مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

29 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا برئاسة الشرع
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا برئاسة الشرع

    سوريا برئاسة الشرع

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

    المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

  • الجيش الإسرائيلي يغير على منطقة سعسع السورية

    الجيش الإسرائيلي يغير على منطقة سعسع السورية

  • البيت الأبيض ينشر فيديو لترحيل مهاجرين غير شرعيين مكبلين

    البيت الأبيض ينشر فيديو لترحيل مهاجرين غير شرعيين مكبلين

  • "حماس" تعلن عزمها الإفراج عن 6 رهائن إسرائيليين و4 جثامين غدا الخميس

    "حماس" تعلن عزمها الإفراج عن 6 رهائن إسرائيليين و4 جثامين غدا الخميس

من هذه الطفلة اللاجئة؟

حاز المصور السلوفيني ملتيك زورمان على جائزة التصوير الصحفي العالمية، عن صورة لطفلة سورية لاجئة في صربيا ما تزال بطلتها مجهولة حتى الآن.

من هذه الطفلة اللاجئة؟

وكانت الطفلة واحدة من بين آلاف اللاجئين الذين ينتظرون بصبر في بريسيفو في صربيا قرب الحدود المقدونية، في 7 أكتوبر/تشرين الأول عام 2015، حينما تمكن زورمان من التقاط صورة لها وهي ممسكة بقوة بالسياج الأمني البارد فيما كانت عائلتها تقف خلفها.

وبدت اللاجئة الصغيرة من وراء السياج أكثر حرصا وإصرارا من معظم الذين كانوا حاضرين معها، لاستئناف رحلتها إلى أوروبا لدرجة أنها لم تأبه لوقوع معطف شفاف واق من المطر على وجهها في تلك اللحظة.

وذكرت صحيفة "ذي غارديان" البريطانية في تقرير نشرته الاثنين 3 أكتوبر/تشرين الأول 2016 ، نقلا عن زورمان "لم أكن أريد تعطيلها حتى أنني لم أتحدث معها .. و[لم أتبيّن] المعطف الواقي من المطر الذي سقط عليها وغطى وجهها في اللحظة التي ضغطت فيها على زر الكاميرا، وإنما واصلت المشي إلى مدخل مركز التسجيل لأحصل على صورة أوسع للمنطقة".

وفي وقت لاحق لاحظ المصور أن "الاختناق كان باديا عليها" وأن الصورة هي رمز للنضال الذي يواجه الكثير من اللاجئين.

وكان زورمان قد بدأ تغطية أزمة اللاجئين منذ عام 2014، لكن صورة هذه الفتاة تحديدا كانت تطارده على الدوام، وقال إنه "دائما ما يعود إلى السؤال الرئيسي "ما اسمها وأين هي؟".

ويناشد المصور البالغ من العمر 29 عاما السلطات والمنظمات غير الحكومية الصربية، التي كانت تعمل على الحدود في ذاك اليوم، لمساعدته في بحثه عن الطفلة، ووفقا لوجهة نظره فإن رغم أن عائلتها "ربما لا تكون راضية بهذا الظهور" ولكن من الخطأ ترك الصورة، "باعتبارها وثيقة معبرة عن أزمة اللاجئين"، من دون تحديد هوية صاحبتها.

وقال المصور السلوفيني إن " الجائزة العالمية للتصوير الصحفي غيرت حياتي، ولكن بصراحة، ماذا عن تلك الفتاة؟ أين هي الآن؟ أريد أن أجعل الاهتمام الذي حظيت به الصورة فرصة لإعطاء تلك الفتاة صوتا قد يكون أعلى من الصورة".

وحتى الآن لم تجدي مساعيه نفعا في العثور على الفتاة أو معرفة هويتها، لكنه أكد أنه سيواصل البحث قائلا إن "نهاية كل قصة تعتمد على أين نتوقّف .. ما آمل أن أفعله هو جعل وضعها الحالي قصة إيجابية، بعد كل الذي مرّت به".

ووضع وسائل عدة للاتصال به في حال عثر أي شخص على صاحبة الصورة عبر موقعه على الانترنت "maticzorman.com".

المصدر: "هافينغتون بوست"

 فادية سنداسني

التعليقات

ماسك يرمي بسهامه زيلينسكي بـ7 كلمات ورمز تلخص 100% حالة رأس نظام كييف

أوشاكوف: المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض سارت بشكل مقبول

لافروف ينفي تقارير عن خطة روسية أمريكية من ثلاث مراحل بشأن أوكرانيا

كوليبا ينصح كييف بتأجيل المفاوضات و"جر ترامب إلى لعبة طويلة"

مدفيديف لا يستبعد استخدام زيلينسكي "القنبلة القذرة"

بوتين يدعو المساهمين الأجانب لإصلاح منشأة نفطية قصفتها أوكرانيا ويتعهد بالمساعدة

قادة عرب يهنئون الملك الأردني عبد الله الثاني بمناسبة نجاح عمليته الجراحية

دميتريف: مباحثات الرياض كانت إيجابية ومتكافئة