مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

77 خبر
  • زلزال سياسي يهز كوريا الجنوبية
  • خارج الملعب
  • الجيش السوري يتصدى لهجمات واسعة النطاق
  • زلزال سياسي يهز كوريا الجنوبية

    زلزال سياسي يهز كوريا الجنوبية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الجيش السوري يتصدى لهجمات واسعة النطاق

    الجيش السوري يتصدى لهجمات واسعة النطاق

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

الغرب يثير زوبعة ضد أردوغان

تحت عنوان "استنزاف الغرب لتركيا وحربها مع روسيا"، كتب ألكسندر ستافير، في "فوينيه أوبزرينيه"، متسائلا عما إذا كانت تهديدات أوروبا لأردوغان ستنتهي إلى أكثر من غبار.

الغرب يثير زوبعة ضد أردوغان
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان / FRANCOIS LENOIR

وجاء في المقال: المواجهة بين "الحرية الفرنسية" والتطرف الإسلامي، وبيان الرئيس ماكرون الروتيني حول التزام فرنسا بالحرية بوصفها مثلا أعلى، تشكل أساسا لخطاب أردوغان المسلم.

كم من المحللين قفزوا من مقاعدهم فرحاً. حسم الأمر! أوروبا لن تغفر للأتراك! أوروبا، تمنح تفويضا مطلقا للقضاء على نظام أردوغان! فلمن تمنحه؟

ربما تفرمل الولايات المتحدة أو روسيا الرئيس التركي؟ هل للروس أو الأمريكيين مصلحة في ذلك؟ بصراحة، هذا مشكوك فيه. ماذا حدث في سوريا؟ قام الأمريكيون بتطهير شمال البلاد لمصلحة الأتراك. فيما أشار الروس ببساطة إلى الخط الذي لا ينبغي تجاوزه. إلى ذلك، فالأمريكيون، "يجعلون الاتحاد الأوروبي يلتزم حدوده"، ويرغمونه على دفع ثمن كل شيء، والروس يستخدمون التناقضات بين تركيا والاتحاد الأوروبي للدفع بمشاريعهم الخاصة.

يتولد سؤال حول الناتو. فالتحالف لديه القوة والوسائل لتهدئة حماسة الرئيس التركي. لكن من يجلس في مقرات هذه الكتلة العسكرية ليسوا حمقى.

لنفترض أن الحلف اتخذ قرارا غبيا بسحب الجيش التركي من كتلة الناتو. إلامَ سيؤدي ذلك ؟ إلى انهيار نظام ردع روسيا بأكمله. في الواقع، انسحاب تركيا من الحلف سوف يحوّل الناتو إلى وهم. فمن سيدافع عن أوروبا من الجنوب؟

وهكذا، يتبين أن الأتراك ليسوا في حاجة إلى الناتو، بمقدار ما الناتو في حاجة إلى تركيا. من هنا، تبدو الأمور واضحة. لن يتورط الحلف في مواجهة سياسية بين زعماء الدول. سوف يمشي الرئيس الفرنسي بوجه متجهم لبعض الوقت، وبعد ذلك سيُنسى كل شيء، كما سبق أن حدث مرارا.

اليوم، بات الحديث ممكننا عن تشكيل نظام جديد للتوازن السياسي في المنطقة الآسيوية. وكما هو الحال، لا تزال إسرائيل واحدة من مراكز القوة. فيما إيران تواجهها؛ وسوريا المنتعشة في وضع مماثل، رغم استمرار مشاكلها الداخلية؛ وتركيا، التي ، بفضل سياسة أردوغان الجريئة، لا تتردد في إرسال قواتها إلى دول أخرى، شغلت مكانا لائقا.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

لحين تنصيب ترامب.. قوات كييف تكشف أوامر تلقتها تخص مقاطعة كورسك

هاليفي يتحدث عما سيكتشفه حزب الله حال انسحاب انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان

"لن يغزو غزة ويمطر إيران بالنار".. تعليق إسرائيلي على تهديدات ترامب بشأن أسرى إسرائيل في غزة

استسلام جنود أوكرانيين من اللواء الرئاسي عند وصول الجيش الروسي إلى مواقعهم

ترامب يطلق تهديدا ناريا للمسؤولين عن عدم إطلاق سراح الأسرى لدى "حماس"

"البنتاغون" لا يقرّ بإسناده "قسد" في ضربتين بمنطقة الفرات في سوريا