مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

طبرق وطرابلس قامتا بخطوة من الهدنة نحو السلام

تحت العنوان أعلاه، كتب دميتري لارو وإلنار باينازاروف، في "إزفستيا"، حول مخرجات مؤتمر برلين للتسوية في ليبيا. فما المطلوب من الليبيين؟

طبرق وطرابلس قامتا بخطوة من الهدنة نحو السلام
مؤتمر برلين / Globallookpress

وجاء في المقال: دعا المشاركون في مؤتمر برلين إلى حل سياسي للصراع في ليبيا دون تدخل خارجي، واعترفوا بأنه لا يمكن حل النزاع بالوسائل العسكرية، لكنهم لم يتمكنوا من إجلاس ممثلي طبرق وطرابلس على طاولة واحدة. ومرة أخرى، اتفقوا على عدم إرسال أسلحة إلى ليبيا، وعلى أن انتهاك هذه القاعدة يستوجب عقوبات من مجلس الأمن الدولي.

لن تكون برلين المحطة النهائية في النزاع الليبي، بحسب الباحثة في المعهد الإيطالي للعلاقات الدولية، كيارا لوفوتي، فقالت: "لم يوقع حفتر على الاتفاق المقترح في موسكو لأن الاتفاق لم يستجب لتوقعاته، وليس لأنه يرى روسيا مرشحا غير جيد للوساطة. أرى أن هذين المؤتمرين حلقتان في عملية واحدة هدفها الرئيس هو إجلاس القادة إلى طاولة المفاوضات".

عشية الاجتماع في برلين، أعلن فايز السراج عن الحاجة لإدخال قوات دولية إلى ليبيا من أجل وقف هجوم قوات حفتر في طرابلس. ولكن، وفقا لكبير المحاضرين في قسم العلوم السياسية بالمدرسة العليا للاقتصاد، غريغوري لوكيانوف، فإن مثل هذه المقترحات ستجعل مؤيدي رئيس حكومة الوفاق الوطني ينفضّون عنه. وقال:

"في الوعي الجماعي، سوف يرتبط ذلك بالتدخل.  أصبح مؤتمر برلين، بتشديده على التسوية السلمية، بالنسبة لبعض الدول التي تدعم حفتر، أشبه بمناقشة حول شروط استسلام حكومة الوفاق الوطني. فالعنصر العسكري للصراع أظهر مزايا الجيش الوطني الليبي، وينبغي تحويل انتصاراته المتحققة في العام 2019 إلى نتائج سياسية محددة".
لكن المشكلة، هي أنه على الرغم من ضعف حكومة الوفاق الوطني، فإن معظم القوى السياسية في طرابلس، حيث يعيش حوالي 2.5 مليون إنسان (أقل بقليل من نصف سكان البلاد)، ما زالوا غير مستعدين للاعتراف بانتصار حفتر. وهنا شيء يمكن الحديث عنه، ولكن داخل ليبيا، وليس في المؤتمرات الدولية، وهذا عيب برلين الرئيس. مع أن المؤتمر في العاصمة الألمانية قد يشكل مقدمة لمثل هذا النوع من المؤتمرات".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

نتيجة قرعة كأس العالم 2026.. تعرف على طريق المنتخبات العربية في المونديال

مصادر عربية وغربية: قرب الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة قبل نهاية العام

قائد القيادة المركزية الأمريكية يشيد بالأمن السوري بعد اعتراض شحنات أسلحة موجهة "لحزب الله"