Stories
-
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
RT STORIES
سيمونيان تهنئ زاخاروفا بـ"أغنية" من ماكرون، ترامب، فون دير لاين وغيرهم! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالذكاء الاصطناعي.. طيران الإمارات تدهش الجمهور بزلاجة سانتا "A380"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
راقصة وعازف ورابر: وجوه السياسة اللبنانية كما لم ترها من قبل.. وما علاقة الأسد؟ (فيديوهات)
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
19 عاما سجنا لمرتزق كولومبي أطلق النار على جنود روس في دونيتسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدفيديف: 417 ألف مواطن تطوعوا للخدمة في الجيش الروسي منذ مطلع العام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في زابوروجيه واستمرار تقدم قواتنا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: إسقاط 172 مسيرة أوكرانية غربي البلاد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيلاوسوف يهنئ الجيش الروسي بتحرير بلدة أندرييفكا في دنيبروبيتروفسك
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
فيديوهات
RT STORIES
مشاهد لمعارك تحرير القوات الروسية لبلدة أندرييفكا في مقاطعة دنيبروبيتروفسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
منظومة "بانتسير-اس" الروسية تحمي المجال الجوي من صواريخ العدو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الضفة الغربية.. احتفالات عيد الميلاد الكاثوليكي من ساحة كنيسة المهد في بيت لحم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غارات جوية إسرائيلية على مناطق متفرقة من جنوب لبنان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لقصف مواقع أوكرانية براجمات اللهب الروسية TOS-1A
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لاستخدام القوات الروسية المسيّرات في إزالة الألغام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جورجيا.. احتراق شجرة عيد الميلاد الرئيسية في مدينة جارداباني
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لتحطم سيارة فينس زامبيلا "الفيراري" مبتكر لعبة Call of Duty
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الضفة الغربية.. تواجد مكثف لقوات إسرائيلية وجرافات في مخيم قلنديا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الولايات المتحدة.. رياح عاتية تقلب طائرة صغيرة في مدينة هيلينا
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
-
90 دقيقة
RT STORIES
واقعة نادرة تنهي مباراة في الدوري العراقي بعد 12 دقيقة من بدايتها (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لاعبة سيلتيك تسجل هدفا استثنائيا من ركلة البداية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فيديو.. تدخل غير مألوف لحارس الوحد الإماراتي يسفر عن ركلة جزاء وبطاقة حمراء (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قبل كأس العالم 2026.. نيمار يخضع لجراحة ناجحة
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
كأس أمم إفريقيا 2025
RT STORIES
الأنظار تتركز على لوكا زيدان.. تشكيلة منتخب الجزائر الأساسية لمواجهة السودان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الموعد والقنوات الناقلة لمواجهة الجزائر ضد السودان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بداية مثالية لمنتخب تونس في كأس إفريقيا 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صلاح يحقق ما عجز عنه كل أساطير منتخب مصر في كأس إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
حسام حسن يكشف سبب إهدار نجوم منتخب مصر للفرص السانحة أمام زيمبابوي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
طبيب منتخب مصر يكشف تفاصيل إصابة مصطفى محمد ومحمد حمدي قبل مواجهة جنوب إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
علاء مبارك يوجه رسالة لمنتخب مصر بعد فوزه على زيمبابوي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بكلمة عربية.. هالاند يفاجئ صلاح ومرموش بعد مباراة مصر وزيمبابوي (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جاكسون يقود السنغال لفوز عريض على بوتسوانا في كأس أمم إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الموعد والقنوات الناقلة لمواجهة تونس ضد أوغندا في كأس إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ليفربول يغازل محمد صلاح بعد هدفه القاتل في مباراة مصر وزيمبابوي (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس أمم إفريقيا 2025
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
بحضور بوتين.. مجلس الفدرالية يوصي الخارجية بمواصلة الحوار مع واشنطن وتحقيق التسوية في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي يطرح خطة للسلام من 20 بندا لا تشمل التخلي عن الانضمام لـ"الناتو" والأراضي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ويتكر: أطراف التفاوض تناقش أربع وثائق تتعلق بأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ريابكوف: أجرينا "جولة مباحثات جدّية ومعمقة" مع واشنطن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مسؤول سابق في البنتاغون: تعنت زيلينسكي ساهم في التقارب بين موسكو وواشنطن
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
هل ينجح العسكريون السودانيون في السيطرة على الموقف؟
أعادت القلاقل السياسية في عدد من الدول العربية العسكريين من جديد إلى دور صناع القرار. فهل يستمر هذا الوضع طويلا؟ وهل يختلف عن نظيره في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، وماذا بعد؟
عاد العسكريون بشكل أو بآخر في كل من مصر والجزائر والسودان إلى سدة الحكم ليحددوا مصائر بلادهم، وليس صعود العسكريين في حد ذاته سوى عملية واضحة لتبسيط النظام السياسي في الدولة، يمكن أن ينجح لفترة محدودة من الزمن، وأن يصب في مصلحة الأمة. فالقدرة على استخدام القوة والسرعة في اتخاذ القرارا تجعل من العسكريين المرشح الأول لرعاية السلام وضمان الاستقرار في وضع يهدد بانتشار الفوضى، وهو وضع يجيد العسكريون التعامل معه.
