مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

37 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • مباحثات السعودية حول أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • مباحثات السعودية حول أوكرانيا

    مباحثات السعودية حول أوكرانيا

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

الرياض وأبوظبي في أفغانستان

"تغييرات في أفغانستان: واشنطن قررت تبديل الحصان"، عنوان مقال سيرغي مانوكوف، في "أوراسيا ديلي"، حول رهانات واشنطن الجديدة في أفغانستان نحو تحجيم الدور الإيراني هناك.

الرياض وأبوظبي في أفغانستان
أرشيف - العاصمة الأفغانية كابل،31 يناير 2010 / Marko Djurica / Reuters

وجاء في المقال: استضافت موسكو مؤتمراً دولياً، حول التسوية السلمية في أفغانستان. طالبت طالبان وروسيا، خلاله، كما بات مألوفا، بسحب قوات التحالف الغربي التي ترأسها الولايات المتحدة من أفغانستان.

انعقد المؤتمر في موسكو على خلفية تراجع الحماسة والآمال في إنهاء قريب للحرب الأهلية في أفغانستان، الآمال التي أحيتها المفاوضات بين الولايات المتحدة وحركة طالبان وقرار الرئيس ترامب في ديسمبر سحب نصف القوات الأمريكية البالغ قوامها 14000 فرد من هناك.

أما الآن، فقد بات واضحا أن المفاوضات بين واشنطن وحركة طالبان تباطأت، إن لم تكن قد دخلت في طريق مسدود. يبدو أن الأمريكيين قرروا، نتيجة عدم إحرازهم نجاحا  كبيرا في المفاوضات مع طالبان، دعم كابول. إلا أن ذلك قد يكون مجرد محاولة لتخويف طالبان وإجبارهم على تقديم تنازلات.

النقطة المفصلية في المفاوضات بين الولايات المتحدة وحركة طالبان هي تاريخ انسحاب القوات الأمريكية. وقد وجدت واشنطن نفسها في طريق مسدود، الطريق الذي دخلته كالعادة بنفسها: النصر أمر مستحيل، والانسحاب الكامل محفوف بعواقب سلبية، يصعب حتى الآن حسابها جميعا.

ينبغي مشاركة جميع الأطراف المعنية في المفاوضات حول مصير أفغانستان، بما في ذلك روسيا والصين وباكستان وإيران. وهنا، لا ينتظر أن تواجه واشنطن مشاكل مع روسيا والصين، لأنهما كمثلها ضد تحول أفغانستان إلى ملاذ آمن للإرهابيين مرة أخرى. أما مع باكستان وإيران، فالأمر أكثر تعقيدا. خاصة مع باكستان، التي لم تخلق حركة طالبان فقط، بل ما زالت تدعمها لعدة أسباب. ومع ذلك، فلدى الأمريكيين الآن ثقل موازن مقابل كل من إسلام أباد وطهران. فواشنطن تحظى بدعم من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، اللتين استثمرتا كثيرا في الجيش وقوات الأمن الأفغانية، بل إن الرياض وأبو ظبي مستعدتان لمضاعفة دعم كابول لمنع طهران من تعزيز نفوذها في الفناء الخلفي لأفغانستان. هذا يعني أن المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، بناءً على طلب الولايات المتحدة، يمكن أن تلعبا دورا أكثر نشاطًا في عملية السلام في أفغانستان.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

الخارجية الأمريكية تعتزم ترحيل مؤيدي حماس وإلغاء تأشيراتهم وتصاريح إقامتهم في الولايات المتحدة

ماسك يغرد خارج السرب ويعلق بطريقة "ذكية" على أحداث الساحل السوري الدامية

أول رد من "شراكس سوريا" على مساعي إسرائيل لاستقطابهم برصد مليار دولار لهم مع أقلية أخرى

الشرع يكشف حقيقة طلبه من موسكو تسليم الأسد والشروط الجديدة لبقاء قواعد روسيا العسكرية في سوريا

"جسر للوصول للفرات والعراق".. عضو كنيست إسرائيلي يثير الجدل حول تبعية سوريا لإسرائيل

الخارجية الأمريكية تعلق على أحداث الساحل السوري الدامية وتدعو إلى إجراء عاجل

أردوغان يعلق على أحداث الساحل ويوجه رسالة للحكومة السورية لمواجهة "الوضع الحساس"

الدفاع الروسية: استهداف مطارات عسكرية أوكرانية وإسقاط طائرة حربية

الإعلام السورية تصدر بيانا هاما عن صور ومقاطع فيديو جرى تداولها خلال أحداث الساحل

المرصد السوري: عدد قتلى أحداث الساحل السوري تجاوز الألف و745 مدنيا جرى تصفيتهم بدم بارد

حزب أردوغان يعلق على أحداث الساحل السوري ويوضح أهدافها

وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية