مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

55 خبر
  • خارج الملعب
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة
  • حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين

    حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

مواجهة جديدة بانتظار العملاقين

تحت عنوان "تجنب فخ فوكيديد"، كتب وان وين، في "كوميرسانت"، عن احتمال موجة جديدة من المواجهة بين الولايات المتحدة والصين.

مواجهة جديدة بانتظار العملاقين
Reuters

وجاء في مقال نائب مدير مدرسة "طريق الحرير" في الصين، وخبير منتدى فالداي:

بحديثهم عن بداية حرب باردة جديدة مع بكين، يحاول الاستراتيجيون الأمريكيون صرف الانتباه عن مشاكل الولايات المتحدة الداخلية، وتشكيل إجماع في البلاد، ما يتيح لهم في النهاية التفوق في المواجهة مع الصين.

ومن ناحية أخرى، ينبغي على الصين أن تفكك هذه النوايا وتقاوم الخطط الأمريكية لـ "حرب طويلة الأمد". فهل هذا ممكن؟ عند الفحص الدقيق، يتضح أن هذا ممكن تماما.

إذا حكمنا من خلال العلاقة بين الصين والولايات المتحدة في العام 2020، فإن الرغبة في ردع بكين تتعارض مع الطريقة التي تطورت بها العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين.

فلا تزال الصين أكبر مصْدر لواردات السلع في الولايات المتحدة، بحصة 17.11% من إجمالي الواردات، ما يشير إلى الترابط بين الاقتصادين وعدم وجود بوادر انفصال بينهما.

التقارب بين البلدين، يجري أيضا، على قدم وساق، في المجال المالي. فبحلول منتصف أغسطس 2020، كانت هناك 24 شركة صينية لديها توظيفات في البورصات الأمريكية وجذبت أكثر من 4 مليارات دولار.

بالنظر إلى هذا كله، فإن "الحرب" التي تشنها الولايات المتحدة ضد الصين، أشبه بشجار أكثر منها حرب باردة.

ستصل إدارة جديدة إلى السلطة في واشنطن هذا الأسبوع. لذا، حان الوقت، الآن، لتذكر أن القوى المهيمنة في العالم تراجعت على مدى 5000 سنة الماضية، ليس بسبب التنافس على الهيمنة مع عدو خارجي، إنما بسبب ضعفها الداخلي. مع أخذ ذلك في الاعتبار، لا ينبغي أن يُنظر إلى قرار الصين بعدم الدخول في حرب باردة جديدة حاول فرضها الرئيس ترامب كتراجع جبان أو عجز. يرجع هذا الاختيار إلى الخبرة التاريخية والإدراك العقلاني لمصالح البلاد ومصالح الآخرين. مثل سيف ديموقليس، لا يزال خطر اندلاع حرب باردة أو ساخنة جديدة يلوح في أفق العلاقات الصينية الأمريكية. ومع ذلك، فقد لا يقع كلا الجانبين في "فخ فوكيديد".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مدون أمريكي يكشف معنى الكلمة البذيئة التي تلفظ بها زيلينسكي خلال مشادته مع ترامب (فيديو+صورة)

مكتب نتنياهو يرد على فيديو "القسام" ومسار المفاوضات بالقاهرة يصل إلى طريق مسدود

استباقا لأي اتفاق أمريكي روسي.. 10 حلفاء تقليديين لواشنطن يجتمعون في لندن اليوم

إعلام: زيلينسكي يتصل بماكرون وروته وكوستا بعد مشادته مع ترامب

بعد شجار البيت الأبيض.. ماكرون يعلن عن مساعدات بمليارات اليوروهات لأوكرانيا