إن أزمة النظم السياسية التي نشأت عن تدهور مستوى المعيشة، وتصاعد الغضب الشعبي لا تقتصر على الدول العربية وحدها، فأمامنا انتخاب الرئيس دونالد ترامب في الولايات المتحدة الأمريكية، واليمين في إيطاليا، والاشتراكيين واليمينيين في اليونان، والسترات الصفراء في فرنسا، والبريكست، والربيع العربي، والاحتجاجات في الأرجنتين، والتوترات في تركيا.. وكل تلك أجزاء من عملية ذات جوهر واحد في قوالب متعددة تختلف باختلاف البيئة والظروف المحلية. بل وربما تلجأ الدول الغربية هي الأخرى إلى أنظمة عسكرية، حينما تزداد أزماتها تعقيدا.
لكن، ما مدى كفاءة الأنظمة العسكرية في الاضطلاع بالتحديات الكثيرة التي تواجه الدول العربية؟ وهل تنجح تلك الأنظمة في الحفاظ على الاستقرار على المدى الطويل؟ في اعتقادي الشخصي لا.
ترى ما الفرق الأساسي بين الوضع الراهن في الدول العربية ونظيره في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي؟ الفرق أن الدول العربية آنذاك كانت بشكل عام تعيش نهضة اقتصادية، وتحسنا عاما في الوضع الاجتماعي. وعلى هذه الخلفية تمكن العسكريون من تحقيق هدف الحفاظ على النظام بسهولة ونجاح، ولم يؤدي ذلك إلى إعاقة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في تلك البلدان، وأدى ذلك المزيج إلى استمرار واستقرار الحكام العسكريين في ذلك الزمان.
أما اليوم وفي المستقبل القريب، وربما لعقود قادمة، تغيب أي آفاق تنمية اقتصادية واجتماعية في الدول العربية. بل على العكس، ينتظر أن تتفاقم الأزمات في ظل الأزمة الاقتصادية العالمية.
فالمحرك الرئيسي، والمؤثر الأساسي في جميع التغيرات الجذرية، والقلاقل السياسية والثورات والحروب في عالمنا المترابط في اللحظة التاريخية الراهنة هو الأزمة الاقتصادية العالمية، الأزمة غير المسبوقة، والأكبر في تاريخ البشرية والمتعلقة بفائض الإنتاج، والتي زاد من تعقيدها انتصار الرأسمالية في تسعينيات القرن الماضي، وسيادة العولمة على أجزاء واسعة من الكوكب، بحيث لم يعد هناك نطاق أوسع لانتشار النظام الرأسمالي. لم تعد هناك أسواق للغزو، بينما فائض الإنتاج هائل (تشير بعض التقديرات إلى بلوغ الفائض ثلث الإنتاج العالمي). وإذا كان المستهلكون، وخاصة في الغرب، خلال الأربعين سنة الماضية، يشترون بضائعهم اعتمادا على الائتمان، فلابد أن ينهار هذا الهرم الائتماني الضخم، وهو ما سيدفع بالكثيرين والكثيرين إلى هوة الإفلاس.

