مباشر

Stories

49 خبر
  • الحرب على غزة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • كلمة بوتين في منتدى الشرق الاقتصادي
  • الحرب على غزة

    الحرب على غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كلمة بوتين في منتدى الشرق الاقتصادي

    كلمة بوتين في منتدى الشرق الاقتصادي

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • إسرائيل توسع عمليتها العسكرية في الضفة الغربية

    إسرائيل توسع عمليتها العسكرية في الضفة الغربية

  • الصين ودول إفريقيا تعرب عن دعمها للتسوية السلمية في أوكرانيا

    الصين ودول إفريقيا تعرب عن دعمها للتسوية السلمية في أوكرانيا

هل تكفي الطموحات التركية لزمن طويل؟

تحت العنوان أعلاه، نشرت "إكسبرت أونلاين"، مقالا حول سياسات أردوغان التوسعية وصولا إلى خاصرة روسيا، وما إذا كان الاقتصاد التركي قادرا على تحمل أعباء المزيد منها.

هل تكفي الطموحات التركية لزمن طويل؟
Reuters

وجاء في المقال: تنظر روسيا إلى السلوك الإمبراطوري في تصرفات تركيا. فقد اتضح أن طموحات رجب طيب أردوغان لا تمتد فقط في اتجاه شمال إفريقيا والشرق الأوسط، إنما تصل إلى خاصرة روسيا. وبات على الدبلوماسيين المحليين تبرئة أنفسهم على عجل، بالقول: هؤلاء الإنكشاريون، ليسوا أصدقاء لنا، إنما شركاء مواقف.

إنما فهم الأتراك آفاق هذه الشراكة قبلنا بكثير، وعززوا أفكار وحدة الشعوب التركية عبر منطقة الفولغا وآسيا الوسطى، وصولا إلى ياقوتيا.

تعود نزعة القومية الإسلامية التي يقودها أردوغان، والتي تثير حفيظة الملكيات العربية، وبالطبع إيران الشيعية، إلى الرغبة في إعادة إحياء الخلافة وإقامة زعامة السلاطين الروحية في العالم السني.

وعندما يحين الوقت، يسعد أردوغان أن يستخدم موضوع الهوية الوطنية، وفكرة القومية التركية الجامعة، ووحدة الشعوب التركية. فعلى سبيل المثال، يتذكر السلطان شعب شمال قبرص الشقيق؛ ويدعم الشيعة الأذربيجانيين في الصراع في ناغورني قره باغ. لذلك، يلاحظ اليوم في أنقرة وحدة سياسية بين القوميين والإسلاميين. فيستخدم التوسع التركي مجموعة كاملة من القيم. ويجد معظم المواطنين الأتراك مزايا في سياسة أردوغان المتعددة الاتجاهات والانتهازية، ومع أنهم لا يريدون حربا كبيرة، فهم يرون في الطموحات الإمبريالية عودة عضوية لأهمية البلاد السابقة.

لحسن الحظ، تركيا اليوم، على الرغم من أنها شهدت "معجزة اقتصادية" كبيرة، لا تمتلك موارد الإمبراطورية العثمانية السابقة حتى قبيل تفككها. فالقوة الناعمة والتوسع الثقافي والديني، تحتاج تغذية مالية كبيرة، والاقتصاد ضعيف. فبعد فيروس كورونا، تندفع إلى الواجهة مشاكل البطالة واللاجئين وانهيار الليرة. ولن توافق الطبقة الوسطى الحضرية الناشئة على دفع ثمن طموحات زعيمها الذي ألِفَ ذلك. من نواحٍ عديدة، يرتبط التوسع التركي حصرا باسم أردوغان. أسلوبه الاستبدادي في الحكم، لا يعني بعد الانتقال إلى خلافة وراثية. ومن المحتمل جدا بعد خروج السلطان من الساحة السياسية، أن تبقى البلاد مع مجموعة من التزامات السياسة الخارجية، محاطة بخصوم إقليميين، غاضبين من سياسات أنقرة اللامبدئية.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

نتنياهو: حديث حماس عن تحرير فلسطين من النهر إلى البحر يعني تدمير إسرائيل.. لن ننسحب من فيلادلفيا

8 عمليات نوعية لـ"حزب الله" بينها استهداف مستوطنة جديدة والجيش الإسرائيلي يقصف جنوب لبنان (فيديوهات)

خلال مؤتمر صحفي.. أردوغان يرفض هجوم إسرائيل على مصر والسيسي يؤكد وجود "رغبة صادقة" للتعاون مع تركيا

الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وتحييد أكثر من 2000 جندي أوكراني