مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

61 خبر
  • خارج الملعب
  • حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين
  • فيديوهات
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين

    حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سجال اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف

    سجال اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف

  • تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل

    تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • إسرائيل تتوغل في سوريا

    إسرائيل تتوغل في سوريا

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • قائمة أغلى 10 لاعبين في العالم بينهم جمال

    قائمة أغلى 10 لاعبين في العالم بينهم جمال

اقترحوا على إسرائيل تخفيف شهيتها

تحت العنوان أعلاه، كتب غينادي بيتروف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول الأسباب التي تُرجّح عدم إقبال نتنياهو على ضم أراضي في الضفة الغربية إلى إسرائيل حاليا.

اقترحوا على إسرائيل تخفيف شهيتها
Amir Cohen / Reuters

وجاء في المقال: في الأول من يوليو، يجب أن تبدأ العملية، التي يطلق عليها في إسرائيل نشر السيادة، وفي الخارج ضم الأراضي التابعة للسلطة الوطنية الفلسطينية. وفي الـ 30 من يونيو، أجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مشاورات مع المسؤولين الأمريكيين. وفي هذه الأثناء، أعلنت الأمم المتحدة أنها لا تعترف بقانونية توسع الدولة اليهودية.

جرى ذلك على خلفية تقارير صحفية لم يتم تأكيدها رسميا، تتحدث عن أن مرؤوس غانتس، رئيس الموساد، يوسي كوهين، قام بزيارة للأردن. وهناك، ناقش مع قيادة هذا البلد، خيار تخفيف إسرائيل شهوتها للضم بشكل كبير. ووفقا لصحيفة الغارديان، زعم كوهين أنه أوضح أن بلاده ستوافق، في ظل ظروف معينة، على ضم رمزي لعدة مستوطنات بالقرب من القدس. فيما أكدت وكالة الصحافة الفرنسية، نقلاً عن مصادرها، أن السلطة الوطنية الفلسطينية يمكن أن توافق على تنازلات عن الأراضي، إذا كانت غير ذات أهمية.

هناك عومل عدة تعمل باتجاه أن يتم تأجيل نشر السيادة الإسرائيلية على أراضي السلطة الوطنية الفلسطينية على الأقل، أو حتى إلغاؤه. فوفقا لمسح أجرته القناة التلفزيونية الإسرائيلية الثانية عشرة، فإن 7% فقط من الإسرائيليين يعدون توسيع أراضي الدولة أولوية. فالآن، عدد المرضى المصابين بالفيروس التاجي يتزايد في البلاد، وهذا ما يقلق اليهود والعرب. وقد صرح رئيس المجموعة الاستشارية في مجلس الأمن القومي، إيلي واكسمان، بأن السلطات الإسرائيلية فقدت السيطرة على انتشار الوباء وسرعان ما سيتعين إعادة تدابير الحجر الصحي التي رُفعت منذ وقت غير بعيد.

وإلى جانب الأمم المتحدة، تقف الدول الأوروبية الرائدة ضد الضم: بريطانيا وألمانيا وفرنسا. كما تعارض روسيا هذه الخطوة. فيما "الشارع العربي" نفسه، كما السلطة الوطنية الفلسطينية، يعيش حالة ترقب.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

الجيش الإسرائيلي: القسام نفذت واحدة من أكبر وأعقد خطط الخداع بالتاريخ العسكري في هجوم 7 أكتوبر

مفاوضات سرية وترقب سعودي وناد إيطالي يدخل على الخط.. سيناريوهات مستقبل محمد صلاح