احتمال إلغاء "بريكست" سيجعل انهيار الاتحاد الأوروبي أكثر إيلاما
من الواضح كذلك أن الدول العربية أصبحت أحد أضعف حلقات تلك السلسلة الاقتصادية العالمية. وأصبحت أهم المشكلات العالمية الراهنة تواجه الدول العربية على نحو أكثر حدة من بقية العالم، ونعني هنا عدم المساواة، الانفجار السكاني، شح الموارد، الهرم الائتماني.
وفي ظل الركود الاقتصادي وتدهور الاقتصاد العالمي، سوف يشعر العرب أكثر من غيرهم بتصاعد الأزمة، لذلك يرجح أن تعم الاحتجاجات والتوترات السياسية أرجاء مختلفة من الوطن العربي من جديد، وسوف تعلو موجات "الربيع العربي" تارة وتهدأ تارة أخرى، إلى أن يخرج العالم من أزمته الاقتصادية.
لقد أصبح الارتفاع الحاد للأسعار العالمية للقمح خريف عام 2010 أحد أسباب "الربيع العربي" في 2011. وأدى ارتفاع أسعار الخبز في السودان، نهاية عام 2018، إلى احتجاجات شعبية واسعة، أدّت في النهاية إلى الإطاحة بالرئيس السوداني عمر البشير، ولا يلوح في الأفق أي تحسن في الوضع على المدى المتوسط. ولو تمكن العسكريون من الحفاظ على استقرار الوضع مؤقتا، لا شك سوف يصطدمون بذات التحديات التي اصطدم بها الرئيس السابق.
وهذا هو الوضع بالنسبة لأغلبية الدول العربية.
إن المنطقة بأسرها تعيش على قنبلة موقوتة، يؤجّل انفجارها فقط الديون الخارجية، فإذا ما تدهور الوضع في الغرب، وتوقفت الديون الخارجية، فإن كثيرا من الدول العربية سوف تجد نفسها أمام سؤال الوجود الفعلي على أرض الواقع، في الوقت الذي لا يكفي فيه الانتاج المحلي من الغذاء احتياجات السكان، ولا توجد موارد لاستيراد السلع من الخارج. ومع تدهور الوضع في الغرب، سوف تجد الدول العربية، التي تعاني من عجز تجاري وعجز في المدفوعات، نفسها مجبرة على خفض استيراد السلع، وبالتالي ستعاني من ندرة السلع الغذائية والبضائع، وهو ما يهدد من جديد بمظاهرات مليونية.
باختصار، يبدو الاستقرار السياسي في الدول العربية هشا للغاية. لقد أبلت الأنظمة العسكرية بلاء حسنا في استعادة الأمن والنظام في المرحلة الأولى، إلا أنني لا أظن، أن أحدا سيتمكن من خفض معدل التضخم السكاني في هذه الدول، لا العسكريين ولا المدنيين ولا أي حكومة أخرى. لن يتمكن أحد من تحقيق معجزة في لمح البصر، والأهم أن أحدا لن يتمكن من تحويل الميزان التجاري وميزان المدفوعات من العجز إلى الفائض في أي من تلك الدول دون إجراءات مؤلمة، خاصة على خلفية أزمة فائض الإنتاج في العالم.
هل هناك نظام سياسي في المطلق قادر على مواجهة التحديات الماثلة أمام الدول العربية في الوضع الراهن؟ لا أعتقد أن يكون النجاح حليف العسكريين، وذلك يتضمن السودان أيضا.
ملاحظات على الجدول:
بطالة مرتفعة: عامل واضح في زعزعة الاستقرار
تضخم مرتفع: ارتفاع أسعار السلع الغذائية على خلفية انخفاض مستمر للدخول الفعلية. كلما ارتفع ميزان المدفوعات كلما ازدادت مخاطر ارتفاع أسعار استيراد السلع والبضائع بشكل عام.
العجز الكبير في موزانة الدولة: ارتفاع مخاطر رفع الدعم عن السلع الأساسية، والخبز، وخفض مرتبات العاملين، ومخاطر ارتفاع نسبة البطالة.
المحلل السياسي/ ألكسندر نازاروف
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات