بشكل مقبول

"السعودية وغزة".. إعلام عبري يكشف تفاصيل عن خطة ترامب للانتقال من صفقة القرن إلى "التريليون دولار"

ماسك تعليقا على وصول الوفد الروسي للسعودية: هكذا تبدو القيادة الكفؤة

لافروف ينفي تقارير عن خطة روسية أمريكية من ثلاث مراحل بشأن أوكرانيا

رئيسة وزراء إيطاليا تبدي انزعاجها من "قمة باريس" بشأن أوكرانيا

كيريل دميتريف: الخروج من السوق الروسية كلف الولايات المتحدة 300 مليار دولار

برلماني أوكراني يحذر زيلينسكي: القوات البريطانية الخاصة التي تحميك قد تعتقلك يوما ما

قديروف: لا يجب الاسترخاء وانتظار بدء المفاوضات علينا تعزيز تدريب مقاتلينا

حسام زكي يعلن احتمال تأجيل قمة القاهرة بشأن غزة ويؤكد ضرورة خروج "حماس" من "المشهد"

زاخاروفا: على أوروبا التركيز على المفاوضات دفاعا عن الدنمارك وليس أوكرانيا

"أضاعوا الفرصة": بوشكوف يوجه انتقادات حادة لقمة باريس 

دميتريف: مباحثات الرياض كانت إيجابية ومتكافئة